أثار قرار وزارة التعليم القطرية بإلزام الهيئة التدريسية بالدوام الكامل يوميا من مقر العمل، جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي في البلاد.
وأصدر قطاع الشؤون التعليمية بوزارة التعليم والتعليم العالي في قطر تعميماً طلب بموجبه من جميع أعضاء الهيئة التدريسية مباشرة أعمالهم من مقر العمل يوميا، على أن يبدأ دوامهم مع بدء دوام الطلبة بالبث المباشر وينتهي مع انتهاء دوام الطلبة الاعتيادي.
قرار وزارة التعليم أثار نقاشا واسعا عن حقوق المعلمين في قطر، وأطلق ناشطون وسم #حقوق_المعلمين_في_قطر الذي تصدر قائمة ترند تويتر في البلاد.
ورأى الإعلامي القطري جابر الحرمي أنه بناءً على القرار يجب "اعتبار الهيئة التدريسية من كوادر الصفوف الأمامية كما الكادر الطبي والتمريضي، ومنحهم امتيازات" لكن ما يحدث عكس ذلك دوام كامل وخصومات في " الطالع والنازل ".
فيما قالت ناشطة قطرية :" هذا الهاشتاق ليس بسبب قرار الوزارة بالدوام 100% لكن هذا القرار هو القشه التي قصمت ظهر البعير، هموم المعلمين منذ سنوات اكبر بكثير من مجرد قرار تعسفي، نحن نعاني من مسؤولين ووزارة لديها منهجية التنفير والتطفيش لأسباب مدروسة من تحت الطاولة ".
فيما قال إبراهيم العلي:" لا نريد امتيازات استاذ جابر (مخاطباً الوزير)، فقط نريد أن لايتم الخصم علينا إذا حجرنا او عزلنا بسبب مخالطتنا لمصاب في ميدان العمل، تم تعديل التقويم السنوي وبداية العام الدراسي دون أي اعتبار للمعلمين الذين حجزوا تذاكر عودة حسب التقويم القديم والان سيدفعون فوارق كبيرة للتغيير".
{{ article.visit_count }}
وأصدر قطاع الشؤون التعليمية بوزارة التعليم والتعليم العالي في قطر تعميماً طلب بموجبه من جميع أعضاء الهيئة التدريسية مباشرة أعمالهم من مقر العمل يوميا، على أن يبدأ دوامهم مع بدء دوام الطلبة بالبث المباشر وينتهي مع انتهاء دوام الطلبة الاعتيادي.
قرار وزارة التعليم أثار نقاشا واسعا عن حقوق المعلمين في قطر، وأطلق ناشطون وسم #حقوق_المعلمين_في_قطر الذي تصدر قائمة ترند تويتر في البلاد.
ورأى الإعلامي القطري جابر الحرمي أنه بناءً على القرار يجب "اعتبار الهيئة التدريسية من كوادر الصفوف الأمامية كما الكادر الطبي والتمريضي، ومنحهم امتيازات" لكن ما يحدث عكس ذلك دوام كامل وخصومات في " الطالع والنازل ".
فيما قالت ناشطة قطرية :" هذا الهاشتاق ليس بسبب قرار الوزارة بالدوام 100% لكن هذا القرار هو القشه التي قصمت ظهر البعير، هموم المعلمين منذ سنوات اكبر بكثير من مجرد قرار تعسفي، نحن نعاني من مسؤولين ووزارة لديها منهجية التنفير والتطفيش لأسباب مدروسة من تحت الطاولة ".
فيما قال إبراهيم العلي:" لا نريد امتيازات استاذ جابر (مخاطباً الوزير)، فقط نريد أن لايتم الخصم علينا إذا حجرنا او عزلنا بسبب مخالطتنا لمصاب في ميدان العمل، تم تعديل التقويم السنوي وبداية العام الدراسي دون أي اعتبار للمعلمين الذين حجزوا تذاكر عودة حسب التقويم القديم والان سيدفعون فوارق كبيرة للتغيير".