أعلنت شرطة عُمان، اليوم الخميس، أنها أوقفت العشرات ممن نفذوا عمليات اعتداء على المارة والممتلكات.
وأوضحت في تغريدة على حسابها على تويتر، أنها أوقفت عددًا من الأشخاص لتورطهم في قطع الطرق والاستيلاء على مركبات النقل والاعتداء على المارة والشروع في تخريب الممتلكات العامة والخاصة ومنها المحلات التجارية.
كما أضافت أن بعضهم عمد إلى السطو على محلات وإضرام النار فيها، مؤكدة أنها ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم.
إلى ذلك، نشرت صورا تظهر عشرات الأشخاص يقطعون الطريق، ويعرقلون سير المركبات في إحدى مناطق السلطنة.
مبادرات توظيف
وكانت سلطنة عمان أعلنت عن تنفيذ مبادرات تشغيليّة عدة تهدف إلى توظيف ما يزيد عن 32 ألف فرصة عمل خلال هذا العام.
كما وجه السلطان هيثم بن طارق، أمس الأربعاء، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية بتوفير 2000 فرصة عمل في القطاع الحكومي، إلى جانب توفير مليون ساعة للعمل الجزئي في المؤسسات الحكومية بمختلف القطاعات.
إلى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع أمس، أنها ستبدأ اعتباراً من اليوم باستقبال طلبات الباحثين عن عمل ممن تنطبق عليهم شروط التجنيد والالتحاق بالقوات المسلحة، وعبر إعلانات تنشر تباعاً لكل من الجيش العماني، وسلاح الجو، والبحرية، والإدارات الأخرى بوزارة الدفاع، وفقا لوكالة الأنباء العمانية.
{{ article.visit_count }}
وأوضحت في تغريدة على حسابها على تويتر، أنها أوقفت عددًا من الأشخاص لتورطهم في قطع الطرق والاستيلاء على مركبات النقل والاعتداء على المارة والشروع في تخريب الممتلكات العامة والخاصة ومنها المحلات التجارية.
كما أضافت أن بعضهم عمد إلى السطو على محلات وإضرام النار فيها، مؤكدة أنها ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم.
إلى ذلك، نشرت صورا تظهر عشرات الأشخاص يقطعون الطريق، ويعرقلون سير المركبات في إحدى مناطق السلطنة.
مبادرات توظيف
وكانت سلطنة عمان أعلنت عن تنفيذ مبادرات تشغيليّة عدة تهدف إلى توظيف ما يزيد عن 32 ألف فرصة عمل خلال هذا العام.
كما وجه السلطان هيثم بن طارق، أمس الأربعاء، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية بتوفير 2000 فرصة عمل في القطاع الحكومي، إلى جانب توفير مليون ساعة للعمل الجزئي في المؤسسات الحكومية بمختلف القطاعات.
إلى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع أمس، أنها ستبدأ اعتباراً من اليوم باستقبال طلبات الباحثين عن عمل ممن تنطبق عليهم شروط التجنيد والالتحاق بالقوات المسلحة، وعبر إعلانات تنشر تباعاً لكل من الجيش العماني، وسلاح الجو، والبحرية، والإدارات الأخرى بوزارة الدفاع، وفقا لوكالة الأنباء العمانية.