صحيفة القبس
كشفت صحيفة التلغراف البريطانية، أن المملكة المتحدة تتجه لإضافة الكويت إلى القائمة الحمراء للبلدان التي يعتبر الوافدون منها يمثلون خطرًا كبيرًا لانتقال فيروس كورونا.
وسيطلب من الركاب الذين يصلون إلى بريطانيا، بعد أن كانوا في إحدى وجهات القائمة الحمراء خلال الأيام العشرة السابقة، البقاء 11 ليلة في فندق مخصص للحجر الصحي.
وسيكون على الوافدين من الدول المصنفة حمراء أن يدفعوا مسبقاً تكلفة 11 ليلة فندقية للحجر الصحي، بسعر يبدأ من 1750 جنيهاً سترلينياً (تقريبا 745 دينار كويتي)، فضلاً عن اختباري PCR بعد الوصول، في اليومين الثاني والثامن.
وتقول الصحيفة في تقريرها: «أظهر تحليل أنه من المقرر إضافة المزيد من البلدان إلى القائمة الحمراء وسط مخاوف من ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا وانتشار متغيرات جديدة، وتم تحديد أربعة بلدان كأهداف محتملة لإضافتها إلى القائمة الحمراء، عندما تنشر الحكومة هذا الأسبوع قائمتها المحدثة للبلدان المصنفة باللون الأخضر والبرتقالي والأحمر».
وأضافت صحيفة «التلغراف» في تقريرها: «البلدان التي ستدرج هي البحرين وكوستاريكا وترينيداد وتوباغو والكويت، اثنتان منها وجهة لقضاء العطلات واثنان من الروابط الاقتصادية المهمة في الشرق الأوسط، وفقًا لتحليل روبرت بويل، الخبير الاستراتيجي بمكتبة الإسكندرية الذي سبق له التنبؤ بشكل صحيح بالوجهات المدرجة في القائمة الحمراء».
بدورها أوردت صحيفة «الأندبندت» البريطانية أن القرار من المحتمل أن يصدر يوم غد الخميس 3 يونيو، من وزارة النقل المسؤولة عن نظام الإشارات المرورية المرتبطة بقوائم السفر.
مطار هيثرو
يأتي ذلك في الوقت الذي افتتح فيه مطار هيثرو يوم أمس الثلاثاء، أول مبنى مخصص في المملكة المتحدة للتعامل مع المسافرين القادمين من البلدان والأقاليم ذات المخاطر العالية.
سيستخدم مطار هيثرو مبنى الركاب رقم 3 للرحلات الجوية المباشرة من دول القائمة الحمراء، بحيث تتم معالجة المسافرين بشكل منفصل عن أولئك الذين يصلون من وجهات أخرى، بعد انتقادات لمخاطر العدوى من اختلاطهم في قاعات المطار.
وتقول صحيفة «التلغراف» أن: «جميع الوجهات الأربع لديها معدلات إصابة أعلى من البلدان المدرجة بالفعل في القائمة الحمراء»،
ونقلت الصحيفة عن بويل قوله: «بالنظر إلى مقدار الحماسة التي تتخذها الحكومة بشأن التأخير في إضافة الهند إلى القائمة الحمراء، فقد تتساءل لماذا لم تتم إضافة مرشحي القائمة الحمراء الأربعة بالفعل».
جاء ذلك في الوقت الذي فرضت فيه فرنسا يوم الاثنين حظرا على أي مسافر من المملكة المتحدة، ما لم يكن لديه «أسباب مقنعة» لدخول البلاد.
في خطوة تهدف إلى منع انتشار البديل الهندي من المملكة المتحدة، لن يُسمح بالسفر إلى فرنسا من بريطانيا إلا لمواطني الاتحاد الأوروبي أو المقيمين الفرنسيين أو أولئك الذين يسافرون لأسباب أساسية، ويجب على أولئك الذين يُسمح لهم بالقيام بالرحلة إجراء اختبار كورونا قبل المغادرة والحجر الصحي لمدة سبعة أيام عند الوصول.
كشفت صحيفة التلغراف البريطانية، أن المملكة المتحدة تتجه لإضافة الكويت إلى القائمة الحمراء للبلدان التي يعتبر الوافدون منها يمثلون خطرًا كبيرًا لانتقال فيروس كورونا.
وسيطلب من الركاب الذين يصلون إلى بريطانيا، بعد أن كانوا في إحدى وجهات القائمة الحمراء خلال الأيام العشرة السابقة، البقاء 11 ليلة في فندق مخصص للحجر الصحي.
وسيكون على الوافدين من الدول المصنفة حمراء أن يدفعوا مسبقاً تكلفة 11 ليلة فندقية للحجر الصحي، بسعر يبدأ من 1750 جنيهاً سترلينياً (تقريبا 745 دينار كويتي)، فضلاً عن اختباري PCR بعد الوصول، في اليومين الثاني والثامن.
وتقول الصحيفة في تقريرها: «أظهر تحليل أنه من المقرر إضافة المزيد من البلدان إلى القائمة الحمراء وسط مخاوف من ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا وانتشار متغيرات جديدة، وتم تحديد أربعة بلدان كأهداف محتملة لإضافتها إلى القائمة الحمراء، عندما تنشر الحكومة هذا الأسبوع قائمتها المحدثة للبلدان المصنفة باللون الأخضر والبرتقالي والأحمر».
وأضافت صحيفة «التلغراف» في تقريرها: «البلدان التي ستدرج هي البحرين وكوستاريكا وترينيداد وتوباغو والكويت، اثنتان منها وجهة لقضاء العطلات واثنان من الروابط الاقتصادية المهمة في الشرق الأوسط، وفقًا لتحليل روبرت بويل، الخبير الاستراتيجي بمكتبة الإسكندرية الذي سبق له التنبؤ بشكل صحيح بالوجهات المدرجة في القائمة الحمراء».
بدورها أوردت صحيفة «الأندبندت» البريطانية أن القرار من المحتمل أن يصدر يوم غد الخميس 3 يونيو، من وزارة النقل المسؤولة عن نظام الإشارات المرورية المرتبطة بقوائم السفر.
مطار هيثرو
يأتي ذلك في الوقت الذي افتتح فيه مطار هيثرو يوم أمس الثلاثاء، أول مبنى مخصص في المملكة المتحدة للتعامل مع المسافرين القادمين من البلدان والأقاليم ذات المخاطر العالية.
سيستخدم مطار هيثرو مبنى الركاب رقم 3 للرحلات الجوية المباشرة من دول القائمة الحمراء، بحيث تتم معالجة المسافرين بشكل منفصل عن أولئك الذين يصلون من وجهات أخرى، بعد انتقادات لمخاطر العدوى من اختلاطهم في قاعات المطار.
وتقول صحيفة «التلغراف» أن: «جميع الوجهات الأربع لديها معدلات إصابة أعلى من البلدان المدرجة بالفعل في القائمة الحمراء»،
ونقلت الصحيفة عن بويل قوله: «بالنظر إلى مقدار الحماسة التي تتخذها الحكومة بشأن التأخير في إضافة الهند إلى القائمة الحمراء، فقد تتساءل لماذا لم تتم إضافة مرشحي القائمة الحمراء الأربعة بالفعل».
جاء ذلك في الوقت الذي فرضت فيه فرنسا يوم الاثنين حظرا على أي مسافر من المملكة المتحدة، ما لم يكن لديه «أسباب مقنعة» لدخول البلاد.
في خطوة تهدف إلى منع انتشار البديل الهندي من المملكة المتحدة، لن يُسمح بالسفر إلى فرنسا من بريطانيا إلا لمواطني الاتحاد الأوروبي أو المقيمين الفرنسيين أو أولئك الذين يسافرون لأسباب أساسية، ويجب على أولئك الذين يُسمح لهم بالقيام بالرحلة إجراء اختبار كورونا قبل المغادرة والحجر الصحي لمدة سبعة أيام عند الوصول.