رحبت «منظمة الصحة العالمية» أمس، بـ«قرار السعودية الخاص بقصر الحج هذا العام على 60 ألفاً من المواطنين والمقيمين داخل المملكة وفق الإجراءات الاحترازية لمجابهة فيروس (كوفيد - 19)».
وقال أحمد المنظري، المدير الإقليمي للمنظمة خلال مؤتمر صحافي افتراضي عقده أمس مكتب إقليم شرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، لاستعراض تطورات الجائحة وترتيبات موسم الحج، إن قرار المملكة جاء «لضمان الامتثال لتدابير الوقاية والسلامة الخاصة بالفيروس».
كما أكد الدكتور إبراهيم الزيق، ممثل منظمة الصحة العالمية في السعودية، أن «المنظمة تدعم الإجراءات التي أعلنت عنها السعودية بشأن الحج، لأنه تم بناؤها على أدلة علمية لتقدير المخاطر، وهو ما يعكس الإدارة الجيدة للمملكة منذ بداية الجائحة».
بدوره، أشار الدكتور هاني جوخدار، وكيل وزارة الصحة في السعودية، إلى أن «توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، كانت تركز على أن سلامة الإنسان أهم من أي شيء».
إلى ذلك، وصف الزيق استجابة المملكة للجائحة بـ«المثيرة للإعجاب» و«من الأفضل في المنطقة، إن لم يكن في العالم»، حيث «تم الإعلان عن أول حالة إصابة في مارس (آذار) من عام 2020 وكان يتم إجراء 80 ألف اختبار (بي سي آر) جديد يومياً لاكتشاف حالات الإصابة الجديدة، مما يجعلها من أفضل النظم الصحية في العالم التي تعاملت مع الجائحة، وهو ما ينعكس حالياً على ما تشهده المملكة من ثبات في عدد حالات الوفاة والإصابة».
كما أشاد الزيق بـ«السرعة في إجراءات التلقيح بالمملكة، حيث تلقى 70 في المائة من السكان الجرعة الأولى من اللقاح، ومن المقرر أن تبدأ في يوليو (تموز) المقبل إجراءات التلقيح بالجرعة الثانية».
وقال أحمد المنظري، المدير الإقليمي للمنظمة خلال مؤتمر صحافي افتراضي عقده أمس مكتب إقليم شرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، لاستعراض تطورات الجائحة وترتيبات موسم الحج، إن قرار المملكة جاء «لضمان الامتثال لتدابير الوقاية والسلامة الخاصة بالفيروس».
كما أكد الدكتور إبراهيم الزيق، ممثل منظمة الصحة العالمية في السعودية، أن «المنظمة تدعم الإجراءات التي أعلنت عنها السعودية بشأن الحج، لأنه تم بناؤها على أدلة علمية لتقدير المخاطر، وهو ما يعكس الإدارة الجيدة للمملكة منذ بداية الجائحة».
بدوره، أشار الدكتور هاني جوخدار، وكيل وزارة الصحة في السعودية، إلى أن «توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، كانت تركز على أن سلامة الإنسان أهم من أي شيء».
إلى ذلك، وصف الزيق استجابة المملكة للجائحة بـ«المثيرة للإعجاب» و«من الأفضل في المنطقة، إن لم يكن في العالم»، حيث «تم الإعلان عن أول حالة إصابة في مارس (آذار) من عام 2020 وكان يتم إجراء 80 ألف اختبار (بي سي آر) جديد يومياً لاكتشاف حالات الإصابة الجديدة، مما يجعلها من أفضل النظم الصحية في العالم التي تعاملت مع الجائحة، وهو ما ينعكس حالياً على ما تشهده المملكة من ثبات في عدد حالات الوفاة والإصابة».
كما أشاد الزيق بـ«السرعة في إجراءات التلقيح بالمملكة، حيث تلقى 70 في المائة من السكان الجرعة الأولى من اللقاح، ومن المقرر أن تبدأ في يوليو (تموز) المقبل إجراءات التلقيح بالجرعة الثانية».