قرّرت إمارة أبوظبي السماح فقط لمن تلقوا اللقاحات المضادة لفيروس «كورونا» بدخول الأماكن العامة بما في ذلك المدارس ومراكز التسوق والمطاعم وذلك اعتباراً من 20 أغسطس، في محاولة لمكافحة الجائحة، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت لجنة إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث الناجمة عن جائحة «كورونا» في العاصمة أول من الاثنين إن القرار سيشمل في مرحلة أولى مراكز التسوق والمطاعم والمقاهي والمحلات التجارية خارج مراكز التسوق.
واستثنت «منافذ الغذاء والمستلزمات الأساسية كمحلات السوبر ماركت والصيدليات».
واعتبرت اللجنة أن الخطوة «تأتي بعد تطعيم أكثر من 93% من الفئات المستهدفة في الإمارة»، من دون أن تحدّد أعداد هؤلاء.
وكانت اللجنة قد قررت في وقت سابق هذا الشهر استخدام تطبيق هاتفي للسماح بدخول هذه الأماكن، قبل حلول تاريخ 20 أغسطس وبدء تطبيق الإجراءات الجديدة.
ويظهر اللون الأخضر في التطبيق في حال كان صاحب الهاتف مطعّماً بجرعتين من أحد اللقاحات، لكن يتوجب على الشخص كذلك إجراء فحص لفيروس «كورونا» بنتيجة سلبية ليحافظ على اللون الأخضر لمدة 30 يوماً، ثم يعيد الفحص بعد ذلك كل شهر.
كما أن اللون الأخضر سيبرز في التطبيق لمن لم يتلقوا اللقاح، لكن لمدة ثلاثة أيام فقط من تاريخ إجراء فحص لفيروس «كورونا» نتيجته سلبية، أي أنه سيتوجب على هؤلاء إجراء فحص جديد كل ثلاثة أيام للتردد على المراكز المذكورة في القرار.
وسجّلت الإمارات أكثر من 631 ألف حالة إصابة بالفيروس، بما في ذلك 1807 حالات وفاة.
وتأتي القوانين الأخيرة في وقت تتجه دول الخليج، بما في ذلك السعودية والكويت، نحو اعتماد قيود أكثر صرامة بحق أولئك الذين لم يتم تلقيحهم.
وأعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات تسجيل خمس حالات وفاة جديدة بفيروس «كورونا» المستجد، ليرتفع إجمالي الوفيات جراء الوباء في البلاد إلى 1807 حالات.
وأشارت الوزارة في بيان صحافي، أوردته وكالة أنباء الإمارات (وام)، إلى تسجيل 2184 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 631 ألفاً و160 حالة. ولفت البيان إلى أن 2105 مصابين تماثلوا للشفاء، ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 609 آلاف و711 حالة. وأعلنت الوزارة إجراء نحو 281 ألف فحص جديد لفئات مختلفة من المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي.
وقالت الكويت إنها ستسمح فقط للأجانب الذين تم تطعيمهم بالكامل بدخول البلاد، ولمواطنيها الذين تم تلقيحهم للسفر إلى الخارج اعتباراً من 1 أغسطس. ومنذ الأحد، يُسمح فقط للأشخاص الذين تم تطعيمهم بالدخول إلى مراكز التسوق وصالات الألعاب الرياضية والمطاعم الكبرى، وفق وكالة الأنباء الألمانية.
وأعلنت سلطنة عمان أمس (الثلاثاء) توسيع نطاق حملة التطعيم للوقاية من مرض (كوفيد - 19) لتشمل كل من تجاوز عمره 18 عاماً، لتسرع بذلك وتيرة الحملة الأبطأ في منطقة الخليج، بحسب رويترز.
وقالت وزارة الصحة في بيان لوسائل الإعلام الرسمية إن التغطية الأوسع نطاقاً تدخل حيز التنفيذ يوم الأحد. وكان من يحق لهم في السابق تلقي التطعيم هم من تجاوزت أعمارهم 45 عاماً إلى جانب فئات محددة مثل العاملين في الخطوط الأمامية لمكافحة الجائحة والنساء الحوامل.
وذكرت تقارير إعلامية في الآونة الأخيرة أن المستشفيات في أنحاء البلاد تواجه ضغوطاً في ظل زيادة الإصابات منذ يناير (كانون الثاني). وسجلت عمان 266536 إصابة و3056 وفاة بالمرض في المجمل. وتسعى عمان إلى تطعيم جميع من تجاوزت أعمارهم 12 عاماً بحلول نهاية العام.
وكشفت بيانات وزارة الصحة أنه تم تطعيم نحو خمسة في المائة من المستحقين بحلول منتصف أبريل (نيسان)، ثم زادت النسبة إلى 24 في المائة بحلول 26 يونيو (حزيران). وأظهرت البيانات أن ربع من تلقوا التطعيم حتى الآن حصلوا على الجرعتين.
وكشفت البيانات إعطاء 854274 جرعة تطعيم في البلاد البالغ عدد سكانها نحو 4.5 مليون نسمة.
وقالت لجنة إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث الناجمة عن جائحة «كورونا» في العاصمة أول من الاثنين إن القرار سيشمل في مرحلة أولى مراكز التسوق والمطاعم والمقاهي والمحلات التجارية خارج مراكز التسوق.
واستثنت «منافذ الغذاء والمستلزمات الأساسية كمحلات السوبر ماركت والصيدليات».
واعتبرت اللجنة أن الخطوة «تأتي بعد تطعيم أكثر من 93% من الفئات المستهدفة في الإمارة»، من دون أن تحدّد أعداد هؤلاء.
وكانت اللجنة قد قررت في وقت سابق هذا الشهر استخدام تطبيق هاتفي للسماح بدخول هذه الأماكن، قبل حلول تاريخ 20 أغسطس وبدء تطبيق الإجراءات الجديدة.
ويظهر اللون الأخضر في التطبيق في حال كان صاحب الهاتف مطعّماً بجرعتين من أحد اللقاحات، لكن يتوجب على الشخص كذلك إجراء فحص لفيروس «كورونا» بنتيجة سلبية ليحافظ على اللون الأخضر لمدة 30 يوماً، ثم يعيد الفحص بعد ذلك كل شهر.
كما أن اللون الأخضر سيبرز في التطبيق لمن لم يتلقوا اللقاح، لكن لمدة ثلاثة أيام فقط من تاريخ إجراء فحص لفيروس «كورونا» نتيجته سلبية، أي أنه سيتوجب على هؤلاء إجراء فحص جديد كل ثلاثة أيام للتردد على المراكز المذكورة في القرار.
وسجّلت الإمارات أكثر من 631 ألف حالة إصابة بالفيروس، بما في ذلك 1807 حالات وفاة.
وتأتي القوانين الأخيرة في وقت تتجه دول الخليج، بما في ذلك السعودية والكويت، نحو اعتماد قيود أكثر صرامة بحق أولئك الذين لم يتم تلقيحهم.
وأعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات تسجيل خمس حالات وفاة جديدة بفيروس «كورونا» المستجد، ليرتفع إجمالي الوفيات جراء الوباء في البلاد إلى 1807 حالات.
وأشارت الوزارة في بيان صحافي، أوردته وكالة أنباء الإمارات (وام)، إلى تسجيل 2184 إصابة جديدة بالفيروس، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 631 ألفاً و160 حالة. ولفت البيان إلى أن 2105 مصابين تماثلوا للشفاء، ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 609 آلاف و711 حالة. وأعلنت الوزارة إجراء نحو 281 ألف فحص جديد لفئات مختلفة من المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي.
وقالت الكويت إنها ستسمح فقط للأجانب الذين تم تطعيمهم بالكامل بدخول البلاد، ولمواطنيها الذين تم تلقيحهم للسفر إلى الخارج اعتباراً من 1 أغسطس. ومنذ الأحد، يُسمح فقط للأشخاص الذين تم تطعيمهم بالدخول إلى مراكز التسوق وصالات الألعاب الرياضية والمطاعم الكبرى، وفق وكالة الأنباء الألمانية.
وأعلنت سلطنة عمان أمس (الثلاثاء) توسيع نطاق حملة التطعيم للوقاية من مرض (كوفيد - 19) لتشمل كل من تجاوز عمره 18 عاماً، لتسرع بذلك وتيرة الحملة الأبطأ في منطقة الخليج، بحسب رويترز.
وقالت وزارة الصحة في بيان لوسائل الإعلام الرسمية إن التغطية الأوسع نطاقاً تدخل حيز التنفيذ يوم الأحد. وكان من يحق لهم في السابق تلقي التطعيم هم من تجاوزت أعمارهم 45 عاماً إلى جانب فئات محددة مثل العاملين في الخطوط الأمامية لمكافحة الجائحة والنساء الحوامل.
وذكرت تقارير إعلامية في الآونة الأخيرة أن المستشفيات في أنحاء البلاد تواجه ضغوطاً في ظل زيادة الإصابات منذ يناير (كانون الثاني). وسجلت عمان 266536 إصابة و3056 وفاة بالمرض في المجمل. وتسعى عمان إلى تطعيم جميع من تجاوزت أعمارهم 12 عاماً بحلول نهاية العام.
وكشفت بيانات وزارة الصحة أنه تم تطعيم نحو خمسة في المائة من المستحقين بحلول منتصف أبريل (نيسان)، ثم زادت النسبة إلى 24 في المائة بحلول 26 يونيو (حزيران). وأظهرت البيانات أن ربع من تلقوا التطعيم حتى الآن حصلوا على الجرعتين.
وكشفت البيانات إعطاء 854274 جرعة تطعيم في البلاد البالغ عدد سكانها نحو 4.5 مليون نسمة.
