واس
إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية تقرر غدًا الخميس إجراء عملية فصل التوأم الطفيلي اليمني عائشة أحمد سعيد محيمود من محافظة المهرة، وذلك بمستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بوزارة الحرس الوطني.
أوضح ذلك المستشار بالديوان الملكي السعودي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة, متوقعاً أن تستغرق العملية الجراحية قرابة 8 ساعات ونصف، وتُجرى على ثمان مراحل، ويشارك فيها 25 طبيبًا وأخصائيًا إلى جانب الفنيين وكوادر التمريض.
وأضاف الدكتور الربيعة أن التوأم الطفيلي هو عبارة عن طفل مكتمل مع وجود حوض وأطراف سفلية إضافية مزدوجة ومتطفله على التوأم عائشة وتشترك معها في منطقة الحوض، كما أن هناك عيوبًا خَلقية واشتراك في الجهاز البولي والتناسلي السفلي.
يذكر أن عملية التوأم تعد العملية رقم 50 ضمن خبرة رائدة للمملكة على مدى ثلاثة عقود تمت فيها دراسة 117 حالة توأم سيامي من 22 دولة في ثلاث قارات حول العالم.
وأجرى الفريق الطبي والجراحي في الفترة السابقة العملية رقم 49 لتوأم ملتصق بالصدر والبطن بعملية معقدة تكللت بالنجاح التام ولله الحمد، ولم يتم الإعلان عنها استجابة لرغبة والدي التوأم.
إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية تقرر غدًا الخميس إجراء عملية فصل التوأم الطفيلي اليمني عائشة أحمد سعيد محيمود من محافظة المهرة، وذلك بمستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بوزارة الحرس الوطني.
أوضح ذلك المستشار بالديوان الملكي السعودي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية رئيس الفريق الطبي والجراحي الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة, متوقعاً أن تستغرق العملية الجراحية قرابة 8 ساعات ونصف، وتُجرى على ثمان مراحل، ويشارك فيها 25 طبيبًا وأخصائيًا إلى جانب الفنيين وكوادر التمريض.
وأضاف الدكتور الربيعة أن التوأم الطفيلي هو عبارة عن طفل مكتمل مع وجود حوض وأطراف سفلية إضافية مزدوجة ومتطفله على التوأم عائشة وتشترك معها في منطقة الحوض، كما أن هناك عيوبًا خَلقية واشتراك في الجهاز البولي والتناسلي السفلي.
يذكر أن عملية التوأم تعد العملية رقم 50 ضمن خبرة رائدة للمملكة على مدى ثلاثة عقود تمت فيها دراسة 117 حالة توأم سيامي من 22 دولة في ثلاث قارات حول العالم.
وأجرى الفريق الطبي والجراحي في الفترة السابقة العملية رقم 49 لتوأم ملتصق بالصدر والبطن بعملية معقدة تكللت بالنجاح التام ولله الحمد، ولم يتم الإعلان عنها استجابة لرغبة والدي التوأم.