استيقظت الكويت اليوم على جريمة قتل بشعة جديدة وقعت في منطقة العارضية، وراحت ضحيتها مواطنة في العقد الثالث من عمرها طعناً على يد زوجها.
وقال مصدر أمني لـ «القبس»، إن الجريمة وقعت في وقت متأخر من ليل أمس، عقب خلاف عائلي بين الزوجين، استل على أثره الزوج سكيناً وانهال على زوجته طعناً حتى أرداها قتيلة.
وأضاف المصدر، أن الزوج وهو في الثلاثينيات من عمره، قام بتسليم نفسه إلى مخفر العارضية فجراً، وجرت إحالته إلى إدارة الطب الشرعي لإجراء الفحوصات، والتأكد مما إذا كان بحالة طبيعية وقت ارتكاب الجريمة من عدمه.
وذكر أن رجال الأدلة الجنائية توجهوا إلى منزل القتيلة، فوجدوها غارقة في بركة من دمائها، جراء الطعن، كما كشفت معاينة وكيل النيابة وجود آثار ضرب على جسدها، ما يرجح الاعتداء عليها بالضرب قبل الشروع بقتلها.
وبينما جرت إحالة جثة القتيلة إلى الطب الشرعي، للوقوف على ملابسات الجريمة وتفاصيلها، أمر وكيل النيابة بالتحفظ على الزوج القاتل لحين فتح تحقيقات موسعة معه لمعرفة دوافع وملابسات الجريمة.
وتعد هذه الجريمة الثانية التي تروح ضحيتها امرأة في البلاد خلال أقل من أسبوع، إذ سبقتها جريمة بمنطقة الأحمدي الإثنين حين أقدم مواطن على إطلاق النار على عمته (أم زوجته) فأصابها بثلاث رصاصات أودت بحياتها.
{{ article.visit_count }}
وقال مصدر أمني لـ «القبس»، إن الجريمة وقعت في وقت متأخر من ليل أمس، عقب خلاف عائلي بين الزوجين، استل على أثره الزوج سكيناً وانهال على زوجته طعناً حتى أرداها قتيلة.
وأضاف المصدر، أن الزوج وهو في الثلاثينيات من عمره، قام بتسليم نفسه إلى مخفر العارضية فجراً، وجرت إحالته إلى إدارة الطب الشرعي لإجراء الفحوصات، والتأكد مما إذا كان بحالة طبيعية وقت ارتكاب الجريمة من عدمه.
وذكر أن رجال الأدلة الجنائية توجهوا إلى منزل القتيلة، فوجدوها غارقة في بركة من دمائها، جراء الطعن، كما كشفت معاينة وكيل النيابة وجود آثار ضرب على جسدها، ما يرجح الاعتداء عليها بالضرب قبل الشروع بقتلها.
وبينما جرت إحالة جثة القتيلة إلى الطب الشرعي، للوقوف على ملابسات الجريمة وتفاصيلها، أمر وكيل النيابة بالتحفظ على الزوج القاتل لحين فتح تحقيقات موسعة معه لمعرفة دوافع وملابسات الجريمة.
وتعد هذه الجريمة الثانية التي تروح ضحيتها امرأة في البلاد خلال أقل من أسبوع، إذ سبقتها جريمة بمنطقة الأحمدي الإثنين حين أقدم مواطن على إطلاق النار على عمته (أم زوجته) فأصابها بثلاث رصاصات أودت بحياتها.