توفي الفنان العماني صالح بن عبدالله بن شويرد، اليوم الخميس، بعد معاناة مع المرض، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء العمانية.
ويعد الفنان الراحل من أبرز مؤسسي ورواد المسرح العماني.
ويعد الفنان الراحل من أبرز الفنانين في السلطنة، وهو من مواليد محافظة شمال الباطنة، قضى فترة طفولته في الكويت بحكم إقامة عائلته، وحصل على شهادة الثانوية هناك، ثم سافر بعدها إلى جمهورية مصر العربية لدراسة المسرح، وتمكن خلالها من تطوير نفسه في المسرح وفي أعمال الدراما.
وقد شارك بالعديد من أعماله على مستوى السلطنة وخارجها، وفي عام 1972 التحق بوزارة الإعلام وتم تعيينه كمذيع بالإذاعة في عام 1974، وهو من المساهمين في صناعة المسرح والدراما العمانية.
وشارك الفنان الراحل في عدد من الأعمال الفنية والدرامية، من بينها: شنجوب والفك المفترس، شمساء وعبود، صيف حار، وتبقى الأرض، قراءة في دفتر منسي، الجيران، جمعة في مهب الريح، جحا وحماره، بيتنا الكبير، حلم السنين، آباء وأبناء، غصات الحنين، سعيد وسعيدة.
{{ article.visit_count }}
ويعد الفنان الراحل من أبرز مؤسسي ورواد المسرح العماني.
ويعد الفنان الراحل من أبرز الفنانين في السلطنة، وهو من مواليد محافظة شمال الباطنة، قضى فترة طفولته في الكويت بحكم إقامة عائلته، وحصل على شهادة الثانوية هناك، ثم سافر بعدها إلى جمهورية مصر العربية لدراسة المسرح، وتمكن خلالها من تطوير نفسه في المسرح وفي أعمال الدراما.
وقد شارك بالعديد من أعماله على مستوى السلطنة وخارجها، وفي عام 1972 التحق بوزارة الإعلام وتم تعيينه كمذيع بالإذاعة في عام 1974، وهو من المساهمين في صناعة المسرح والدراما العمانية.
وشارك الفنان الراحل في عدد من الأعمال الفنية والدرامية، من بينها: شنجوب والفك المفترس، شمساء وعبود، صيف حار، وتبقى الأرض، قراءة في دفتر منسي، الجيران، جمعة في مهب الريح، جحا وحماره، بيتنا الكبير، حلم السنين، آباء وأبناء، غصات الحنين، سعيد وسعيدة.
