في خطوة جديدة تهدف إلى تمكين المملكة من مواكبة صناعة اللقاحات، اتفقت وزارة الصناعة السعودية ومركز الملك عبد الله العالمي للأبحاث الطبية «كيمار»، ومؤسسة فايزر العلمية، على بناء أساسات تصنيع لقاحات فيروسية وجينية في المملكة.
جاء ذلك على هامش «قمة الرياض العالمية للتقنية الطبية 2021، بحضور جمعٌ من خبراء القطاع الصحي في العالم من خلال البث المرئي، التي ينظمها مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية بالشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني في فندق الرتز كارلتون.
وفي هذا الصدد، قال وزير الصحة السعودي توفيق الربيعة إن قمة الرياض العالمية للتقنية الطبية تأتي في الوقت الذي أصبح لزاما أن نبحث في مجالات تطوير هذه التقنية لما لها من علاقة مباشرة ووطيدة بصحة الإنسان، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تصل القيمة السوقية العالمية للتقنية الحيوية إلى ما يقارب أكثر من 700 مليار دولار بحلول 2025.
وأضاف الربيعة: «من المتوقع أن تصل المبيعات العالمية في أدوية التقنية الحيوية إلى ما يقارب 315 مليار دولار هذا العام».
وأضاف: أنه ومن خلال الرؤية المتكاملة لبلدنا وتحقيق رؤية 2030 فقد سعت القيادة أن تكون هناك إستراتيجية وطنية للتقنية الحيوية الطبية أحد أبرز الفروع في هذه الإستراتيجية لدعمها وتحفيزها لمستقبل الإنسان وصحته.
جاء ذلك على هامش «قمة الرياض العالمية للتقنية الطبية 2021، بحضور جمعٌ من خبراء القطاع الصحي في العالم من خلال البث المرئي، التي ينظمها مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية بالشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني في فندق الرتز كارلتون.
وفي هذا الصدد، قال وزير الصحة السعودي توفيق الربيعة إن قمة الرياض العالمية للتقنية الطبية تأتي في الوقت الذي أصبح لزاما أن نبحث في مجالات تطوير هذه التقنية لما لها من علاقة مباشرة ووطيدة بصحة الإنسان، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تصل القيمة السوقية العالمية للتقنية الحيوية إلى ما يقارب أكثر من 700 مليار دولار بحلول 2025.
وأضاف الربيعة: «من المتوقع أن تصل المبيعات العالمية في أدوية التقنية الحيوية إلى ما يقارب 315 مليار دولار هذا العام».
وأضاف: أنه ومن خلال الرؤية المتكاملة لبلدنا وتحقيق رؤية 2030 فقد سعت القيادة أن تكون هناك إستراتيجية وطنية للتقنية الحيوية الطبية أحد أبرز الفروع في هذه الإستراتيجية لدعمها وتحفيزها لمستقبل الإنسان وصحته.