العربية.نت
أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، الثلاثاء، اعتراض وتدمير طائرة مسيرة مفخخة أطلقتها ميليشيا الحوثي الانقلابية نحو خميس مشيط.
وأكد التحالف في بيان أن قواته تتخذ الإجراءات العملياتية لحماية المدنيبن والأعيان المدنية بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني.
كما شدد على أنه تم التصدي لكافة محاولات الميليشيا بإطلاق مسيرات مفخخة.
الجدير ذكره أن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، كان شدد الأسبوع الماضي، على أن الأولوية في اليمن تبقى لإحلال السلام، مؤكداً أن المسؤولية في الخراب تقع على عاتق الحوثيين.
وأضاف خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره النمساوي، ألكسندر شاللنبيرغ، من الرياض حينها، أن المملكة لن تتردد في الرد على أي استهدافات حوثية، مؤكداً أن الميليشيا تهدد منشآت مدنية كمطار أبها الدولي ومنطقة الدمام.
كما تابع أن الرياض كانت قدمت مقترحاً لوقف شامل للنار في اليمن، إلا أن الميليشيا الإرهابية لم تلتزم به، بل واصلت تهديد المدنيين.
كذلك أعلن رفض المملكة القاطع لاستخدام الميليشيا الحوثية الشعب اليمني كرهينة.
إلى ذلك، نوّه بأن المملكة شريكة في مكافحة الإرهاب، وأنها ستعمل دوما مع حلفائها في هذا المجال.
الجدير ذكره أن المملكة كانت بعثت قبل أيام، برسالة لمجلس الأمن بشأن الهجوم الأخير من قبل جماعة الحوثي على المنطقة الشرقية وجازان ونجران، مؤكدة أن تواصل هذه الهجمات الحوثية يعرقل الجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار الإقليمي والسلام الدولي.
{{ article.visit_count }}
أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، الثلاثاء، اعتراض وتدمير طائرة مسيرة مفخخة أطلقتها ميليشيا الحوثي الانقلابية نحو خميس مشيط.
وأكد التحالف في بيان أن قواته تتخذ الإجراءات العملياتية لحماية المدنيبن والأعيان المدنية بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني.
كما شدد على أنه تم التصدي لكافة محاولات الميليشيا بإطلاق مسيرات مفخخة.
الجدير ذكره أن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، كان شدد الأسبوع الماضي، على أن الأولوية في اليمن تبقى لإحلال السلام، مؤكداً أن المسؤولية في الخراب تقع على عاتق الحوثيين.
وأضاف خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره النمساوي، ألكسندر شاللنبيرغ، من الرياض حينها، أن المملكة لن تتردد في الرد على أي استهدافات حوثية، مؤكداً أن الميليشيا تهدد منشآت مدنية كمطار أبها الدولي ومنطقة الدمام.
كما تابع أن الرياض كانت قدمت مقترحاً لوقف شامل للنار في اليمن، إلا أن الميليشيا الإرهابية لم تلتزم به، بل واصلت تهديد المدنيين.
كذلك أعلن رفض المملكة القاطع لاستخدام الميليشيا الحوثية الشعب اليمني كرهينة.
إلى ذلك، نوّه بأن المملكة شريكة في مكافحة الإرهاب، وأنها ستعمل دوما مع حلفائها في هذا المجال.
الجدير ذكره أن المملكة كانت بعثت قبل أيام، برسالة لمجلس الأمن بشأن الهجوم الأخير من قبل جماعة الحوثي على المنطقة الشرقية وجازان ونجران، مؤكدة أن تواصل هذه الهجمات الحوثية يعرقل الجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار الإقليمي والسلام الدولي.