الراي
طالب وكيل وزارة الداخلية الكويتية الفريق الشيخ فيصل النواف بإجراء دراسة لوقف اصدار رخص القيادة للمقيمين للحد منها وتقنينها، وفق ما أعلنت إدارة العلاقات العامة والإعلام الأمني.
وقام الفريق النواف بجولة تفقدية ميدانية اليوم للإدارة العامة للمرور - إدارة عمليات المرور، بمحافظة الأحمدي، مؤكداً أن القطاعات الأمنية الميدانية أتمت استعداداتها للعام الدراسي.
وفي بداية الجولة، التي استقبله فيها مساعد مدير عام المرور لشؤون تنظيم السير والتراخيص العميد يوسف الخده، ومدراء ورؤساء الاقسام وضباط المرور الميدانيين، اطلع النواف على آليات قطاع المرور والعمليات من دوريات المرور، ثم استمع إلى شرح عمل حول غرفة العمليات والتي تضم أحدث المعدات والأجهزة ذات التقنيات المتطورة.
وأكد النواف أن القطاعات الأمنية الميدانية اتمت استعداداتها للعام الدراسي، حيث تم توزيع الدوريات الأمنية والمرورية في كافة الطرق الرئيسية والفرعية لتحقيق الانسيابية المرورية، مشدداً على ضرورة تسخير كافة الامكانيات لتنظيم وتسهيل حركة السير والتعامل مع الحوادث والمركبات المتوقفة.
ثم قام النواف بزيارة إلى غرفة متابعة البلاغات، واستمع إلى شرح حول آليات وأسلوب العمل منذ تلقي البلاغ مروراً بالاتصال بالجهات المعنية ومراحل المتابعة، وكيفية توزيعها والتنسيق مع القطاعات، واطلع على أهم الصعوبات، التي تواجه العاملين وأبدى توجيهاته بالعمل على تسخير كافة الإمكانات وتزويد ودعم تلك الخدمة بأحدث التقنيات حتى تتمكن من التعامل مع كافة البلاغات بالكفاءة والسرعة الممكنة، مطالبا بإجراء دراسة لوقف اصدار رخص القيادة للمقيمين للحد منها وتقنينها.
وأبدى وكيل وزارة الداخلية ارتياحه لآليات عمل غرفة متابعة البلاغات، مثمنا جهود العاملين وتفانيهم في أداء هذه الخدمة الأمنية والمجتمعية التي تعمل على مدار الساعة، موجهاً إلى ضرورة استخدام أحدث التقنيات التكنولوجيا الحديثة ورفع كفاءة أجهزة الاتصال بما يتواكب مع الأحداث عالميا لتتوافق مع كثافة البلاغات.
وأكد النواف أنه لن يقبل بأي تهاون أو تقاعس في تقديم الخدمات المقدمة للجمهور، موضحاً أن درجة الكفاءة تقاس بمستوى تلبية البلاغ وسرعة التعامل والوصول إلى موقع البلاغ.
أشار إلى أن نزول القيادات المرورية إلى الميدان ومتابعة الدوريات ورجال الأمن، من شأنه أن يحقق الإنسيابية المرورية ويحد من الاختناقات.
طالب وكيل وزارة الداخلية الكويتية الفريق الشيخ فيصل النواف بإجراء دراسة لوقف اصدار رخص القيادة للمقيمين للحد منها وتقنينها، وفق ما أعلنت إدارة العلاقات العامة والإعلام الأمني.
وقام الفريق النواف بجولة تفقدية ميدانية اليوم للإدارة العامة للمرور - إدارة عمليات المرور، بمحافظة الأحمدي، مؤكداً أن القطاعات الأمنية الميدانية أتمت استعداداتها للعام الدراسي.
وفي بداية الجولة، التي استقبله فيها مساعد مدير عام المرور لشؤون تنظيم السير والتراخيص العميد يوسف الخده، ومدراء ورؤساء الاقسام وضباط المرور الميدانيين، اطلع النواف على آليات قطاع المرور والعمليات من دوريات المرور، ثم استمع إلى شرح عمل حول غرفة العمليات والتي تضم أحدث المعدات والأجهزة ذات التقنيات المتطورة.
وأكد النواف أن القطاعات الأمنية الميدانية اتمت استعداداتها للعام الدراسي، حيث تم توزيع الدوريات الأمنية والمرورية في كافة الطرق الرئيسية والفرعية لتحقيق الانسيابية المرورية، مشدداً على ضرورة تسخير كافة الامكانيات لتنظيم وتسهيل حركة السير والتعامل مع الحوادث والمركبات المتوقفة.
ثم قام النواف بزيارة إلى غرفة متابعة البلاغات، واستمع إلى شرح حول آليات وأسلوب العمل منذ تلقي البلاغ مروراً بالاتصال بالجهات المعنية ومراحل المتابعة، وكيفية توزيعها والتنسيق مع القطاعات، واطلع على أهم الصعوبات، التي تواجه العاملين وأبدى توجيهاته بالعمل على تسخير كافة الإمكانات وتزويد ودعم تلك الخدمة بأحدث التقنيات حتى تتمكن من التعامل مع كافة البلاغات بالكفاءة والسرعة الممكنة، مطالبا بإجراء دراسة لوقف اصدار رخص القيادة للمقيمين للحد منها وتقنينها.
وأبدى وكيل وزارة الداخلية ارتياحه لآليات عمل غرفة متابعة البلاغات، مثمنا جهود العاملين وتفانيهم في أداء هذه الخدمة الأمنية والمجتمعية التي تعمل على مدار الساعة، موجهاً إلى ضرورة استخدام أحدث التقنيات التكنولوجيا الحديثة ورفع كفاءة أجهزة الاتصال بما يتواكب مع الأحداث عالميا لتتوافق مع كثافة البلاغات.
وأكد النواف أنه لن يقبل بأي تهاون أو تقاعس في تقديم الخدمات المقدمة للجمهور، موضحاً أن درجة الكفاءة تقاس بمستوى تلبية البلاغ وسرعة التعامل والوصول إلى موقع البلاغ.
أشار إلى أن نزول القيادات المرورية إلى الميدان ومتابعة الدوريات ورجال الأمن، من شأنه أن يحقق الإنسيابية المرورية ويحد من الاختناقات.