أجلت محكمة الاستئناف الكويتية، اليوم الخميس، قضية محاكمة فهد صبحي محي الدين، المتهم بقتل الشابة فرح حمزة أكبر، حتى 25 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، وذلك في أشهر قضية قتل شهدتها الكويت في الآونة الأخيرة.
وبحسب صحيفة القبس المحلية، ”قررت المحكمة التأجيل عقب الاستماع إلى أقوال شهود الإثبات الذين تم إحضارهم من قبل دفاع المجني عليها، وهم، زوجها و3 أشخاص من ذويها، واثنان من المسعفين“.
وكانت محكمة الاستئناف الكويتية قد عقدت، الأسبوع الماضي، جلسة للنظر بالقضية، وحكم الإعدام الصادر سابقا بحق المتهم فهد صبحي محي الدين، قبل أن يتم تأجيلها
إلى اليوم.
وسبق أن قال فهد مبارك البصمان، محامي الدفاع عن المتهم: إن ”هناك أدلة جديدة سترى النور قريبا أمام محكمة الاستئناف، وستقلب السحر على الساحر“، زاعما أن ”موكله فهد تعرَض لحملة إعلامية مفبركة“.
وكانت محكمة الجنايات قد قضت في يوليو/ تموز الماضي، بإعدام فهد صبحي محي الدين، شنقا، بعد إدانته بقتل فرح حمزة أكبر، التي لقيت مصرعها بعد أن أقدم على خطفها بأحد الشوارع.
وطعن القاتل بحكم الإعدام، فيما صدر بعدها بأيام حكم آخر بحقه بالسجن المشدد 15 عاما مع الشغل والنفاذ عن تهمة خطف المجني عليها وهي قضية أخرى.
ووقعت جريمة القتل، في 20 نيسان /أبريل الماضي، حيث أقدم الجاني على خطف الشابة بعد تتبعها، وطعنها ورماها أمام المستشفى، ليتم ضبطه بعد ساعات قليلة.
ووجهت النيابة العامة تهمتي الخطف والقتل العمد مع سبق الإصرار إلى المتهم، إضافة إلى اتهامه بوضع جهاز إلكتروني بمركبة المجني عليها، لتتبع حركة تنقلها.
وسبق أن أنكر المتهم في الجلسات السابقة، قتله للمجني عليها، زاعما أنها هي من قتلت نفسها طعنا.
وبحسب صحيفة القبس المحلية، ”قررت المحكمة التأجيل عقب الاستماع إلى أقوال شهود الإثبات الذين تم إحضارهم من قبل دفاع المجني عليها، وهم، زوجها و3 أشخاص من ذويها، واثنان من المسعفين“.
وكانت محكمة الاستئناف الكويتية قد عقدت، الأسبوع الماضي، جلسة للنظر بالقضية، وحكم الإعدام الصادر سابقا بحق المتهم فهد صبحي محي الدين، قبل أن يتم تأجيلها
إلى اليوم.
وسبق أن قال فهد مبارك البصمان، محامي الدفاع عن المتهم: إن ”هناك أدلة جديدة سترى النور قريبا أمام محكمة الاستئناف، وستقلب السحر على الساحر“، زاعما أن ”موكله فهد تعرَض لحملة إعلامية مفبركة“.
وكانت محكمة الجنايات قد قضت في يوليو/ تموز الماضي، بإعدام فهد صبحي محي الدين، شنقا، بعد إدانته بقتل فرح حمزة أكبر، التي لقيت مصرعها بعد أن أقدم على خطفها بأحد الشوارع.
وطعن القاتل بحكم الإعدام، فيما صدر بعدها بأيام حكم آخر بحقه بالسجن المشدد 15 عاما مع الشغل والنفاذ عن تهمة خطف المجني عليها وهي قضية أخرى.
ووقعت جريمة القتل، في 20 نيسان /أبريل الماضي، حيث أقدم الجاني على خطف الشابة بعد تتبعها، وطعنها ورماها أمام المستشفى، ليتم ضبطه بعد ساعات قليلة.
ووجهت النيابة العامة تهمتي الخطف والقتل العمد مع سبق الإصرار إلى المتهم، إضافة إلى اتهامه بوضع جهاز إلكتروني بمركبة المجني عليها، لتتبع حركة تنقلها.
وسبق أن أنكر المتهم في الجلسات السابقة، قتله للمجني عليها، زاعما أنها هي من قتلت نفسها طعنا.