عثرت الجهات الأمنية في دولة الكويت، يوم الإثنين، على جثة فتاة بعد بلاغ ورد إلى رجال الأمن بشأن سقوطها من علو في منطقة الفنطاس.
وفي التفاصيل، التي أوردتها صحيفة ”الأنباء“ المحلية، فإن فتاة، تبلغ من العمر 15 عاما، لقيت مصرعها، حيث وجدت في حوش بناية بمنطقة الفنطاس متوفاة بظروف غامضة وسط شكوك في وجود شبهة جنائية في الواقعة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني، قوله إن ”المعاينة الأولية للجثة تبين وجود ضربة برأسها، كما تمت معاينة المكان حيث اتضح أنه لا يوجد نوافذ مطلة على الحوش، الذي تم فيه العثور على جثة الفتاة، كما أنه بعد معاينة سطح العمارة تبين أنه مغلق فيما تم إبلاغ النيابة العامة وندب الأدلة الجنائية والطب الشرعي، وتم تسجيل قضية“.
وذكر تقرير إخباري لصحيفة ”القبس“، في تموز/ يوليو الماضي، نقلا عن مصادر أن 65% من الجرائم التي تحدث داخل الكويت مرتبطة ببيع المخدرات والمؤثرات العقلية أو تعاطيها أو ترويجها.
وذكرت المصادر أن إجمالي عدد المتهمين بقضايا المخدرات في الكويت منذ عام 2010، وحتى 2020، بلغ نحو 25 ألف متهم في نحو 19 ألف قضية، مشيرة إلى وجود أكثر من 12 ألف مواطن بين المتهمين، ويمثل الذكور نحو 93% من إجمالي عدد المتهمين.
وبحسب المصادر ”فإنه من بين كل 50 قضية تنظرها الأجهزة الأمنية في البلاد، هناك 35 قضية تتعلق بالمخدرات، وأن نحو 50 إلى 60% من إجمالي السجناء أدينوا في قضايا مخدرات“.
ونوهت إلى أن ”تزايد نسبة تعاطي المخدرات وحجم الكميات المضبوطة يرجع إلى سببين رئيسين: الأول، هو الأنواع الجديدة من المخدرات التي باتت رخيصة الثمن وسهلة النقل وغير معروفة للعالم أصلا، وتمكن المروجين وتجار المخدرات من استغلال وسائل التواصل الاجتماعي لبيعها، والآخر، هو موقع الكويت الجغرافي القريب من الدول المصدرة للمخدرات ومقار التوزيع والإنتاج الكبرى، وهي: إيران، وباكستان، وأفغانستان“.
وفي التفاصيل، التي أوردتها صحيفة ”الأنباء“ المحلية، فإن فتاة، تبلغ من العمر 15 عاما، لقيت مصرعها، حيث وجدت في حوش بناية بمنطقة الفنطاس متوفاة بظروف غامضة وسط شكوك في وجود شبهة جنائية في الواقعة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني، قوله إن ”المعاينة الأولية للجثة تبين وجود ضربة برأسها، كما تمت معاينة المكان حيث اتضح أنه لا يوجد نوافذ مطلة على الحوش، الذي تم فيه العثور على جثة الفتاة، كما أنه بعد معاينة سطح العمارة تبين أنه مغلق فيما تم إبلاغ النيابة العامة وندب الأدلة الجنائية والطب الشرعي، وتم تسجيل قضية“.
وذكر تقرير إخباري لصحيفة ”القبس“، في تموز/ يوليو الماضي، نقلا عن مصادر أن 65% من الجرائم التي تحدث داخل الكويت مرتبطة ببيع المخدرات والمؤثرات العقلية أو تعاطيها أو ترويجها.
وذكرت المصادر أن إجمالي عدد المتهمين بقضايا المخدرات في الكويت منذ عام 2010، وحتى 2020، بلغ نحو 25 ألف متهم في نحو 19 ألف قضية، مشيرة إلى وجود أكثر من 12 ألف مواطن بين المتهمين، ويمثل الذكور نحو 93% من إجمالي عدد المتهمين.
وبحسب المصادر ”فإنه من بين كل 50 قضية تنظرها الأجهزة الأمنية في البلاد، هناك 35 قضية تتعلق بالمخدرات، وأن نحو 50 إلى 60% من إجمالي السجناء أدينوا في قضايا مخدرات“.
ونوهت إلى أن ”تزايد نسبة تعاطي المخدرات وحجم الكميات المضبوطة يرجع إلى سببين رئيسين: الأول، هو الأنواع الجديدة من المخدرات التي باتت رخيصة الثمن وسهلة النقل وغير معروفة للعالم أصلا، وتمكن المروجين وتجار المخدرات من استغلال وسائل التواصل الاجتماعي لبيعها، والآخر، هو موقع الكويت الجغرافي القريب من الدول المصدرة للمخدرات ومقار التوزيع والإنتاج الكبرى، وهي: إيران، وباكستان، وأفغانستان“.