نعت نخب كويتية، اليوم السبت، الكاتب والصحفي في صحيفة ”الأنباء“ المحلية، ذعار الرشيدي، الذي فارق الحياة عقب صراع طويل مع مرض السرطان.
وأصيب الرشيدي بمرض السرطان منذ بدايات 2020، وبدأ بتلقي جرعات العلاج الكيماوي التي كانت تستمر لساعات طويلة، وصلت بعضها إلى 24 ساعة، ليغيبه الموت بعد أن قضى قرابة ربع قرن في العمل الإعلامي.
وبعبارات مؤثرة، نعى إعلاميون وفنانون كويتيون مواطنهم الرشيدي، معبرين عن حزنهم لفراق إعلامي بارز عمل في العديد من الصحف المحلية والعربية، وأشرف على صفحات إعلامية متخصصة في الشعر.
ووصف الإعلامي مرزوق العجمي مواطنه وزميله الرشيدي بـ“الإعلامي المهني“، قائلا: ”الإعلامي القدير #ذعار_الرشيدي ”يطلبكم البيحة“. صديقٌ محب للسلام وإعلاميٌ مهنيٌ ورجلٌ ”ما تجي منه الشينة“. تعازينا لأهله وذويه ومحبيه وللخط المتزن الرصين في الإعلام الكويتي. إلى جنة الخلد يابو محمد.إنا لله وإنا إليه راجعون“.
بدروه، علق المحامي حسين العبدالله في تغريدة يقول: ”لاحول ولا قوة إلا بالله رحم الله الأخ والصديق #ذعار_الرشيدي وغفر له وتجاوز عنه وأسكنه فسيح جناته وألهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا اليه راجعون.. زاملته في القبس ولم أر منه سوى الصدق والإخلاص في العمل وحسن التعامل مع الجميع“.
كما نعى الإعلامي مفرح الشمري، رئيس قسم الفن في جريدة ”الأنباء“، زميله الرشيدي الذي بدأ العمل في الصحيفة منذ قرابة 19 عاما.
وعلقت الكاتبة سعدية مفرح، على نبأ وفاة الرشيدي الذي التقته لسنوات أثناء عملهما في صحيفة ”القبس“، قائلة: ”عملت معه لسنوات طويلة في القبس، كان فيها نعم الأخ والزميل، لشارع الصحافة نكهة مختلفة وترك فيه بصمة من الصعب محوها“.
وتنقل الرشيدي خلال مسيرته الإعلامية بين العديد من الصحف الكويتية منها ”القبس“ و“الوطن“ ومجلة ”الغدير“ إضافة إلى ”الأنباء“ التي استمر فيها حتى وفاته، حيث شغل منصب مسؤول القسم الأمني فيها، كما كانت له زاوية مخصصة في صفحة المقالات تحت عنوان (الحرف 29)، حيث بدأ كتابتها على صفحات الجريدة بدءا من 2002، كما كتب الرشيدي في العديد من الصحف والمجلات العربية.
وأشرف الراحل الذي كان مهتما بالشعر على صفحات متخصصة في الشعر الشعبي بصحيفة ”الأنباء“، كما كان يعد صفحة الواحة في جريدة ”القبس“، بالإضافة إلى إعداده صفحة ملتقى الشعراء بجريدة ”الوطن“.
{{ article.visit_count }}
وأصيب الرشيدي بمرض السرطان منذ بدايات 2020، وبدأ بتلقي جرعات العلاج الكيماوي التي كانت تستمر لساعات طويلة، وصلت بعضها إلى 24 ساعة، ليغيبه الموت بعد أن قضى قرابة ربع قرن في العمل الإعلامي.
وبعبارات مؤثرة، نعى إعلاميون وفنانون كويتيون مواطنهم الرشيدي، معبرين عن حزنهم لفراق إعلامي بارز عمل في العديد من الصحف المحلية والعربية، وأشرف على صفحات إعلامية متخصصة في الشعر.
ووصف الإعلامي مرزوق العجمي مواطنه وزميله الرشيدي بـ“الإعلامي المهني“، قائلا: ”الإعلامي القدير #ذعار_الرشيدي ”يطلبكم البيحة“. صديقٌ محب للسلام وإعلاميٌ مهنيٌ ورجلٌ ”ما تجي منه الشينة“. تعازينا لأهله وذويه ومحبيه وللخط المتزن الرصين في الإعلام الكويتي. إلى جنة الخلد يابو محمد.إنا لله وإنا إليه راجعون“.
بدروه، علق المحامي حسين العبدالله في تغريدة يقول: ”لاحول ولا قوة إلا بالله رحم الله الأخ والصديق #ذعار_الرشيدي وغفر له وتجاوز عنه وأسكنه فسيح جناته وألهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا اليه راجعون.. زاملته في القبس ولم أر منه سوى الصدق والإخلاص في العمل وحسن التعامل مع الجميع“.
كما نعى الإعلامي مفرح الشمري، رئيس قسم الفن في جريدة ”الأنباء“، زميله الرشيدي الذي بدأ العمل في الصحيفة منذ قرابة 19 عاما.
وعلقت الكاتبة سعدية مفرح، على نبأ وفاة الرشيدي الذي التقته لسنوات أثناء عملهما في صحيفة ”القبس“، قائلة: ”عملت معه لسنوات طويلة في القبس، كان فيها نعم الأخ والزميل، لشارع الصحافة نكهة مختلفة وترك فيه بصمة من الصعب محوها“.
وتنقل الرشيدي خلال مسيرته الإعلامية بين العديد من الصحف الكويتية منها ”القبس“ و“الوطن“ ومجلة ”الغدير“ إضافة إلى ”الأنباء“ التي استمر فيها حتى وفاته، حيث شغل منصب مسؤول القسم الأمني فيها، كما كانت له زاوية مخصصة في صفحة المقالات تحت عنوان (الحرف 29)، حيث بدأ كتابتها على صفحات الجريدة بدءا من 2002، كما كتب الرشيدي في العديد من الصحف والمجلات العربية.
وأشرف الراحل الذي كان مهتما بالشعر على صفحات متخصصة في الشعر الشعبي بصحيفة ”الأنباء“، كما كان يعد صفحة الواحة في جريدة ”القبس“، بالإضافة إلى إعداده صفحة ملتقى الشعراء بجريدة ”الوطن“.