أتاحت منطقة "كومبات فيلد" ضمن فعاليات موسم الرياض، الفرصة أمام أب وابنه لخوض تحدٍ طال انتظاره، بعد تأجيل جولة رماية لأكثر من عامين، بسبب جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، حيث شهد ميدان الرماية مواجهة الأب وابنه أخيرًا، إذ يقدم الميدان للزوار تجربة تعزز التنافسية بين مختلف الفئات العمرية، وذلك عبر كبائن الإطلاق المهيأة بوسائل السلامة، والمزودة بمنصات يشرف عليها مختصون لمتابعة كل جولة بحماس وشغف ينعكسان على الزوار، في تجربة تنافس ميادين الرماية في الخارج وتتفوق عليها.
وكان من ضمن المشاركين في ميدان رماية الأطباق الطائرة الأب وابنه، حيث وصل الخمسيني "عبد الله الرشيد" إلى منطقة "كومباتفيلد" ليلاقي ابنه "ريان" لخوض جولة مؤجلة بينهما، بعد أن قطعهما عن شغفهما توقف الرحلات العائلية إلى الخارج الذي تزامن مع جائحة فيروس كورونا (كوفيد – 19)، ثم جاء موسم الرياض 2021 ليحدد توقيتها في موعد لم يكن متوقعًا منهما، إذ اعتادا على خوض هذه التجربة خارج المملكة.
وكان الأب مرتديًا اللباس المخصص في كابينة الإطلاق، وقد ثبّت بندقيّته على كتفه يتحين لحظة انطلاق الطبق، ليرصده بطلقة تنثره على أرضية الميدان، وأكد في حديثه أن الأجواء التي لمسها في "كومبات فيلد" لم تكن متوقعة، فالتنظيم والاستقبال يسهلان على الزائر الوصول إلى وجهته واستثمار وقته كله.
معارض الأسلحة
وأكد الرشيد أن ما جذبه للمنطقة بالدرجة الأولى معارض الأسلحة ثم رماية الأطباق، مشيرًا إلى أن هوايته حملته إلى خارج المملكة ونوادي الرماية في المنطقة، وأنه كان يتمنى إضافة هذه التجربة إلى فعاليات موسم الرياض، ومع تحقق أمنيته يأمل أن تستمر الفعالية طوال العام.
أما الابن "ريان" فيرى أن رماية الأطباق من أجمل الفعاليات التي عاشها في الموسم، لافتًا إلى أن تأثره بوالده قاده للشغف بها، وكان لا بد أن يصبح ماهرًا فيها بعد طول الممارسة، مضيفًا أنه يأمل الوصول لمستوى والده الذي يسايره بهذه الجولات، وأن وجود مثل هذه الفعاليات يحفز على مواصلة تطوير الأداء والاستمتاع بهذه الفعاليات التي تتوفر لأول مرة في المملكة وبهذا المستوى من الاحترافية.
وكان من ضمن المشاركين في ميدان رماية الأطباق الطائرة الأب وابنه، حيث وصل الخمسيني "عبد الله الرشيد" إلى منطقة "كومباتفيلد" ليلاقي ابنه "ريان" لخوض جولة مؤجلة بينهما، بعد أن قطعهما عن شغفهما توقف الرحلات العائلية إلى الخارج الذي تزامن مع جائحة فيروس كورونا (كوفيد – 19)، ثم جاء موسم الرياض 2021 ليحدد توقيتها في موعد لم يكن متوقعًا منهما، إذ اعتادا على خوض هذه التجربة خارج المملكة.
وكان الأب مرتديًا اللباس المخصص في كابينة الإطلاق، وقد ثبّت بندقيّته على كتفه يتحين لحظة انطلاق الطبق، ليرصده بطلقة تنثره على أرضية الميدان، وأكد في حديثه أن الأجواء التي لمسها في "كومبات فيلد" لم تكن متوقعة، فالتنظيم والاستقبال يسهلان على الزائر الوصول إلى وجهته واستثمار وقته كله.
معارض الأسلحة
وأكد الرشيد أن ما جذبه للمنطقة بالدرجة الأولى معارض الأسلحة ثم رماية الأطباق، مشيرًا إلى أن هوايته حملته إلى خارج المملكة ونوادي الرماية في المنطقة، وأنه كان يتمنى إضافة هذه التجربة إلى فعاليات موسم الرياض، ومع تحقق أمنيته يأمل أن تستمر الفعالية طوال العام.
أما الابن "ريان" فيرى أن رماية الأطباق من أجمل الفعاليات التي عاشها في الموسم، لافتًا إلى أن تأثره بوالده قاده للشغف بها، وكان لا بد أن يصبح ماهرًا فيها بعد طول الممارسة، مضيفًا أنه يأمل الوصول لمستوى والده الذي يسايره بهذه الجولات، وأن وجود مثل هذه الفعاليات يحفز على مواصلة تطوير الأداء والاستمتاع بهذه الفعاليات التي تتوفر لأول مرة في المملكة وبهذا المستوى من الاحترافية.