فاز الإماراتي اللواء أحمد ناصر الريسي برئاسة منظمة الشرطة الجنائية الدولية ”الإنتربول“، وفق ما أعلنت المنظمة عبر حسابها على تويتر اليوم الخميس.
وبهذا الفوز يكون الريسي أول عربي يصل لمنصب رئاسة الإنتربول منذ تأسيس المنظمة قبل نحو 100 عام، وهو الرئيس الثالث والعشرون للمنظمة، خلفا للكوري كيم جونغ يانغ.
من هو الريسي؟
أحمد ناصر الريسي هو المفتش العام في وزارة الداخلية الإماراتية منذ العام 2015، وعضو اللجنة التنفيذية للإنتربول ممثلا لقارة آسيا خلال السنوات الثلاث الماضية.
حصل الريسي على بكالوريوس علوم الكمبيوتر من كلية أوتربين، وسترفيل بولاية أوهايو الأمريكية في العام 1986.
كما حصل على دبلوم إدارة الشرطة من جامعة كامبريدج البريطانية عام 2004، ونال درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كوفنتري بلندن سنة 2010.
في العام 2013 حصل الريسي على درجة الدكتوراه في الشرطة والأمن وسلامة المجتمع – جامعة لندن متروبوليتان.
التحق الريسي بشرطة العاصمة الإماراتية أبو ظبي في العام 1980، قبل أن يصبح في العام 1986 ضابطا في فرع الإنذار ضد السرقة، ثم أصبح مدير معهد الطب الشرعي والعلوم، ورئيس قسم تكنولوجيا المعلومات في إدارة الاتصالات ونظم المعلومات.
وفي العام 2005، تم تعيينه مديرا عامّا للعمليات المركزية، بالقيادة العامة لشرطة أبو ظبي.
كما عين مديرا عاما للعمليات المركزية، بالقيادة العامة لشرطة أبوظبي.
وبالإضافة إلى ذلك، تم تعيينه مديرا عامّا للخدمات الإلكترونية بوزارة الداخلية الإماراتية.
خلال مسيرته المهنية حصل الريسي على عدد من الجوائز داخل الإمارات وخارجها، منها: جائزتا محمد بن راشد وجائزة أبوظبي للتميز الحكومي، وجائزة ”جولد ستيفي“ العالمية.
إلى جانب مهامه المتعلقة بالجانب الأمني يتولى الريسي عددا من المناصب الأخرى داخل دولة الإمارات منها: رئاسة مجلس إدارة نادي بني ياس، وعضوية مجلس الأمناء بالجامعة الأمريكية في الإمارات، وعضوية اللجنة التنفيذية لهيئة الإمارات للهوية، ورئاسة لجنة الإشراف على مشروع التصنيف الثقيل لفريق البحث والإنقاذ الإماراتي.
وبهذا الفوز يكون الريسي أول عربي يصل لمنصب رئاسة الإنتربول منذ تأسيس المنظمة قبل نحو 100 عام، وهو الرئيس الثالث والعشرون للمنظمة، خلفا للكوري كيم جونغ يانغ.
من هو الريسي؟
أحمد ناصر الريسي هو المفتش العام في وزارة الداخلية الإماراتية منذ العام 2015، وعضو اللجنة التنفيذية للإنتربول ممثلا لقارة آسيا خلال السنوات الثلاث الماضية.
حصل الريسي على بكالوريوس علوم الكمبيوتر من كلية أوتربين، وسترفيل بولاية أوهايو الأمريكية في العام 1986.
كما حصل على دبلوم إدارة الشرطة من جامعة كامبريدج البريطانية عام 2004، ونال درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كوفنتري بلندن سنة 2010.
في العام 2013 حصل الريسي على درجة الدكتوراه في الشرطة والأمن وسلامة المجتمع – جامعة لندن متروبوليتان.
التحق الريسي بشرطة العاصمة الإماراتية أبو ظبي في العام 1980، قبل أن يصبح في العام 1986 ضابطا في فرع الإنذار ضد السرقة، ثم أصبح مدير معهد الطب الشرعي والعلوم، ورئيس قسم تكنولوجيا المعلومات في إدارة الاتصالات ونظم المعلومات.
وفي العام 2005، تم تعيينه مديرا عامّا للعمليات المركزية، بالقيادة العامة لشرطة أبو ظبي.
كما عين مديرا عاما للعمليات المركزية، بالقيادة العامة لشرطة أبوظبي.
وبالإضافة إلى ذلك، تم تعيينه مديرا عامّا للخدمات الإلكترونية بوزارة الداخلية الإماراتية.
خلال مسيرته المهنية حصل الريسي على عدد من الجوائز داخل الإمارات وخارجها، منها: جائزتا محمد بن راشد وجائزة أبوظبي للتميز الحكومي، وجائزة ”جولد ستيفي“ العالمية.
إلى جانب مهامه المتعلقة بالجانب الأمني يتولى الريسي عددا من المناصب الأخرى داخل دولة الإمارات منها: رئاسة مجلس إدارة نادي بني ياس، وعضوية مجلس الأمناء بالجامعة الأمريكية في الإمارات، وعضوية اللجنة التنفيذية لهيئة الإمارات للهوية، ورئاسة لجنة الإشراف على مشروع التصنيف الثقيل لفريق البحث والإنقاذ الإماراتي.