العربية.نت
في الذكرى الثانية لتوليه الحكم، شدد سلطان عُمان هيثم بن طارق على تعامل السلطنة مع عدد من التحديات في البلاد بحكمة وصبر.
وأكد العمل على الاهتمام بالشباب وإشراكهم في بناء الوطن، وإسهاماتهم الفاعلة في مسيرة البلاد.
كما شدد على أهمية ما أنجز في ملف التوظيف رغم صعوبة المرحلة. وتطرق إلى توفير فرص عمل للمواطنين المؤهلين من أجل الانخراط في سوق العمل، وتقديم الدعم والحوافز للمؤسسات الصغيرة والناشئة.
إلى ذلك، أكد أن الاستثمار المحلي مهم جداً، مشددا في الوقت عينه على التطلع لكي تكون البلاد وجهة للاستثمار الدولي أيضاً.
كذلك أشار إلى أهمية الأجهزة الأمنية ودورها في الدفاع عن الوطن والبلاد.
أما حول التغيرات المناخية التي تعرضت لها البلاد قبل أشهر، فأعلن عن توجيه الحكومة بالإسراع في دعم منظومة الإنذار المناخي المبكر.
يذكر أن السلطنة كانت تعرضت في أكتوبر العام الماضي (2021) لتداعيات عاصفة شاهين التي خلفت العديد من الأضرار المادية وأدت إلى سيول وفيضانات في الشوارع. كما لقي 12 شخصاً حتفهم، وفق أرقام رسمية صدرت حينها، ما دفع السلطات حينها إلى إنشاء صندوق وطني للحالات الطارئة للتعامل مع ما خلفته الحالة المدارية.
كما أقرت العام الماضي أيضا سلسلة من الإجراءات الاقتصادية التحفيزية بهدف دعم النمو في البلاد.
في الذكرى الثانية لتوليه الحكم، شدد سلطان عُمان هيثم بن طارق على تعامل السلطنة مع عدد من التحديات في البلاد بحكمة وصبر.
وأكد العمل على الاهتمام بالشباب وإشراكهم في بناء الوطن، وإسهاماتهم الفاعلة في مسيرة البلاد.
كما شدد على أهمية ما أنجز في ملف التوظيف رغم صعوبة المرحلة. وتطرق إلى توفير فرص عمل للمواطنين المؤهلين من أجل الانخراط في سوق العمل، وتقديم الدعم والحوافز للمؤسسات الصغيرة والناشئة.
إلى ذلك، أكد أن الاستثمار المحلي مهم جداً، مشددا في الوقت عينه على التطلع لكي تكون البلاد وجهة للاستثمار الدولي أيضاً.
كذلك أشار إلى أهمية الأجهزة الأمنية ودورها في الدفاع عن الوطن والبلاد.
أما حول التغيرات المناخية التي تعرضت لها البلاد قبل أشهر، فأعلن عن توجيه الحكومة بالإسراع في دعم منظومة الإنذار المناخي المبكر.
يذكر أن السلطنة كانت تعرضت في أكتوبر العام الماضي (2021) لتداعيات عاصفة شاهين التي خلفت العديد من الأضرار المادية وأدت إلى سيول وفيضانات في الشوارع. كما لقي 12 شخصاً حتفهم، وفق أرقام رسمية صدرت حينها، ما دفع السلطات حينها إلى إنشاء صندوق وطني للحالات الطارئة للتعامل مع ما خلفته الحالة المدارية.
كما أقرت العام الماضي أيضا سلسلة من الإجراءات الاقتصادية التحفيزية بهدف دعم النمو في البلاد.