أكد سمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح نائب أمير دولة الكويت وولي العهد أن الظروف الدقيقة إقليميا ودوليا واستمرار جائحة كورونا وتداعياتها تتطلب عملا عربيا جماعيا وتنسيقا مستمرا وتواصلا دائما وتشاورا صريحا ووضع حلول مشتركة لمواجهتها والحد من آثارها.
جاء ذلك في كلمة له خلال استقباله لسمو الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء الكويتي ووزير الخارجية ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الكويتي رئيس مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته الـ(156) الشيخ الدكتور أحمد ناصر المحمد الصباح والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، ووزراء خارجية الدول العربية المشاركين في الاجتماع التشاوري لوزراء الخارجية العرب المنعقد بدولة الكويت.
وشدد، وفقا لوكالة أنباء الكويت (كونا)، على أن التحديات والظروف الدقيقة على الصعيدين الإقليمي والدولي تجعل من العمل العربي المشترك ضرورة ملحة، والعمل على تدارس التحديات التي تواجهه والسعي إلى تعزيزه والانطلاق به إلى آفاق .
وأكد أن حسن التخطيط والتنسيق هو السبيل لمواجهة التحديات للوصول الى تحقيق التقارب والتواصل وإنهاء أي تباعد أو قطيعة وتهيئة الأجواء لتحقيق ذلك والانطلاق برؤى مشتركة نحو مستقبل العمل العربي المشترك وآفاق تعزيزه وتطوير آلياته وإيجاد السبل لتعزيز فعالية جامعة الدول العربية ومؤسساتها بما يواكب التطورات السريعة التي تشهدها الساحتان الإقليمية والدولية.
{{ article.visit_count }}
جاء ذلك في كلمة له خلال استقباله لسمو الشيخ صباح الخالد الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء الكويتي ووزير الخارجية ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الكويتي رئيس مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته الـ(156) الشيخ الدكتور أحمد ناصر المحمد الصباح والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، ووزراء خارجية الدول العربية المشاركين في الاجتماع التشاوري لوزراء الخارجية العرب المنعقد بدولة الكويت.
وشدد، وفقا لوكالة أنباء الكويت (كونا)، على أن التحديات والظروف الدقيقة على الصعيدين الإقليمي والدولي تجعل من العمل العربي المشترك ضرورة ملحة، والعمل على تدارس التحديات التي تواجهه والسعي إلى تعزيزه والانطلاق به إلى آفاق .
وأكد أن حسن التخطيط والتنسيق هو السبيل لمواجهة التحديات للوصول الى تحقيق التقارب والتواصل وإنهاء أي تباعد أو قطيعة وتهيئة الأجواء لتحقيق ذلك والانطلاق برؤى مشتركة نحو مستقبل العمل العربي المشترك وآفاق تعزيزه وتطوير آلياته وإيجاد السبل لتعزيز فعالية جامعة الدول العربية ومؤسساتها بما يواكب التطورات السريعة التي تشهدها الساحتان الإقليمية والدولية.