أعلنت وزارة الدفاع الإماراتية، الاثنين، تدمير منصة وموقع الصاروخ الباليستي الذي أطلقته ميليشيا الحوثي من مدينة الجوف اليمنية، والذي كان يستهدف الدولة، مؤكدة أنها دمرته وبقاياه سقطت خارج المناطق المأهولة بالسكان.
كما بثت مقطعا مصورا لتدمير منصة الصاروخ الذي تم اعتراضه عند الساعة 0020 بالتوقيت المحلي.
وكانت الوزارة أكدت في بيان سابق أنه لم ينجم عن الاعتداء الحوثي أية خسائر، حيث سقطت بقايا الصاروخ خارج المناطق المأهولة بالسكان.
كما شددت على أنها على أهبة الاستعداد والجاهزية للتعامل مع أية تهديدات، وأنها تتخذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية الدولة من كل الاعتداءات.
بدورها، أوضحت هيئة الطيران المدني أن الحركة الجوية في أبوظبي تسير بالشكل المعتاد، وأن جميع رحلات الطيران تجري بشكل طبيعي ولا يوجد تأثير على الرحلات والمطارات نتيجة لهجوم الحوثيين.
يشار إلى أن الإمارات كانت دعت المجتمع الدولي لاتخاذ موقف فوري حاسم لوقف أعمال الحوثيين، بعد استهدف الاثنين قبل الماضي منشآت حيوية ومدنية على أراضيها، مؤكدة أنها أفعال تضر بأمن الدول، وإمدادات الطاقة واستقرار الاقتصاد العالمي.
كما بثت مقطعا مصورا لتدمير منصة الصاروخ الذي تم اعتراضه عند الساعة 0020 بالتوقيت المحلي.
وكانت الوزارة أكدت في بيان سابق أنه لم ينجم عن الاعتداء الحوثي أية خسائر، حيث سقطت بقايا الصاروخ خارج المناطق المأهولة بالسكان.
كما شددت على أنها على أهبة الاستعداد والجاهزية للتعامل مع أية تهديدات، وأنها تتخذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية الدولة من كل الاعتداءات.
تعلن قيادة العمليات المشتركة بوزارة الدفاع بدولة الإمارات عن تدمير منصة وموقع إطلاق الصاروخ البالستي الذي اطلق من الجوف الساعة 0050 بتوقيت الإمارات الإثنين 31/1/2022 علماً أنه كان قد تم اعتراض الصاروخ الساعة 0020 بواسطة دفاعاتنا الجوية، مرفق فيديو تدمير منصة وموقع إطلاق الصاروخ. pic.twitter.com/HxJzsgPm6X
— وزارة الدفاع |MOD UAE (@modgovae) January 30, 2022
بدورها، أوضحت هيئة الطيران المدني أن الحركة الجوية في أبوظبي تسير بالشكل المعتاد، وأن جميع رحلات الطيران تجري بشكل طبيعي ولا يوجد تأثير على الرحلات والمطارات نتيجة لهجوم الحوثيين.
يشار إلى أن الإمارات كانت دعت المجتمع الدولي لاتخاذ موقف فوري حاسم لوقف أعمال الحوثيين، بعد استهدف الاثنين قبل الماضي منشآت حيوية ومدنية على أراضيها، مؤكدة أنها أفعال تضر بأمن الدول، وإمدادات الطاقة واستقرار الاقتصاد العالمي.