تلفزيون الشرق
حذّر وزير الخارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان، من حالة عدم إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية يمنح "الاحترام والسيادة" للشعب الفلسطيني، مشيراً إلى أن مناخ عدم الاستقرار من شأنه "تعزيز الأصوات المتشددة".
ورهن وزير الخارجية السعودي، الاثنين، دمج إسرائيل في الإقليم والتطبيع معها بـ"الترتيبات بين إسرائيل والفلسطينيين"، أو على الأقل "مناقشة الأطراف المعنية لخطة ترتيبات يمكن تنفيذها".
وجاءت تصريحات بن فرحان على هامش مؤتمر ميونخ للأمن، في رد على سؤال لمراسل صحيفة "معاريف" الإسرائيلية حول الأمر.
الأولويات
ورداً على سؤال للصحيفة العبرية، قال بن فرحان إن دمج إسرائيل في الإقليم إذا حدث "دون معالجة القضايا الأساسية للشعب الفلسطيني، ومنحهم الاحترام والسيادة عبر تأسيس دولة فلسطينية، فإن عدم الاستقرار والخطر على أمن إسرائيل وأمن الإقليم بأكمله سيتواصل".
واستدرك أن دمج إسرائيل، إذا توفرت تلك الشروط، "ستكون له منفعة، ليس فقط لإسرائيل ولكن للإقليم بأكمله".
وأضاف الوزير أن "الأولوية الآن لإيجاد ترتيبات تمكن الإسرائيليين والفلسطينيين من الجلوس سوياً لبدء عملية سلام يمكن العمل عليها"، مضيفاً أن هذا من شأنه أن يسهل الأمور على الدول التي لا تملك علاقات مع إسرائيل بعد.
حذّر وزير الخارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان، من حالة عدم إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية يمنح "الاحترام والسيادة" للشعب الفلسطيني، مشيراً إلى أن مناخ عدم الاستقرار من شأنه "تعزيز الأصوات المتشددة".
ورهن وزير الخارجية السعودي، الاثنين، دمج إسرائيل في الإقليم والتطبيع معها بـ"الترتيبات بين إسرائيل والفلسطينيين"، أو على الأقل "مناقشة الأطراف المعنية لخطة ترتيبات يمكن تنفيذها".
وجاءت تصريحات بن فرحان على هامش مؤتمر ميونخ للأمن، في رد على سؤال لمراسل صحيفة "معاريف" الإسرائيلية حول الأمر.
الأولويات
ورداً على سؤال للصحيفة العبرية، قال بن فرحان إن دمج إسرائيل في الإقليم إذا حدث "دون معالجة القضايا الأساسية للشعب الفلسطيني، ومنحهم الاحترام والسيادة عبر تأسيس دولة فلسطينية، فإن عدم الاستقرار والخطر على أمن إسرائيل وأمن الإقليم بأكمله سيتواصل".
واستدرك أن دمج إسرائيل، إذا توفرت تلك الشروط، "ستكون له منفعة، ليس فقط لإسرائيل ولكن للإقليم بأكمله".
وأضاف الوزير أن "الأولوية الآن لإيجاد ترتيبات تمكن الإسرائيليين والفلسطينيين من الجلوس سوياً لبدء عملية سلام يمكن العمل عليها"، مضيفاً أن هذا من شأنه أن يسهل الأمور على الدول التي لا تملك علاقات مع إسرائيل بعد.