إرم نيوز
أصدرت محكمة الجنايات الكويتية، اليوم الأحد، حكما أوليا ضد المتهمين بقتل الشابة فاطمة العجمي، التي فارقت الحياة عقب إقدام شقيقها على قتلها أثناء تلقيها العلاج داخل قسم العناية المركزة في مستشفى مبارك، في حادثة وقعت قبل قرابة عام ونصف العام.
وقضت المحكمة بإعدام شقيقها القاتل والسجن المؤبد لشقيقها الآخر عن تهمة الشروع في القتل وإطلاق النار عليها قبل إدخالها المستشفى، دون الأخذ بتنازل والد المجني عليها، وفقا لوسائل إعلام محلية.
وبحسب موقع ”أمن ومحاكم“ المعني بنقل أحدث أخبار الأمن والقضاء، فإن المحكمة ”أحالت المتهمين للطب النفسي لفحصهما وتبين مسؤوليتهما عن أفعالهما“.
ولا يزال أمام المتهمينِ درجتا تقاضٍ ليصبح الحكم باتًا ونهائيًا بحقهما.
ويعود تاريخ الحادثة إلى أيلول/ سبتمبر 2020، حيث تعرضت المجني عليها للاعتداء من قبل شقيقها الذي أطلق عليها الرصاص عند منزلها في منطقة سلوى بمحافظة حولي، ثم لاذ بالفرار قبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية لاحقا من ضبطه واحتجازه للتحقيق معه في القضية.
ونُقلت حينها المجني عليها وهي متزوجة وحامل إلى مستشفى مبارك، لتنتهي حياتها هناك، حيث أجهز عليها شقيقها الآخر وتمكن من الفرار ومغادرة المستشفى قبل أن يتم ضبطه.
وهزت جريمة قتل فاطمة علي العجمي، الرأي العام الكويتي، آنذاك، وأثارت تساؤلات حول الكيفية التي تمكن فيها القاتل من دخول المستشفى، وخاصة العناية المركزة، وهو يحمل سلاحا.
أصدرت محكمة الجنايات الكويتية، اليوم الأحد، حكما أوليا ضد المتهمين بقتل الشابة فاطمة العجمي، التي فارقت الحياة عقب إقدام شقيقها على قتلها أثناء تلقيها العلاج داخل قسم العناية المركزة في مستشفى مبارك، في حادثة وقعت قبل قرابة عام ونصف العام.
وقضت المحكمة بإعدام شقيقها القاتل والسجن المؤبد لشقيقها الآخر عن تهمة الشروع في القتل وإطلاق النار عليها قبل إدخالها المستشفى، دون الأخذ بتنازل والد المجني عليها، وفقا لوسائل إعلام محلية.
وبحسب موقع ”أمن ومحاكم“ المعني بنقل أحدث أخبار الأمن والقضاء، فإن المحكمة ”أحالت المتهمين للطب النفسي لفحصهما وتبين مسؤوليتهما عن أفعالهما“.
ولا يزال أمام المتهمينِ درجتا تقاضٍ ليصبح الحكم باتًا ونهائيًا بحقهما.
ويعود تاريخ الحادثة إلى أيلول/ سبتمبر 2020، حيث تعرضت المجني عليها للاعتداء من قبل شقيقها الذي أطلق عليها الرصاص عند منزلها في منطقة سلوى بمحافظة حولي، ثم لاذ بالفرار قبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية لاحقا من ضبطه واحتجازه للتحقيق معه في القضية.
ونُقلت حينها المجني عليها وهي متزوجة وحامل إلى مستشفى مبارك، لتنتهي حياتها هناك، حيث أجهز عليها شقيقها الآخر وتمكن من الفرار ومغادرة المستشفى قبل أن يتم ضبطه.
وهزت جريمة قتل فاطمة علي العجمي، الرأي العام الكويتي، آنذاك، وأثارت تساؤلات حول الكيفية التي تمكن فيها القاتل من دخول المستشفى، وخاصة العناية المركزة، وهو يحمل سلاحا.