أيدت الدائرة الجزائية الأولى في محكمة التمييز برئاسة المستشار أحمد العجيل، حكم الإعدام الصادر ضد قاتلة زوجها بالمطرقة في المسايل.
وقال المحامي إبراهيم الكندري، وكيل والد ووالدة المجنى عليه إن «العدالة تأخذ مجراها وطريقها الصحيح وإن تأخرت قليلاً، داعياً الله وسمو أمير البلاد وولي عهده الأمين حفظهما الله إلى المصادقة على هذا الحكم لتنفيذه بأقرب وقت إمتثالاً لقوله عز وجل: ((وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)) سورة البقرة – الآية 179]
واكد الكندري، ان «ما قامت به المتهمة كان مثالاً للغدر والخيانة حيث جاءته من الخلف وضربته بمطرقة كبيرة كانت قد أعدتها مسبقاً على مؤخرة رأسه أكثر من 19 ضربة لإفقاده وعيه، كما ضربته على ركبته اليسرى التي أجرى بها عملية جراحية لإفقاده توازنه ومقاومته أو هربه، واستمرت بضربه على وجهه بسكينة ذات نصل كبير حتى فارق الحياة، ثم كافأت نفسها بتدخين سيجارة ملغمة بمخدرات وحاولت وضع جثته في حقيبة كبيرة لإخفائها وإخراجها من الشقة ولكنها لم تنجح، فلفته بسجادة وتركته لمدة أربعة أيام حتى تم اكتشاف الجريمة».
وتابع الكندري «ومن لا رحمة في قلبه لا يستحق الرحمة ومثلها يجب أن تُلفظ من الحياة لتكون عظة ودرسا وردعا لمن في شاكلتها وتفكيرها».
وقال المحامي إبراهيم الكندري، وكيل والد ووالدة المجنى عليه إن «العدالة تأخذ مجراها وطريقها الصحيح وإن تأخرت قليلاً، داعياً الله وسمو أمير البلاد وولي عهده الأمين حفظهما الله إلى المصادقة على هذا الحكم لتنفيذه بأقرب وقت إمتثالاً لقوله عز وجل: ((وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)) سورة البقرة – الآية 179]
واكد الكندري، ان «ما قامت به المتهمة كان مثالاً للغدر والخيانة حيث جاءته من الخلف وضربته بمطرقة كبيرة كانت قد أعدتها مسبقاً على مؤخرة رأسه أكثر من 19 ضربة لإفقاده وعيه، كما ضربته على ركبته اليسرى التي أجرى بها عملية جراحية لإفقاده توازنه ومقاومته أو هربه، واستمرت بضربه على وجهه بسكينة ذات نصل كبير حتى فارق الحياة، ثم كافأت نفسها بتدخين سيجارة ملغمة بمخدرات وحاولت وضع جثته في حقيبة كبيرة لإخفائها وإخراجها من الشقة ولكنها لم تنجح، فلفته بسجادة وتركته لمدة أربعة أيام حتى تم اكتشاف الجريمة».
وتابع الكندري «ومن لا رحمة في قلبه لا يستحق الرحمة ومثلها يجب أن تُلفظ من الحياة لتكون عظة ودرسا وردعا لمن في شاكلتها وتفكيرها».