أعربت وزارة الخارجية الكويتية عن شكرها وتقديرها لمملكة البحرين، والمملكة الأردنية الهاشمية، والجمهورية التركية، وسائر الدول الشقيقة والصديقة، على تعاونها وتنسيقها خلال الفترة الماضية، مما أسهم في الإفراج عن اثنين من المواطنين الكويتيين المعتقلين.

وقالت «الخارجية الكويتية» إنها تواصل جهودها الحثيثة لتأمين الإفراج عن مواطن آخر لا يزال محتجزاً، وذلك ضمن الإجراءات التي تتخذها لضمان عودة جميع المواطنين الكويتيين المشاركين في أسطول الصمود العالمي.

وأكدت الوزارة أن سلامة المواطنين الكويتيين في الخارج تمثل أولوية قصوى، وستواصل العمل على تأمين عودتهم إلى الوطن في أقرب وقت ممكن.