روت والدة المنشدة المصرية مريم شبل آخر لحظات حياة ابنتها التي توفيت بعد صراع طويل مع مرض السرطان، وقالت الأم إن مريم أدت صلاة الظهر بعينها ثم حمدت ربها، وتوفيت بعد ذلك، وحاول الأطباء تقديم المساعدة الطبية، لكنها توفيت.
وأكدت الأم أن آخر ما كانت تردده ابنتها مريم شبل هو نطق الشهادة والحمد، وذكر الله، وطلب الرضا والسماح من والديها، وكذلك أفراد أسرتها على تعبهم معها خلال الأشهر الماضية. وفقاً لصحيفة «المصري اليوم».
وأضافت أن ابنتها كانت متعلقة بحب الله ورسوله وحفظ القرآن والأناشيد الدينية ومدح النبي، مما كان له الأثر الأكبر في صبر ابنتها على المرض ا وتقبلها لحالتها الصحية، وأنها لم تخش الموت أبدا، وكانت دائما ما تردد «ليه الناس يا أمي بتخاف من الموت!».
وتوفيت المنشدة الشابة مريم شبل، ابنة مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية، أمس الاثنين، بعد صراع مع مرض السرطان، وسط حالة من الحزن الشديد بين أهالي المحافظة، لما كانت تتمتع به المنشدة الشابة من أخلاق وطيبة وصوت جميل أمتع الألاف على مدار سنوات.
وتميزت المتوفاة بجمال صوتها، إذ انضمت لفرقة المنوفية للموسيقى العربية، منذ أكثر من 10سنوات إلى أن هاجمها مرض السرطان، وقاومته عدة سنوات حتى توفاها الله.
وأكدت الأم أن آخر ما كانت تردده ابنتها مريم شبل هو نطق الشهادة والحمد، وذكر الله، وطلب الرضا والسماح من والديها، وكذلك أفراد أسرتها على تعبهم معها خلال الأشهر الماضية. وفقاً لصحيفة «المصري اليوم».
وأضافت أن ابنتها كانت متعلقة بحب الله ورسوله وحفظ القرآن والأناشيد الدينية ومدح النبي، مما كان له الأثر الأكبر في صبر ابنتها على المرض ا وتقبلها لحالتها الصحية، وأنها لم تخش الموت أبدا، وكانت دائما ما تردد «ليه الناس يا أمي بتخاف من الموت!».
وتوفيت المنشدة الشابة مريم شبل، ابنة مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية، أمس الاثنين، بعد صراع مع مرض السرطان، وسط حالة من الحزن الشديد بين أهالي المحافظة، لما كانت تتمتع به المنشدة الشابة من أخلاق وطيبة وصوت جميل أمتع الألاف على مدار سنوات.
وتميزت المتوفاة بجمال صوتها، إذ انضمت لفرقة المنوفية للموسيقى العربية، منذ أكثر من 10سنوات إلى أن هاجمها مرض السرطان، وقاومته عدة سنوات حتى توفاها الله.