تهدد التماسيح تنظيم مهرجان "ماردي جرا" في ريو دي جانيرو، بالبرازيل، وذلك بعدما رصدت وهي تخرج بأعداد كبيرة من الأنهار والبحيرات.
ويعد المهرجان الذي يستمر على مدار 4 أيام، حدثا سياحيا مهما في البرازيل إذ يحضره قرابة مليوني شخص يوميا، وذلك بحسب موقع سكاي نيوز عربية.
وبحسب دعاة الحفاظ على البيئة، فإن تماسيح "الكيمن"، والتي يصل طولها لـ13 قدما، ويبلغ وزنها 12 كيلوجراما، شوهدت وهي تتجول في شوارع المدينة تحت أشعة الشمس، وأحيانا ضمن مجموعات.
ويخشى القائمون على المهرجان من إمكانية إحداث التماسيح فوضى في الفعاليات، وخصوصا بعدما سجلت مؤخرا حالات هجوم من هذه الزواحف في المدينة، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، والتي أشارت إلى إمكانية خروج الآلاف منها خلال الأيام القادمة من مخابئها.
ويعتقد خبراء البيئة أن التوسع الحضري والموائل الملوثة ورمي البشر للأطعمة في غير الأماكن المخصصة لها، شجع ظهور التماسيح المتزايد.
وتسكن تماسيح الكيمن في أمريكا الوسطى والجنوبية، وهي صغيرة نسبيًا، وأصغرها هو تمساح كوفييه الاستوائي الصغير ويصل طوله لمتر واحد (3 أقدام)، والأطول هو التمساح الأمريكي الاستوائي الأسود، ويمكن أن يتجاوز طولها 4 أمتار (13 قدمًا).
ويعد المهرجان الذي يستمر على مدار 4 أيام، حدثا سياحيا مهما في البرازيل إذ يحضره قرابة مليوني شخص يوميا، وذلك بحسب موقع سكاي نيوز عربية.
وبحسب دعاة الحفاظ على البيئة، فإن تماسيح "الكيمن"، والتي يصل طولها لـ13 قدما، ويبلغ وزنها 12 كيلوجراما، شوهدت وهي تتجول في شوارع المدينة تحت أشعة الشمس، وأحيانا ضمن مجموعات.
ويخشى القائمون على المهرجان من إمكانية إحداث التماسيح فوضى في الفعاليات، وخصوصا بعدما سجلت مؤخرا حالات هجوم من هذه الزواحف في المدينة، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، والتي أشارت إلى إمكانية خروج الآلاف منها خلال الأيام القادمة من مخابئها.
ويعتقد خبراء البيئة أن التوسع الحضري والموائل الملوثة ورمي البشر للأطعمة في غير الأماكن المخصصة لها، شجع ظهور التماسيح المتزايد.
وتسكن تماسيح الكيمن في أمريكا الوسطى والجنوبية، وهي صغيرة نسبيًا، وأصغرها هو تمساح كوفييه الاستوائي الصغير ويصل طوله لمتر واحد (3 أقدام)، والأطول هو التمساح الأمريكي الاستوائي الأسود، ويمكن أن يتجاوز طولها 4 أمتار (13 قدمًا).
