أكد الإعلامي المصري، عمرو أديب، أن جمهوره في مصر ليس من فئة الشباب وإنما من كبار السن.
وقال خلال مقابلة مع برنامج "سؤال مباشر" على قناة العربية، "إنه لم يستطع اختراق فئة الشباب في مصر"، مشيرا إلى أن الشباب لا يتابعونه على الشاشة، ولكن يتابعونه على السوشيال ميديا، مضيفا أنه بعد تقطيع حلقات برنامجه ونشر أجزاء منها على السوشيال ميديا، يجد تفاعلا معها من الشباب.
وذكر أن الشباب يتواجدون على مواقع التواصل ولا يجلسون أمام شاشة التلفزيون، ولذلك يجب الذهاب لهم إلى هناك، مؤكدا أن متابعة السوشيال ميديا فقط له عيوب خطيرة، لأن ما يصلها مقاطع مجتزأة ، فتكون تعليقاتهم عليها مجتزئة أيضا.
وأشار أديب إلى أن الإعلام المصري مسؤول عن قيام ثورتين، وكان مسؤولا أو ضلعا من ثلاثة أضلاع، لثورتين قامتا في مصر خلال 10 سنوات وكان مؤثرا لهذه الدرجة".
وتابع أن الإعلام المصري كان موجودا قبل وخلال الثورة ضد مبارك، وكان موجودا وفاعلا في الثورة ضد الإخوان، مضيفا أنه في مرحلة ثالثة وهي من بعد 2013 وحتى الآن، كان هناك من يحمل السلاح في الشارع وفوضى كاملة وحرق للكنائس، وقتل أبنائنا في سيناء وفي كل ذلك كان الإعلام موجودا ومساندا .
وأوضح أن العالم كله وبعد ثورة يونيو من العام 2013 كان يقف ضد مصر، ولولا وقفة الأشقاء في السعودية والإمارات أمام العالم لكان الوضع صعبا.
وتابع "أديب" أن الوضع بالفعل كان سيئا جدا، والبلد كان يحتاج المساندة، مضيفا، "نحن لا نعمل لدى نظام، بل نحن نعمل لصالح الدولة المصرية، ولا نعمل لصالح الإدارة المصرية أو مسؤول معين، وكان كل هدفنا أن تقف الدولة المصرية على قدمها من جديد".
وقال خلال مقابلة مع برنامج "سؤال مباشر" على قناة العربية، "إنه لم يستطع اختراق فئة الشباب في مصر"، مشيرا إلى أن الشباب لا يتابعونه على الشاشة، ولكن يتابعونه على السوشيال ميديا، مضيفا أنه بعد تقطيع حلقات برنامجه ونشر أجزاء منها على السوشيال ميديا، يجد تفاعلا معها من الشباب.
وذكر أن الشباب يتواجدون على مواقع التواصل ولا يجلسون أمام شاشة التلفزيون، ولذلك يجب الذهاب لهم إلى هناك، مؤكدا أن متابعة السوشيال ميديا فقط له عيوب خطيرة، لأن ما يصلها مقاطع مجتزأة ، فتكون تعليقاتهم عليها مجتزئة أيضا.
وأشار أديب إلى أن الإعلام المصري مسؤول عن قيام ثورتين، وكان مسؤولا أو ضلعا من ثلاثة أضلاع، لثورتين قامتا في مصر خلال 10 سنوات وكان مؤثرا لهذه الدرجة".
وتابع أن الإعلام المصري كان موجودا قبل وخلال الثورة ضد مبارك، وكان موجودا وفاعلا في الثورة ضد الإخوان، مضيفا أنه في مرحلة ثالثة وهي من بعد 2013 وحتى الآن، كان هناك من يحمل السلاح في الشارع وفوضى كاملة وحرق للكنائس، وقتل أبنائنا في سيناء وفي كل ذلك كان الإعلام موجودا ومساندا .
وأوضح أن العالم كله وبعد ثورة يونيو من العام 2013 كان يقف ضد مصر، ولولا وقفة الأشقاء في السعودية والإمارات أمام العالم لكان الوضع صعبا.
وتابع "أديب" أن الوضع بالفعل كان سيئا جدا، والبلد كان يحتاج المساندة، مضيفا، "نحن لا نعمل لدى نظام، بل نحن نعمل لصالح الدولة المصرية، ولا نعمل لصالح الإدارة المصرية أو مسؤول معين، وكان كل هدفنا أن تقف الدولة المصرية على قدمها من جديد".