العربية.نت
يقدَّر أن أكثر من نصف متابعي الملياردير الأميركي إيلون ماسك على "تويتر" وهميون، بحسب ما ذكر تقرير نشرته صحيفة "الإندبندنت" البريطانية.
فـ 53.3 في المائة من أتباع ماسك هم "متابعون وهميون" وفق ما كشفت أرقام أداة التدقيق "SparkToro"، ما يعني أنهم إما حسابات بريد عشوائي، أو روبوتات، أو لم يعودوا نشطين.
ويشارك أغنى شخص في العالم حالياً في محاولة للاستحواذ على منصة التواصل الاجتماعي، والتي تعهد بها بالتخلص من روبوتات البريد العشوائي وحسابات الاحتيال.
ويمتلك ماسك ما يقرب من 90 مليون متابع على "تويتر"، ما يجعل حسابه ثامن أكثر حساب متابعة على المنصة.
حتى بالنسبة للحسابات ذات المتابعين من الحجم نفسه، فإن ماسك لديه عدد كبير بشكل غير متناسب من المتابعين المزيفين، وفقاً لخدمة التدقيق.
وبحسب تقرير الصحيفة، "يحلل هذا التدقيق عينة من ألفي حساب عشوائي من أحدث 100 ألف حساب تتبع ماسك، ثم يبحث في أكثر من 25 عاملاً مرتبطاً بالحسابات المزيفة، الروبوتية، منخفضة الجودة".
كان ماسك، وهو أيضا الرئيس التنفيذي لشركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا، قد توصل لاتفاق لشراء "تويتر" في صفقة ستضع في يد أغنى رجل في العالم السيطرة على منصة التواصل الاجتماعي التي تضم ملايين المستخدمين والقادة العالميين، مقابل 44 مليار دولار نقدا.
يقدَّر أن أكثر من نصف متابعي الملياردير الأميركي إيلون ماسك على "تويتر" وهميون، بحسب ما ذكر تقرير نشرته صحيفة "الإندبندنت" البريطانية.
فـ 53.3 في المائة من أتباع ماسك هم "متابعون وهميون" وفق ما كشفت أرقام أداة التدقيق "SparkToro"، ما يعني أنهم إما حسابات بريد عشوائي، أو روبوتات، أو لم يعودوا نشطين.
ويشارك أغنى شخص في العالم حالياً في محاولة للاستحواذ على منصة التواصل الاجتماعي، والتي تعهد بها بالتخلص من روبوتات البريد العشوائي وحسابات الاحتيال.
ويمتلك ماسك ما يقرب من 90 مليون متابع على "تويتر"، ما يجعل حسابه ثامن أكثر حساب متابعة على المنصة.
حتى بالنسبة للحسابات ذات المتابعين من الحجم نفسه، فإن ماسك لديه عدد كبير بشكل غير متناسب من المتابعين المزيفين، وفقاً لخدمة التدقيق.
وبحسب تقرير الصحيفة، "يحلل هذا التدقيق عينة من ألفي حساب عشوائي من أحدث 100 ألف حساب تتبع ماسك، ثم يبحث في أكثر من 25 عاملاً مرتبطاً بالحسابات المزيفة، الروبوتية، منخفضة الجودة".
كان ماسك، وهو أيضا الرئيس التنفيذي لشركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا، قد توصل لاتفاق لشراء "تويتر" في صفقة ستضع في يد أغنى رجل في العالم السيطرة على منصة التواصل الاجتماعي التي تضم ملايين المستخدمين والقادة العالميين، مقابل 44 مليار دولار نقدا.