رصدت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» صوتاً مخيفاً تم التقاطه من ثقب أسود في مركز مجموعة مجرات «بيرسوس».
ونشرت «ناسا» التسجيل الصوتي، الذي التُقط في «بيرسوس» التي تبعد عن الأرض 250 مليون سنة ضوئية، واصفةً إياه بأنه يشبه ألحان الموسيقار العالمي هانز زيمر، حسبما أفاد موقع «الشرق الأوسط» نقلاً عن شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
وتم اكتشاف هذه الموجات الصوتية الصادرة عن الثقب الأسود ضمن البيانات التي سجلها تلسكوب «شاندرا» الفضائي للأشعة السينية التابع للوكالة.
وقالت «ناسا»: «هناك مفهوم خاطئ شائع بأنه لا يوجد صوت في الفضاء، استناداً إلى حقيقة أنه نظراً إلى أن معظم الفضاء عبارة عن فراغ، فلا يوجد وسيط تنتشر خلاله الموجات الصوتية».
وأضافت: «مجموعات مجرات (بيرسوس) تحتوي على كميات وفيرة من الغاز الذي يغلّف المئات أو حتى الآلاف منها، وهذا الغاز يوفر وسيلة لانتقال الموجات الصوتية».
وأوضحت أن الموجات الصوتية الملتقَطة تمت معالجتها لتتوافق مع نطاق السمع البشري من خلال رفع مستوى الصوت إلى أعلى بمقدار 57 و58 أوكتاف فوق طبقة الصوت الحقيقية.
يُذكر أن هانز زيمر الذي شُبِّه الصوت المخيف بألحانه هو موسيقار عالمي لحّن الموسيقى التصويرية لأغاني عدد كبير من أفلام الخيال العلمي.
ونشرت «ناسا» التسجيل الصوتي، الذي التُقط في «بيرسوس» التي تبعد عن الأرض 250 مليون سنة ضوئية، واصفةً إياه بأنه يشبه ألحان الموسيقار العالمي هانز زيمر، حسبما أفاد موقع «الشرق الأوسط» نقلاً عن شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
وتم اكتشاف هذه الموجات الصوتية الصادرة عن الثقب الأسود ضمن البيانات التي سجلها تلسكوب «شاندرا» الفضائي للأشعة السينية التابع للوكالة.
وقالت «ناسا»: «هناك مفهوم خاطئ شائع بأنه لا يوجد صوت في الفضاء، استناداً إلى حقيقة أنه نظراً إلى أن معظم الفضاء عبارة عن فراغ، فلا يوجد وسيط تنتشر خلاله الموجات الصوتية».
وأضافت: «مجموعات مجرات (بيرسوس) تحتوي على كميات وفيرة من الغاز الذي يغلّف المئات أو حتى الآلاف منها، وهذا الغاز يوفر وسيلة لانتقال الموجات الصوتية».
وأوضحت أن الموجات الصوتية الملتقَطة تمت معالجتها لتتوافق مع نطاق السمع البشري من خلال رفع مستوى الصوت إلى أعلى بمقدار 57 و58 أوكتاف فوق طبقة الصوت الحقيقية.
يُذكر أن هانز زيمر الذي شُبِّه الصوت المخيف بألحانه هو موسيقار عالمي لحّن الموسيقى التصويرية لأغاني عدد كبير من أفلام الخيال العلمي.