بيع هيكل عظمي لديناصور "مرعب" اشتهر عن طريق سلسلة أفلام "حديقة الديناصورات"، بمبلغ فلكي ناهز 12 مليون دولار، حسبما ذكرت تقارير صحفية.
وبحسب صحيفة "صن" البريطانية، فإن الديناصور، وهو من فئة "دينونيشاس" العملاقة ذات المخالب الضخمة في قدميه، ألهم الفيلم الأميركي "فيلوسيرابتور" للمخرج ستيفن سبيلبرغ.
وذكر المصدر أن الهيكل العظمي للديناصور الذي يصل طوله إلى 1.2 متر مع عرض يبلغ 3 أمتار، يمتد عمره إلى 110 مليون سنة.
وأضحى هذا الديناصور من بين أكثر الديناصورات شهرة في العالم، بعد طرح سلسلة "حديقة الديناصورات" في سنة 1993.
ويضم الهيكل العظمي الذي بيع في مزاد، الخميس، 126 عظمة حقيقية، بينما أعيد تشكيل باقي الأجزاء، بما في ذلك عظام الجمجمة.
ولم يجر الكشف عن اسم مشتري عظام الديناصور، التي عثر عليها باحث حفريات في ولاية مونتانا الأميركية.
ويقول خبراء إن العظام التي بيعت في نيويورك هي هيكل الديناصور الوحيد الذي يوجد رهن ملكية خاصة بالعالم (أي يمتلكها فرد)، في حين تضع متاحف ومؤسسات علمية يدها على أغلب الهياكل المكتشفة حتى اليوم.
وكان المزاد قد قدر السعر الأولي للهيكل العظمي بـ6 ملايين دولار في البداية، لكنه بيع بضعف ذلك، وسط إقبال متنافسين من مختلف دول العالم.
ولا يخفي علماء وباحثو حفريات انزعاجهم من بيع هذه العظام الثمينة لأشخاص عاديين، لأن هذه الصفقات تعني ضياع الفرصة أمام المختصين حتى يجروا دراساتهم ويكشفوا المزيد من الأسرار عن كوكب الأرض.
وبحسب صحيفة "صن" البريطانية، فإن الديناصور، وهو من فئة "دينونيشاس" العملاقة ذات المخالب الضخمة في قدميه، ألهم الفيلم الأميركي "فيلوسيرابتور" للمخرج ستيفن سبيلبرغ.
وذكر المصدر أن الهيكل العظمي للديناصور الذي يصل طوله إلى 1.2 متر مع عرض يبلغ 3 أمتار، يمتد عمره إلى 110 مليون سنة.
وأضحى هذا الديناصور من بين أكثر الديناصورات شهرة في العالم، بعد طرح سلسلة "حديقة الديناصورات" في سنة 1993.
ويضم الهيكل العظمي الذي بيع في مزاد، الخميس، 126 عظمة حقيقية، بينما أعيد تشكيل باقي الأجزاء، بما في ذلك عظام الجمجمة.
ولم يجر الكشف عن اسم مشتري عظام الديناصور، التي عثر عليها باحث حفريات في ولاية مونتانا الأميركية.
ويقول خبراء إن العظام التي بيعت في نيويورك هي هيكل الديناصور الوحيد الذي يوجد رهن ملكية خاصة بالعالم (أي يمتلكها فرد)، في حين تضع متاحف ومؤسسات علمية يدها على أغلب الهياكل المكتشفة حتى اليوم.
وكان المزاد قد قدر السعر الأولي للهيكل العظمي بـ6 ملايين دولار في البداية، لكنه بيع بضعف ذلك، وسط إقبال متنافسين من مختلف دول العالم.
ولا يخفي علماء وباحثو حفريات انزعاجهم من بيع هذه العظام الثمينة لأشخاص عاديين، لأن هذه الصفقات تعني ضياع الفرصة أمام المختصين حتى يجروا دراساتهم ويكشفوا المزيد من الأسرار عن كوكب الأرض.