أ ف ب
أعلنت نجمة البوب الأمريكية بريتني سبيرز التي كشفت عن حملها الشهر الماضي، في رسالة نشرتها السبت، على إنستغرام مع شريك حياتها سام أصغري عن فقدان جنينها بسبب حالة إجهاض تلقائي.
وكتبت المغنية البالغة 40 عاما، وهي أم لطفلين، وشريك حياتها البالغ 28 عاما ”ببالغ الحزن نعلن أننا فقدنا طفلنا المعجزة أثناء الحمل“.
في 11 نيسان/أبريل، كتبت المغنية التي طارت شهرتها في سنوات المراهقة بفضل أغنيات ضاربة حققت انتشارا عالميا كبيرا بينها ”بايبي وان مور تايم“ العام 1998، على إنستغرام ”لقد أجريت اختبار الحمل... أنا أنتظر طفلا“.
وأضافت بريتني سبيرز وسام أصغري اللذان التقيا العام 2016، أنهما ”سيواصلان محاولة توسيع أسرتهما الجميلة“، وطلبا في غضون ذلك ”احترام خصوصيتهما في هذا الوقت الصعب“.
ولبريتني سبيرز طفلان يُدعيان شون وجايدن من زوجها السابق كيفين فيدرلاين.
وأتى الخبر بعد خمسة أشهر من إنهاء القضاء الأمريكي في لوس أنجلوس (غرب) وصاية والد بريتني، جيمي سبيرز، عليها.
وفرضت الوصاية على نجمة البوب الأمريكية بريتني سبيرز العام 2008 بسبب اضطرابات نفسية تعرضت لها النجمة التي وصفت طريقة ممارسة والدها لهذه الوصاية بأنها ”مؤذية“، ما تجلى خصوصا من خلال إعلانها أنه منعها من إزالة لولب لمنع الحمل رغم رغبتها في إنجاب المزيد من الأطفال.
وقالت بريتني سبيرز في وقت سابق، إنها تلوم والدتها على الوصاية التي سيطرت على حياتها لمدة 13 عاما.
وكان والد النجمة جيمي هو الشخص الذي أوكل إليه هذا قانونيا، كان يعني أن نجمة البوب ليس لها رأي في إدارة شؤونها الشخصية والمالية.
لكن المغنية قالت على الإنترنت، إن الفكرة كانت فكرة والدتها لين.
وأضافت: ”ما لا يعرفه الناس هو أن أمي هي التي أعطته الفكرة. لن أستعيد تلك السنوات أبدا... لقد دمرت سرا حياتي“.
وقالت في منشور وضعته سابقا على إنستغرام ثم حذف فيما بعد: ”أنت تعرفين بالضبط ما فعلته. والدي ليس ذكيا بالقدر الكافي للتفكير في الحفاظ على الوصاية، لكني الليلة سأبتسم وأنا أعلم أن أمامي حياة جديدة“.
{{ article.visit_count }}
أعلنت نجمة البوب الأمريكية بريتني سبيرز التي كشفت عن حملها الشهر الماضي، في رسالة نشرتها السبت، على إنستغرام مع شريك حياتها سام أصغري عن فقدان جنينها بسبب حالة إجهاض تلقائي.
وكتبت المغنية البالغة 40 عاما، وهي أم لطفلين، وشريك حياتها البالغ 28 عاما ”ببالغ الحزن نعلن أننا فقدنا طفلنا المعجزة أثناء الحمل“.
في 11 نيسان/أبريل، كتبت المغنية التي طارت شهرتها في سنوات المراهقة بفضل أغنيات ضاربة حققت انتشارا عالميا كبيرا بينها ”بايبي وان مور تايم“ العام 1998، على إنستغرام ”لقد أجريت اختبار الحمل... أنا أنتظر طفلا“.
وأضافت بريتني سبيرز وسام أصغري اللذان التقيا العام 2016، أنهما ”سيواصلان محاولة توسيع أسرتهما الجميلة“، وطلبا في غضون ذلك ”احترام خصوصيتهما في هذا الوقت الصعب“.
ولبريتني سبيرز طفلان يُدعيان شون وجايدن من زوجها السابق كيفين فيدرلاين.
وأتى الخبر بعد خمسة أشهر من إنهاء القضاء الأمريكي في لوس أنجلوس (غرب) وصاية والد بريتني، جيمي سبيرز، عليها.
وفرضت الوصاية على نجمة البوب الأمريكية بريتني سبيرز العام 2008 بسبب اضطرابات نفسية تعرضت لها النجمة التي وصفت طريقة ممارسة والدها لهذه الوصاية بأنها ”مؤذية“، ما تجلى خصوصا من خلال إعلانها أنه منعها من إزالة لولب لمنع الحمل رغم رغبتها في إنجاب المزيد من الأطفال.
وقالت بريتني سبيرز في وقت سابق، إنها تلوم والدتها على الوصاية التي سيطرت على حياتها لمدة 13 عاما.
وكان والد النجمة جيمي هو الشخص الذي أوكل إليه هذا قانونيا، كان يعني أن نجمة البوب ليس لها رأي في إدارة شؤونها الشخصية والمالية.
لكن المغنية قالت على الإنترنت، إن الفكرة كانت فكرة والدتها لين.
وأضافت: ”ما لا يعرفه الناس هو أن أمي هي التي أعطته الفكرة. لن أستعيد تلك السنوات أبدا... لقد دمرت سرا حياتي“.
وقالت في منشور وضعته سابقا على إنستغرام ثم حذف فيما بعد: ”أنت تعرفين بالضبط ما فعلته. والدي ليس ذكيا بالقدر الكافي للتفكير في الحفاظ على الوصاية، لكني الليلة سأبتسم وأنا أعلم أن أمامي حياة جديدة“.