سيعوض الشخص الذي يتعرض للتحرش مبلغاً يتراوح من 30 إلى 50 ألف دولار
تختلف كل بلد عن الأخرى من حيث القوانين والمبادئ والأسس الموضوعة بها ، ولكن يعتبر هذا القانون الذى اصدرتة بريطانيا وتعاقب عليه كل من يقوم به هو الأغرب.
تحرش جنسي، وقال ثلاثة من أعضاء المحكمة الذين أقروا الحكم، وأشاروا إلى تجربتهم الخاصة مع تساقط الشعر، وإن الصلع كان أكثر أنتشارا بين الرجال منه لدى النساء، بحسب ما نقلت شبكة "سي إن بي سي".
ولهذا السبب اعتبروا أن استخدام كلمة "أصلع" إهانة تتعلق "بخاصية محمية للجنس". وقارنت المحكمة وصف رجل بـ"الأصلع" بالتعليق على حجم ثدي المرأة، بناء على قضية في عام 1995.
كما وصدر الحكم الذي نُشر يوم الأربعاء، أيضًا في قضية يُزعم فيها استخدام الإهانة ضد توني فين، والذي كان يعمل كهربائيا في شركة بريطانية.
وعمل فين في الشركة التي تصنع أغطية البراميل الخشبية لصناعة التخمير، في يوركشاير في شمال شرقي إنجلترا، منذ ما يقرب من 24 عاما، لكنه فصل العام الماضي وكانت الظروف المحيطة بإقالته جزءا من القضية أيضا.
بإلاضافة أنه أدعى أنه كان يُطلق عليه "أصلع" وتعرض للتهديد أيضا من قبل مشرف وردية عمله، جيمي كينج، خلال نزاع في يوليو 2019.
وبعد التحقيق الواسع قررت المحكمة أن استخدام هذه الإهانة كان "انتهاكا لكرامة المدعي، حيث خلق بيئة تخويف له، وقد تم ذلك لهذا الغرض، والذي يتعلق بجنس المدعي".
وقررت أيضًا حصول فين على تعويض "لم تحدده بعد"، كما وأشار القضاة أيضًا إلى أن المشكلة لم تكن تتعلق باستخدام الألفاظ النابية، حيث وُجد أيضا أن فين يستخدم مثل هذه اللغة في مكان العمل.
وصف زميله بـ«الأصلع».. فاتهمته المحكمة بالتحرش الجنسي
وقالوا: "على الرغم من أن اللغة الصناعية، كما وجدنا، كانت شائعة في أرض مصنع غرب يوركشاير، في حكمنا تجاوز السيد كينج الخط بإبداء ملاحظات شخصية للمدعي بشأن مظهره".
تختلف كل بلد عن الأخرى من حيث القوانين والمبادئ والأسس الموضوعة بها ، ولكن يعتبر هذا القانون الذى اصدرتة بريطانيا وتعاقب عليه كل من يقوم به هو الأغرب.
تحرش جنسي، وقال ثلاثة من أعضاء المحكمة الذين أقروا الحكم، وأشاروا إلى تجربتهم الخاصة مع تساقط الشعر، وإن الصلع كان أكثر أنتشارا بين الرجال منه لدى النساء، بحسب ما نقلت شبكة "سي إن بي سي".
ولهذا السبب اعتبروا أن استخدام كلمة "أصلع" إهانة تتعلق "بخاصية محمية للجنس". وقارنت المحكمة وصف رجل بـ"الأصلع" بالتعليق على حجم ثدي المرأة، بناء على قضية في عام 1995.
كما وصدر الحكم الذي نُشر يوم الأربعاء، أيضًا في قضية يُزعم فيها استخدام الإهانة ضد توني فين، والذي كان يعمل كهربائيا في شركة بريطانية.
وعمل فين في الشركة التي تصنع أغطية البراميل الخشبية لصناعة التخمير، في يوركشاير في شمال شرقي إنجلترا، منذ ما يقرب من 24 عاما، لكنه فصل العام الماضي وكانت الظروف المحيطة بإقالته جزءا من القضية أيضا.
بإلاضافة أنه أدعى أنه كان يُطلق عليه "أصلع" وتعرض للتهديد أيضا من قبل مشرف وردية عمله، جيمي كينج، خلال نزاع في يوليو 2019.
وبعد التحقيق الواسع قررت المحكمة أن استخدام هذه الإهانة كان "انتهاكا لكرامة المدعي، حيث خلق بيئة تخويف له، وقد تم ذلك لهذا الغرض، والذي يتعلق بجنس المدعي".
وقررت أيضًا حصول فين على تعويض "لم تحدده بعد"، كما وأشار القضاة أيضًا إلى أن المشكلة لم تكن تتعلق باستخدام الألفاظ النابية، حيث وُجد أيضا أن فين يستخدم مثل هذه اللغة في مكان العمل.
وصف زميله بـ«الأصلع».. فاتهمته المحكمة بالتحرش الجنسي
وقالوا: "على الرغم من أن اللغة الصناعية، كما وجدنا، كانت شائعة في أرض مصنع غرب يوركشاير، في حكمنا تجاوز السيد كينج الخط بإبداء ملاحظات شخصية للمدعي بشأن مظهره".