زارت الملكة إليزابيث الثانية (96 عاما) بشكل مفاجئ، يوم الثلاثاء، مترو لندن، حيث كان يُدشن خط يحمل اسمها.
وتكثف الملكة إطلالاتها العلنية في الأيام الأخيرة رغم معاناتها صعوبة في التنقل، وذلك مع اقتراب موعد الاحتفالات بمناسبة مرور سبعين عامًا على توليها العرش البريطاني.
وظهرت الملكة في محطة مترو بادينغتون غرب لندن إلى جانب ابنها الأصغر الأمير إدوارد، وكانت تحمل مبتسمة عصا في يدها، وترتدي بدلة نسائية صفراء نسقتها مع قبعة من اللون نفسه.
ويشكل حضور الملكة في محطة المترو، حيث دُشّن خط حديث يربط ضاحيتي العاصمة الشرقية والغربية وينطلق بدءاً من 24 أيار/ مايو، أول زيارة رسمية لها خارج منطقة وندسور، حيث تعيش، منذ حفل تأبين زوجها الراحل الأمير فيليب في وستمنستر آبي نهاية آذار/ مارس
وأعرب رئيس الوزراء بوريس جونسون الذي كان حاضرًا عن ”تأثر كبير“ بزيارة الملكة.
وأصبح ظهور الملكة إليزابيث العلني نادرًا منذ معاناتها مشاكل صحية في الخريف، أدت إلى دخولها المستشفى مرات عدة لإجراء فحوص، لم يُكشف عن طبيعتها.
وقال ناطق باسم قصر باكنغهام إن الأمير إدوارد كان من المفترض أن يمثل الملكة في مراسم تدشين خط المترو، لكن حضورها شكل ”تطورًا إيجابيًا“.
وكانت الملكة إليزابيث الثانية حضرت، مساء يوم الأحد الماضي، عرض خيول في وندسور، هو أول نشاط مهم ضمن الاحتفالات بيوبيلها البلاتيني لمناسبة مرور سبعين عامًا على توليها العرش البريطاني.
وقبل يومين، زارت الملكة المدينة نفسها للمشاركة في مسابقة الفروسية المرموقة ”ويندسور هورس شو“، التي يتنافس فيها عدد كبير من خيولها.
وكان استطلاع أجرته مؤسسة ”يوجوف“ لصالح ”راديو تايمز“ أظهر أن واحدا من كل ثلاثة بريطانيين يعتقد أن الوقت قد حان لأن تتنحى الملكة إليزابيث الثانية، وأن يتولى العرش ابنها الأكبر ولي العهد الأمير تشارلز.
وأظهر الاستطلاع أنه سيكون هناك دعم أكبر من أي وقت مضى للملكة إذا قررت التنحي والسماح لأمير ويلز بأن يصبح ملكًا.
وبحسب صحيفة ”مترو“ البريطانية، وجد الاستطلاع أن ”34% من الذين تم استطلاعهم قالوا إنهم يعتقدون أن الملكة يجب أن تتقاعد وأن يتولى تشارلز الحكم“.
في المقابل، أظهر الاستطلاع أن أقل من نصف المستطلعة آراؤهم يعتقدون أن الملكة إليزابيث يجب أن تبقى على عرشها لبقية حياتها.
وتكثف الملكة إطلالاتها العلنية في الأيام الأخيرة رغم معاناتها صعوبة في التنقل، وذلك مع اقتراب موعد الاحتفالات بمناسبة مرور سبعين عامًا على توليها العرش البريطاني.
وظهرت الملكة في محطة مترو بادينغتون غرب لندن إلى جانب ابنها الأصغر الأمير إدوارد، وكانت تحمل مبتسمة عصا في يدها، وترتدي بدلة نسائية صفراء نسقتها مع قبعة من اللون نفسه.
ويشكل حضور الملكة في محطة المترو، حيث دُشّن خط حديث يربط ضاحيتي العاصمة الشرقية والغربية وينطلق بدءاً من 24 أيار/ مايو، أول زيارة رسمية لها خارج منطقة وندسور، حيث تعيش، منذ حفل تأبين زوجها الراحل الأمير فيليب في وستمنستر آبي نهاية آذار/ مارس
وأعرب رئيس الوزراء بوريس جونسون الذي كان حاضرًا عن ”تأثر كبير“ بزيارة الملكة.
وأصبح ظهور الملكة إليزابيث العلني نادرًا منذ معاناتها مشاكل صحية في الخريف، أدت إلى دخولها المستشفى مرات عدة لإجراء فحوص، لم يُكشف عن طبيعتها.
وقال ناطق باسم قصر باكنغهام إن الأمير إدوارد كان من المفترض أن يمثل الملكة في مراسم تدشين خط المترو، لكن حضورها شكل ”تطورًا إيجابيًا“.
وكانت الملكة إليزابيث الثانية حضرت، مساء يوم الأحد الماضي، عرض خيول في وندسور، هو أول نشاط مهم ضمن الاحتفالات بيوبيلها البلاتيني لمناسبة مرور سبعين عامًا على توليها العرش البريطاني.
وقبل يومين، زارت الملكة المدينة نفسها للمشاركة في مسابقة الفروسية المرموقة ”ويندسور هورس شو“، التي يتنافس فيها عدد كبير من خيولها.
وكان استطلاع أجرته مؤسسة ”يوجوف“ لصالح ”راديو تايمز“ أظهر أن واحدا من كل ثلاثة بريطانيين يعتقد أن الوقت قد حان لأن تتنحى الملكة إليزابيث الثانية، وأن يتولى العرش ابنها الأكبر ولي العهد الأمير تشارلز.
وأظهر الاستطلاع أنه سيكون هناك دعم أكبر من أي وقت مضى للملكة إذا قررت التنحي والسماح لأمير ويلز بأن يصبح ملكًا.
وبحسب صحيفة ”مترو“ البريطانية، وجد الاستطلاع أن ”34% من الذين تم استطلاعهم قالوا إنهم يعتقدون أن الملكة يجب أن تتقاعد وأن يتولى تشارلز الحكم“.
في المقابل، أظهر الاستطلاع أن أقل من نصف المستطلعة آراؤهم يعتقدون أن الملكة إليزابيث يجب أن تبقى على عرشها لبقية حياتها.