العربية.نت
قال إيلون ماسك في سلسلة من التغريدات، يوم الجمعة، إن الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت، بيل غيتس، راهن على تراجع سهم شركة تسلا، ولديه رهانات بيع على المكشوف تحتاج الآن إلى ما بين 1.5 – 2 مليار دولار لإغلاقها.
وأضاف ماسك، أن الرهان الأصلي لـبيل غيتس ضد تسلا، كان 500 مليون دولار، ونما بعد أن "ارتفعت تسلا كثيراً"، وفقاً لما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية.نت".
يأتي ذلك بعد أن ارتفعت أسهم تسلا بنحو 7.33% يوم الجمعة إلى مستوى 759.6 دولار.
يذكر أن البيع على المكشوف هو ممارسة يلجأ إليها المستثمرون عندما يكون لديهم توقع بتراجع سعر سهم معين، فيقومون باستعارة الأسهم وبيعها، ثم إعادة شرائها وإعادتها لأصحابها، والاستفادة بالفارق في الثمن بين سعر البيع وسعر الشراء اللاحق، وكلما كان سعر البيع أعلى وتحققت توقعاتهم بتراجع السهم وشرائه مرة أخرى بسعر أقل فإنهم يحققون الربح، أما إذا تحرك السهم لأعلى وتجاوز سعر البيع الأساسي، فإن هؤلاء المستثمرين يجب أن يضعوا المزيد من الأموال كتأمين لتغطية الخسائر الورقية بين السعر السوقي للسهم، والسعر الذي باعوا به.
وتأتي تغريدة ماسك كرد على التغريدات بعد إغلاق استطلاعه على تويتر والذي طرح سؤالاً للمتابعين حول من أقل ثقة عندهم.. السياسيون أم المليارديرات. وأجاب أكثر من 75% إنهم أقل ثقة في السياسيين.
قال إيلون ماسك في سلسلة من التغريدات، يوم الجمعة، إن الشريك المؤسس لشركة مايكروسوفت، بيل غيتس، راهن على تراجع سهم شركة تسلا، ولديه رهانات بيع على المكشوف تحتاج الآن إلى ما بين 1.5 – 2 مليار دولار لإغلاقها.
وأضاف ماسك، أن الرهان الأصلي لـبيل غيتس ضد تسلا، كان 500 مليون دولار، ونما بعد أن "ارتفعت تسلا كثيراً"، وفقاً لما ذكرته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية.نت".
يأتي ذلك بعد أن ارتفعت أسهم تسلا بنحو 7.33% يوم الجمعة إلى مستوى 759.6 دولار.
يذكر أن البيع على المكشوف هو ممارسة يلجأ إليها المستثمرون عندما يكون لديهم توقع بتراجع سعر سهم معين، فيقومون باستعارة الأسهم وبيعها، ثم إعادة شرائها وإعادتها لأصحابها، والاستفادة بالفارق في الثمن بين سعر البيع وسعر الشراء اللاحق، وكلما كان سعر البيع أعلى وتحققت توقعاتهم بتراجع السهم وشرائه مرة أخرى بسعر أقل فإنهم يحققون الربح، أما إذا تحرك السهم لأعلى وتجاوز سعر البيع الأساسي، فإن هؤلاء المستثمرين يجب أن يضعوا المزيد من الأموال كتأمين لتغطية الخسائر الورقية بين السعر السوقي للسهم، والسعر الذي باعوا به.
وتأتي تغريدة ماسك كرد على التغريدات بعد إغلاق استطلاعه على تويتر والذي طرح سؤالاً للمتابعين حول من أقل ثقة عندهم.. السياسيون أم المليارديرات. وأجاب أكثر من 75% إنهم أقل ثقة في السياسيين.