تختلف الرغبات الأخيرة للمرضى الذين يعانون من أسقام عضال من شخص لآخر، غير أن جمعية "ونشفاجن راين مين" الألمانية، أمضت الأعوام الخمس الماضية في السعي لتلبية هذه الرغبات، للأشخاص الذين يعانون من أمراض خطيرة.
وغالبا ما تكون هذه الرغبات من النوع الذي يعجز الأقارب عن تحقيقه، وتقول مديرة المشروع مارتينا روث، "لدينا الآلية المناسبة، والمستوى المناسب من الدعم الطبي".
وتضيف إنه من الأسهل على فريقها تحقيق الرغبات، بشكل أفضل من الأفراد العاديين.
وتقوم ميشائيلا لووز بالتنسيق بين الرغبات التي تصل إلى المجموعة، التي يمكن ترجمة اسمها إلى "عربة الأمنيات"، وتنظم رحلات من مكتبها بمدينة فرانكفورت.
ويتم تمويل أنشطة المشروع من خلال التبرعات، ويرتبط باتحاد العمال الخيري، وهو جمعية ألمانية لتقديم المساعدات والرعاية.
وتلقت جمعية "عربة الأمنيات" نحو 700 طلب خلال الأعوام الخمسة الماضية، واستطاعت أن تلبي قرابة 140 من الرغبات وفقا لما تقوله لووز، وكانت أبعد رحلة إلى ساحل بحر الشمال.
وتنضم مجموعة من المتطوعين للمشاركة في تنظيم الرحلات.
وتوضح روث أن "رغبات الأشخاص تعبر عن الاختلافات الفردية بين الناس، وفي الواقع يميل الناس إلى الحنين للأشياء التي يمكن ألا تكون لها أهمية تذكر، مثل زيارة الممتلكات التي كانت لديهم منذ فترة طويلة".
ويدير اتحاد العمال الخيري على المستوى الوطني في ألمانيا، 22 مركبة، تابعة لمجموعة "عربة الأمنيات"، وهي مركبات معدة لتلبية احتياجات الضيوف، حيث يحتوي كل منها على أريكة وماصات خاصة للصدمات، وزجاج عاكس من جميع الجهات، وأجهزة طبية للطوارئ.
وهناك مشروع مماثل أطلق عليه اسم سيارة إسعاف "رغبة قلبية"، تديره مؤسسة مالتسر وهي جمعية خيرية أخرى في مدينة فولدا.
وغالبا ما تكون هذه الرغبات من النوع الذي يعجز الأقارب عن تحقيقه، وتقول مديرة المشروع مارتينا روث، "لدينا الآلية المناسبة، والمستوى المناسب من الدعم الطبي".
وتضيف إنه من الأسهل على فريقها تحقيق الرغبات، بشكل أفضل من الأفراد العاديين.
وتقوم ميشائيلا لووز بالتنسيق بين الرغبات التي تصل إلى المجموعة، التي يمكن ترجمة اسمها إلى "عربة الأمنيات"، وتنظم رحلات من مكتبها بمدينة فرانكفورت.
ويتم تمويل أنشطة المشروع من خلال التبرعات، ويرتبط باتحاد العمال الخيري، وهو جمعية ألمانية لتقديم المساعدات والرعاية.
وتلقت جمعية "عربة الأمنيات" نحو 700 طلب خلال الأعوام الخمسة الماضية، واستطاعت أن تلبي قرابة 140 من الرغبات وفقا لما تقوله لووز، وكانت أبعد رحلة إلى ساحل بحر الشمال.
وتنضم مجموعة من المتطوعين للمشاركة في تنظيم الرحلات.
وتوضح روث أن "رغبات الأشخاص تعبر عن الاختلافات الفردية بين الناس، وفي الواقع يميل الناس إلى الحنين للأشياء التي يمكن ألا تكون لها أهمية تذكر، مثل زيارة الممتلكات التي كانت لديهم منذ فترة طويلة".
ويدير اتحاد العمال الخيري على المستوى الوطني في ألمانيا، 22 مركبة، تابعة لمجموعة "عربة الأمنيات"، وهي مركبات معدة لتلبية احتياجات الضيوف، حيث يحتوي كل منها على أريكة وماصات خاصة للصدمات، وزجاج عاكس من جميع الجهات، وأجهزة طبية للطوارئ.
وهناك مشروع مماثل أطلق عليه اسم سيارة إسعاف "رغبة قلبية"، تديره مؤسسة مالتسر وهي جمعية خيرية أخرى في مدينة فولدا.