اكتشف أطباء في الجزائر وجود سكين مغروس في ظهر شاب منذ عام 1996،من دون أن ينتبه هو أو الأطباء إلى "الجسم الغريب" طيلة سنوات معاناته.
وبحسب وسائل إعلام جزائرية، فإن الشاب من ولاية سطيف خضع لعملية عقب تعرضه للطعنة، وأغلق الطبيب على إثرها الجرح، تاركاً السكين في جسده، وواصل الشاب تناول المسكنات على مدار السنوات الماضية مع الألم، إلى أن اكتشف الأمر أخيراً حيث أجرى تصويراً إشعاعياً، ليجد جسما غريباً في ظهره.
واعتقد الطبيب، بحسب صحيفة «الشروق» الجزائرية، أن هناك خللا في جهاز التصوير، الأمر الذي جعله يطلب من المريض إجراء صورة في عيادة أخرى، وكانت المفاجأة بالنسبة للمريض والطبيب، حيث تأكدا بالدليل القاطع وجود الجزء الأمامي من سكين في ظهره.
وراجع المريض عدداً من الأطباء في المستشفيات الجزائرية، حيث أجمعوا على خطورة التدخل الجراحي لإخراج السكين، نظراً لقربها من النخاع الشوكي.
إلا أن الشاب التقى طبيبا في مستشفى مصطفى باشا بالعاصمة، ووافق على إجراء العمل الجراحي له قريباً، بعد الانتهاء من عدد من التحاليل الطبية.
ونقلت الصحيفة عن الشاب، قوله إنه لم يفكر بوجود سكين في ظهره رغم الآلام التي كان يعانيها، مشيراً إلى أنه لا يتذكر من أجرى له العملية الأولى لتغطية الجرح التي كانت في مستشفى عين ولمان، كي يتقدم بشكوى تتعلق بخطأ طبي خطير.
وبحسب وسائل إعلام جزائرية، فإن الشاب من ولاية سطيف خضع لعملية عقب تعرضه للطعنة، وأغلق الطبيب على إثرها الجرح، تاركاً السكين في جسده، وواصل الشاب تناول المسكنات على مدار السنوات الماضية مع الألم، إلى أن اكتشف الأمر أخيراً حيث أجرى تصويراً إشعاعياً، ليجد جسما غريباً في ظهره.
واعتقد الطبيب، بحسب صحيفة «الشروق» الجزائرية، أن هناك خللا في جهاز التصوير، الأمر الذي جعله يطلب من المريض إجراء صورة في عيادة أخرى، وكانت المفاجأة بالنسبة للمريض والطبيب، حيث تأكدا بالدليل القاطع وجود الجزء الأمامي من سكين في ظهره.
وراجع المريض عدداً من الأطباء في المستشفيات الجزائرية، حيث أجمعوا على خطورة التدخل الجراحي لإخراج السكين، نظراً لقربها من النخاع الشوكي.
إلا أن الشاب التقى طبيبا في مستشفى مصطفى باشا بالعاصمة، ووافق على إجراء العمل الجراحي له قريباً، بعد الانتهاء من عدد من التحاليل الطبية.
ونقلت الصحيفة عن الشاب، قوله إنه لم يفكر بوجود سكين في ظهره رغم الآلام التي كان يعانيها، مشيراً إلى أنه لا يتذكر من أجرى له العملية الأولى لتغطية الجرح التي كانت في مستشفى عين ولمان، كي يتقدم بشكوى تتعلق بخطأ طبي خطير.