لا تزال حادثة مقتل الطالبة المصرية نيرة أشرف على يد طالب أيضًا، يُدعى محمد عادل، تشهد تفاعلا واسعا في مصر، وسط غضب عارم بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي من الجريمة.
وتداول رواد مواقع التواصل، تفاصيل الجريمة التي وقعت في الأصل أمام الملأ وأمام بوابة جامعة المنصورة، كما تداولوا معلومات عن قاتلها.
وأورد مغرد، نقلا عن مصادر أمنية، أن الطالب يدعى محمد عادل محمد إسماعيل عوض الله، ويبلغ من العمر 21 عاما.
وبحسب ما نقله، فإن القاتل يقيم في شارع ”عبد الشافي“ محلة البرج في المحلة الكبرى أول.
ويخضع المتهم، الذي تم ضبطه من قِبل الموجودين لحظة وقوع الجريمة، لتحليل تعاطي مخدرات، إذ تشير المعطيات الأولية إلى تعاطيه مخدر ”الإستروكس“.
وقال المتهم في التحقيقات إن ”السكين الذي استخدمه في جريمته اعتاد حمله معه أينما ذهب، وكان أخذه من منزل أسرته“.
وذكر جيران وشهود من حي القاتل، في لقاء إعلامي مع ”القاهرة 24″، إلى أن الجاني محمد عادل كان انطوائي الشخصية، ولا يتحدث مع أحد في الحي ولا يرافق أحدا، كما أكدوا أنه ”لم يكن لديه أصدقاء“.
وقالوا إن ”محمد عادل يتيم الأب، حيث فقد والده وهو في سن السادسة، ولديه شقيقتين فقط أكبر منه، إحداهما في كلية التجارة والأخرى في الطب“.
فيما صرح أحد جيران الجاني، بأن ”محمد عادل لم يكن سويّ العقل، حيث كان يبدو انعزاليا جدا“، منوها إلى أن ”شخصيته تدل على تعاطيه مواد مخدرة، ولديه رفقة سوء“.
وأضاف أن ”الجاني اعتاد الاعتداء على أمه وشقيقتيه بالضرب“.
وشدد جيران القاتل، إنه ”سبق بالفعل أن جاء ذوي المجني عليها للحي، وذلك قبل نحو 6 أشهر من الجريمة، لوضع حد له بعد أن تسبب لابنتهم بمشكلات“، مبينين أن ”جلسة صلح عقدت بين ذوي المجني عليها والجاني وأهله وآخرين، وتم التعهد بعدم التعرض لها مجددا“.
ووفق رواد مواقع التواصل، فرغم ملاحقة الجاني للمجني عليها، إلا أنه لم يكن يدرس في كليتها ذاتها ولا في شعبتها أيضا، فيما لم يتبين في أي كلية كان يدرس المتهم.
فيما أكد آخرون أن الشاب كان يدرس بالفعل مع المجني عليها في الفرقة الرابعة في كلية الآداب.
وأضافوا أن الشاب لطالما تسبب للفتاة بمشكلات، خاصة بكتابته عنها في حساباته في مواقع التواصل؛ ما دفع ذويها في وقت سابق لعقد جلسة عرفية معه وإجباره على حذف منشوراته.
وكان والد الطالبة في كلية الآداب نيرة، نفى رواية ارتباط ابنته بشخص آخر؛ ما دفع القاتل لارتكاب جريمته انتقاما منها.
وكشف أشرف عبد القادر، والد نيرة، أن الشاب القاتل هدد ابنته أكثر من مرة من قَبلُ وكان بينهما بضع مشاكل، مشيرًا إلى أنها ”عملت له بلوكات من حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي بس كان مفيش فايدة فيه“.
وتحدث آخرون عن ”سعي المتهم للارتباط بالمجني عليها، إلا أن محاولاته باءت بالفشل لارتباط الفتاة بشخص آخر فكانت الجريمة بإنهاء حياتها“.
وطالبت، النيابة العامة، المواطنين بعدم تداول المقاطع والصور الخاصة بالحادث، وتقديمها للجهات المعنية إذا ما كانت تفيد في كشف الحقيقة.
وتداول رواد مواقع التواصل، تفاصيل الجريمة التي وقعت في الأصل أمام الملأ وأمام بوابة جامعة المنصورة، كما تداولوا معلومات عن قاتلها.
وأورد مغرد، نقلا عن مصادر أمنية، أن الطالب يدعى محمد عادل محمد إسماعيل عوض الله، ويبلغ من العمر 21 عاما.
وبحسب ما نقله، فإن القاتل يقيم في شارع ”عبد الشافي“ محلة البرج في المحلة الكبرى أول.
ويخضع المتهم، الذي تم ضبطه من قِبل الموجودين لحظة وقوع الجريمة، لتحليل تعاطي مخدرات، إذ تشير المعطيات الأولية إلى تعاطيه مخدر ”الإستروكس“.
وقال المتهم في التحقيقات إن ”السكين الذي استخدمه في جريمته اعتاد حمله معه أينما ذهب، وكان أخذه من منزل أسرته“.
وذكر جيران وشهود من حي القاتل، في لقاء إعلامي مع ”القاهرة 24″، إلى أن الجاني محمد عادل كان انطوائي الشخصية، ولا يتحدث مع أحد في الحي ولا يرافق أحدا، كما أكدوا أنه ”لم يكن لديه أصدقاء“.
وقالوا إن ”محمد عادل يتيم الأب، حيث فقد والده وهو في سن السادسة، ولديه شقيقتين فقط أكبر منه، إحداهما في كلية التجارة والأخرى في الطب“.
فيما صرح أحد جيران الجاني، بأن ”محمد عادل لم يكن سويّ العقل، حيث كان يبدو انعزاليا جدا“، منوها إلى أن ”شخصيته تدل على تعاطيه مواد مخدرة، ولديه رفقة سوء“.
وأضاف أن ”الجاني اعتاد الاعتداء على أمه وشقيقتيه بالضرب“.
وشدد جيران القاتل، إنه ”سبق بالفعل أن جاء ذوي المجني عليها للحي، وذلك قبل نحو 6 أشهر من الجريمة، لوضع حد له بعد أن تسبب لابنتهم بمشكلات“، مبينين أن ”جلسة صلح عقدت بين ذوي المجني عليها والجاني وأهله وآخرين، وتم التعهد بعدم التعرض لها مجددا“.
ووفق رواد مواقع التواصل، فرغم ملاحقة الجاني للمجني عليها، إلا أنه لم يكن يدرس في كليتها ذاتها ولا في شعبتها أيضا، فيما لم يتبين في أي كلية كان يدرس المتهم.
فيما أكد آخرون أن الشاب كان يدرس بالفعل مع المجني عليها في الفرقة الرابعة في كلية الآداب.
وأضافوا أن الشاب لطالما تسبب للفتاة بمشكلات، خاصة بكتابته عنها في حساباته في مواقع التواصل؛ ما دفع ذويها في وقت سابق لعقد جلسة عرفية معه وإجباره على حذف منشوراته.
وكان والد الطالبة في كلية الآداب نيرة، نفى رواية ارتباط ابنته بشخص آخر؛ ما دفع القاتل لارتكاب جريمته انتقاما منها.
وكشف أشرف عبد القادر، والد نيرة، أن الشاب القاتل هدد ابنته أكثر من مرة من قَبلُ وكان بينهما بضع مشاكل، مشيرًا إلى أنها ”عملت له بلوكات من حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي بس كان مفيش فايدة فيه“.
وتحدث آخرون عن ”سعي المتهم للارتباط بالمجني عليها، إلا أن محاولاته باءت بالفشل لارتباط الفتاة بشخص آخر فكانت الجريمة بإنهاء حياتها“.
وطالبت، النيابة العامة، المواطنين بعدم تداول المقاطع والصور الخاصة بالحادث، وتقديمها للجهات المعنية إذا ما كانت تفيد في كشف الحقيقة.