غيّب الموت، اليوم السبت، إمام مسجد القبلتين والحرم النبوي الشريف المكلف الشيخ محمود خليل القارئ، الذي توفي عن عمر يناهز 47 عامًا؛ بعد أزمة صحية ألمت به، دخل على إثرها أحد المستشفيات في المملكة حتى فارق الحياة.
ونعى طيف واسع من المسؤولين والدعاة والأكاديميين والنشطاء في المملكة وخارجها، الإمام الذي يعد أحد أشهر الدعاة والشيوخ في المملكة.
وتربع وسم حمل اسم الشيخ الراحل في الأعلى تداولا على موقع التواصل الاجتماعي ”تويتر“، ليشهد تفاعلا واسعا داخل المملكة وخارجها.
وحرص كثير من المدونين على إعادة تداول مقاطع فيديو للشيخ الراحل أثناء إمامته المصلين في الحرم النبوي الشريف، الذي سبق وأن أمَ المصلين فيه خلال صلاة التراويح في أعوام سابقة بناءً على موافقة من خادم الحرمين الشريفين بتكليفه بإمامة المصلين.
وقال وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في السعودية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ: ”تلقينا ببالغ الحزن نبأ وفاة الشيخ #محمود_خليل_القارئ إمام مسجد القبلتين والحرم النبوي المكلف، رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وجزاه كل خير بما قدم، ونقدّم العزاء الصادق والمواساة لأسرته ومحبيه، ونسأل الله أن يلهم الجميع الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون“.
ونعى الداعية عادل بن سالم الكلباني الشيخ محمود، قائلا: ”اللهم اغفر لعبدك #محمود_خليل_القارئ وارحمه وتجاوز عنه واجعله مع السفرة الكرام البررة“.
وكتب الإعلامي السعودي خالد الشاماني: ”إنّا لله وإنّا إليه راجعون رحم الله الشيخ #محمود_خليل_القارئ إمام مسجد القبلتين، وسبق أن كلف في المسجد النبوي لصلاة التراويح، تعازينا الحارة لأنفسنا ولأسرته الكريمة ولكافة محبيه“.
وقال الكاتب وصانع المحتوى عبدالله البندر: ”أحر التعازي وصادق المواساة لأسرة ومحبي الشيخ #محمود_خليل_القارئ إمام مسجد القبلتين والحرم النبوي المكلف، الذي وافته المنية صباح اليوم في المدينة المنورة، وسيصلى عليه اليوم بعد صلاة المغرب في المسجد النبوي. رحمه الله رحمة واسعة وجزاه كل خير بما قدم“.
ونعى الأكاديمي والباحث السعودي الدكتور مصلح الحارثي الشيخ الراحل، قائلا: ”إنا لله وإنا إليه راجعون، توفي صباح هذا اليوم السبت الموافق 26/11/1443هـ صاحب الصوت الخاشع الشيخ #محمود_خليل_القارئ إمام مسجد القبلتين وإمام المسجد النبوي المكلف، بعد مرضٍ ألم به، وسيصلى عليه بعد صلاة المغرب في المسجد النبوي، نسأل الله أن يرفعه ويكرمه في الآخرة بالقرآن العظيم“.
وغرَد الصحفي السعودي سعد الحربي: ”لا حول ولاقوة إلا بالله توفي اليوم الشيخ #محمود_خليل_القارئ إمام مسجد القبلتين وإمام المسجد النبوي المكلّف . رحمه الله وغفر له“.
وأشار الأستاذ الدكتور محمد بن علي الغامدي، إلى أن الراحل كان يعاني من فشل كلوي، حيث قال: ”رحم الله فضيلة الشيخ القارئ المتقن #محمود_خليل_القارئ الذي توفي صباح اليوم السبت إثر فشل كلوي كان يعاني منه. فاللهم اغفر له وتقبله في الشهداء، كان إمامًا في مسجد قباء، وكلف بالإمامة في المسجد النبوي لشهر رمضان عام (١٤٣٩)“.
وقال الكاتب الصحفي ضيف الله الحربي: ”رحل اليوم إلى رب رحيم رجل من أهل القرآن وقُراء مدينة رسول الله، كان عذب التلاوة ندي الصوت رحمه الله، الشيخ #محمود_خليل_القارئ #المدينة_المنورة“.
يشار إلى أن الشيخ ”محمود القارئ“ هو إمام جامع القبلتين، ومشارك في جامع ”قباء“ بالمدينة المنورة والمسجد النبوي، ويحمل الجنسية السعودية، ولد ونشأ في المدينة المنورة في العقد الرابع من عمره، وحفظ القرآن الكريم كاملًا في سن العاشرة من عمره.
درس الشيخ محمود في مدارس المملكة وحفظ القرآن الكريم كاملًا وحصل على إجازة من والده، إضافة إلى شهادة إجازة في القراءات السبع، بدأ تدريس القرآن في عمر صغير وعمل كمعلم في مدارس تحفيظ القرآن بالمدينة المنورة، وأيضًا تدريسه بكلية المعلمين لمدة 8 سنوات، قدم الكثير من البرامج، منها برنامج في ظلال القرآن لمدة 3 سنوات.
يذكر أن والد محمود القارئ هو الشيخ خليل القارئ إمام من أئمة الحرمين وأحد مؤسسي النهضة القرآنية الحديثة، ولد ونشأ في مظفر أباد الباكستانية ودرس في مدارس لاهور على يد الشيخ محمد سليمان.
ونعى طيف واسع من المسؤولين والدعاة والأكاديميين والنشطاء في المملكة وخارجها، الإمام الذي يعد أحد أشهر الدعاة والشيوخ في المملكة.
وتربع وسم حمل اسم الشيخ الراحل في الأعلى تداولا على موقع التواصل الاجتماعي ”تويتر“، ليشهد تفاعلا واسعا داخل المملكة وخارجها.
وحرص كثير من المدونين على إعادة تداول مقاطع فيديو للشيخ الراحل أثناء إمامته المصلين في الحرم النبوي الشريف، الذي سبق وأن أمَ المصلين فيه خلال صلاة التراويح في أعوام سابقة بناءً على موافقة من خادم الحرمين الشريفين بتكليفه بإمامة المصلين.
وقال وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في السعودية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ: ”تلقينا ببالغ الحزن نبأ وفاة الشيخ #محمود_خليل_القارئ إمام مسجد القبلتين والحرم النبوي المكلف، رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وجزاه كل خير بما قدم، ونقدّم العزاء الصادق والمواساة لأسرته ومحبيه، ونسأل الله أن يلهم الجميع الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون“.
ونعى الداعية عادل بن سالم الكلباني الشيخ محمود، قائلا: ”اللهم اغفر لعبدك #محمود_خليل_القارئ وارحمه وتجاوز عنه واجعله مع السفرة الكرام البررة“.
وكتب الإعلامي السعودي خالد الشاماني: ”إنّا لله وإنّا إليه راجعون رحم الله الشيخ #محمود_خليل_القارئ إمام مسجد القبلتين، وسبق أن كلف في المسجد النبوي لصلاة التراويح، تعازينا الحارة لأنفسنا ولأسرته الكريمة ولكافة محبيه“.
وقال الكاتب وصانع المحتوى عبدالله البندر: ”أحر التعازي وصادق المواساة لأسرة ومحبي الشيخ #محمود_خليل_القارئ إمام مسجد القبلتين والحرم النبوي المكلف، الذي وافته المنية صباح اليوم في المدينة المنورة، وسيصلى عليه اليوم بعد صلاة المغرب في المسجد النبوي. رحمه الله رحمة واسعة وجزاه كل خير بما قدم“.
ونعى الأكاديمي والباحث السعودي الدكتور مصلح الحارثي الشيخ الراحل، قائلا: ”إنا لله وإنا إليه راجعون، توفي صباح هذا اليوم السبت الموافق 26/11/1443هـ صاحب الصوت الخاشع الشيخ #محمود_خليل_القارئ إمام مسجد القبلتين وإمام المسجد النبوي المكلف، بعد مرضٍ ألم به، وسيصلى عليه بعد صلاة المغرب في المسجد النبوي، نسأل الله أن يرفعه ويكرمه في الآخرة بالقرآن العظيم“.
وغرَد الصحفي السعودي سعد الحربي: ”لا حول ولاقوة إلا بالله توفي اليوم الشيخ #محمود_خليل_القارئ إمام مسجد القبلتين وإمام المسجد النبوي المكلّف . رحمه الله وغفر له“.
وأشار الأستاذ الدكتور محمد بن علي الغامدي، إلى أن الراحل كان يعاني من فشل كلوي، حيث قال: ”رحم الله فضيلة الشيخ القارئ المتقن #محمود_خليل_القارئ الذي توفي صباح اليوم السبت إثر فشل كلوي كان يعاني منه. فاللهم اغفر له وتقبله في الشهداء، كان إمامًا في مسجد قباء، وكلف بالإمامة في المسجد النبوي لشهر رمضان عام (١٤٣٩)“.
وقال الكاتب الصحفي ضيف الله الحربي: ”رحل اليوم إلى رب رحيم رجل من أهل القرآن وقُراء مدينة رسول الله، كان عذب التلاوة ندي الصوت رحمه الله، الشيخ #محمود_خليل_القارئ #المدينة_المنورة“.
يشار إلى أن الشيخ ”محمود القارئ“ هو إمام جامع القبلتين، ومشارك في جامع ”قباء“ بالمدينة المنورة والمسجد النبوي، ويحمل الجنسية السعودية، ولد ونشأ في المدينة المنورة في العقد الرابع من عمره، وحفظ القرآن الكريم كاملًا في سن العاشرة من عمره.
درس الشيخ محمود في مدارس المملكة وحفظ القرآن الكريم كاملًا وحصل على إجازة من والده، إضافة إلى شهادة إجازة في القراءات السبع، بدأ تدريس القرآن في عمر صغير وعمل كمعلم في مدارس تحفيظ القرآن بالمدينة المنورة، وأيضًا تدريسه بكلية المعلمين لمدة 8 سنوات، قدم الكثير من البرامج، منها برنامج في ظلال القرآن لمدة 3 سنوات.
يذكر أن والد محمود القارئ هو الشيخ خليل القارئ إمام من أئمة الحرمين وأحد مؤسسي النهضة القرآنية الحديثة، ولد ونشأ في مظفر أباد الباكستانية ودرس في مدارس لاهور على يد الشيخ محمد سليمان.