توفي الشيخ محمد بن ناصر العبودي في المملكة العربية السعودية، اليوم الجمعة، عن عمر قارب 100 عام.
وعُرف الشيخ الراحل ”العبودي“ كرحالة وداعية وأديب، إذ زار أكثر من مئة دولة، وألّف 220 كتابا بين الرحلات والتاريخ.
وقدم الشيخ محمد بن ناصر العبودي برنامجا عن قصص رحلاته في سبيل الدعوة عبر إذاعة القرآن الكريم.
ووفق ما أورده مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، فإن الشيخ محمد بن ناصر العبودي ستتم الصلاة عليه بعد صلاة الظهر يوم السبت في جامع الجوهرة البابطين.
وشارك سعوديون في نعي الشيخ محمد بن ناصر العبودي عبر هاشتاغ #محمد_بن_ناصر_العبودي في موقع ”تويتر“، حيث كتب سعود البلوي: ”رحم الله الرحالة والمؤرخ الشيخ #محمد_بن_ناصر_العبودي وأسكنه فسيح جناته. فقدت الساحة الثقافية اليوم علماً في التاريخ وأدب الرحلات، ترك إرثاً زاخراً بعد أن تنقل ما بين أكثر من 100 دولة، وألف أكثر من 220 كتاباً.“.
وسلط سعود مبارك القحطاني، الضوء على جانب من سيرة الشيخ الراحل: ”توفي فجر اليوم الثاني من ذي الحجة لعام١٤٤٣هـ العالم المؤرخ الشيخ #محمد_بن_ناصر_العبودي عن عمر يناهز ٩٨ قضاها بالعلم والتعليم والرحلة والدعوة والتأريخ وسيصلى عليه غدا السبت ظهرا بجامع البابطين بالرياض، فرحمه الله وجبر الله عزاءنا جميعاً وغفر الله لنا وله ولوالدينا ووالديكم اجمعين“.
ونعاه ”ماجد الحربي“: ”لا حول ولا قوة إلا بالله، سقط ركن من أركان الأدب والتاريخ والرحلات والبلدانيات الشيخ الأديب محمد بن ناصر العبودي .. رحمه الله رحمة واسعة وإنا لله وإنا إليه راجعون“.
كما نعاه الداعية محمد ضاوي العصيمي: ”إنا لله وإنا إليه راجعون توفي صباح هذا اليوم الجمعة معالي الشيخ العلامة الرحالة الموسوعي #محمد_بن_ناصر_العبودي جال الدنيا لنشر الإسلام وقضى عمره الذي وصل إلى ١٠٠ سنة في خدمة الدين، اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله وارفع درجته“.
والشيخ الراحل محمد بن ناصر العبودي، أديب ومؤلف ورحالة سعودي، ولد في مدينة بريد عام 1926، وتلقى تعليمه الأولي على يد عدد من العلماء، ثم عمل مدرسا، ثم مديرا للمعهد العلمي في بريدة، ثم أصبح الأمين العام للجامعة الإسلامية في المدينة المنورة مدة 13 عاما.
ولاحقا، أصبح وكيلا للجامعة الإسلامية ثم مديرا لها، ثم شغل منصب الأمين العام المساعد لرابطة العالم الإسلامي.
وللشيخ محمد بن ناصر العبودي مئات المؤلفات، حيث وصل عدد مؤلفاته في أدب الرحلات وحده إلى أكثر من 160 كتابا، وحقق فيه رقما قياسيا في كتب الرحلات العربية، ونال عليها ميدالية الاستحقاق في الأدب عام 1974، كما نال العديد من الجوائز والتكريمات.
وعُرف الشيخ الراحل ”العبودي“ كرحالة وداعية وأديب، إذ زار أكثر من مئة دولة، وألّف 220 كتابا بين الرحلات والتاريخ.
وقدم الشيخ محمد بن ناصر العبودي برنامجا عن قصص رحلاته في سبيل الدعوة عبر إذاعة القرآن الكريم.
ووفق ما أورده مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، فإن الشيخ محمد بن ناصر العبودي ستتم الصلاة عليه بعد صلاة الظهر يوم السبت في جامع الجوهرة البابطين.
وشارك سعوديون في نعي الشيخ محمد بن ناصر العبودي عبر هاشتاغ #محمد_بن_ناصر_العبودي في موقع ”تويتر“، حيث كتب سعود البلوي: ”رحم الله الرحالة والمؤرخ الشيخ #محمد_بن_ناصر_العبودي وأسكنه فسيح جناته. فقدت الساحة الثقافية اليوم علماً في التاريخ وأدب الرحلات، ترك إرثاً زاخراً بعد أن تنقل ما بين أكثر من 100 دولة، وألف أكثر من 220 كتاباً.“.
وسلط سعود مبارك القحطاني، الضوء على جانب من سيرة الشيخ الراحل: ”توفي فجر اليوم الثاني من ذي الحجة لعام١٤٤٣هـ العالم المؤرخ الشيخ #محمد_بن_ناصر_العبودي عن عمر يناهز ٩٨ قضاها بالعلم والتعليم والرحلة والدعوة والتأريخ وسيصلى عليه غدا السبت ظهرا بجامع البابطين بالرياض، فرحمه الله وجبر الله عزاءنا جميعاً وغفر الله لنا وله ولوالدينا ووالديكم اجمعين“.
ونعاه ”ماجد الحربي“: ”لا حول ولا قوة إلا بالله، سقط ركن من أركان الأدب والتاريخ والرحلات والبلدانيات الشيخ الأديب محمد بن ناصر العبودي .. رحمه الله رحمة واسعة وإنا لله وإنا إليه راجعون“.
كما نعاه الداعية محمد ضاوي العصيمي: ”إنا لله وإنا إليه راجعون توفي صباح هذا اليوم الجمعة معالي الشيخ العلامة الرحالة الموسوعي #محمد_بن_ناصر_العبودي جال الدنيا لنشر الإسلام وقضى عمره الذي وصل إلى ١٠٠ سنة في خدمة الدين، اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله وارفع درجته“.
والشيخ الراحل محمد بن ناصر العبودي، أديب ومؤلف ورحالة سعودي، ولد في مدينة بريد عام 1926، وتلقى تعليمه الأولي على يد عدد من العلماء، ثم عمل مدرسا، ثم مديرا للمعهد العلمي في بريدة، ثم أصبح الأمين العام للجامعة الإسلامية في المدينة المنورة مدة 13 عاما.
ولاحقا، أصبح وكيلا للجامعة الإسلامية ثم مديرا لها، ثم شغل منصب الأمين العام المساعد لرابطة العالم الإسلامي.
وللشيخ محمد بن ناصر العبودي مئات المؤلفات، حيث وصل عدد مؤلفاته في أدب الرحلات وحده إلى أكثر من 160 كتابا، وحقق فيه رقما قياسيا في كتب الرحلات العربية، ونال عليها ميدالية الاستحقاق في الأدب عام 1974، كما نال العديد من الجوائز والتكريمات.