علقت ندى عادل، شقيقة الطالب المصري محمد عادل، الذي قتل زميلته نيرة أشرف قرب جامعة المنصورة، على تولي المحامي الشهير فريد الديب مسؤولية الدفاع عن شقيقها.
وكان فريد الديب كشف أن رجال أعمال مصريين وكلوه للدفاع عن محمد عادل، مشيرًا إلى أنه وافق على ذلك من حيث المبدأ، خاصة بسبب ما قام به القاضي الذي أدلى برأيه الشخصي في القضية قبل نطق الحكم، وهذا ما يجعله غير صالح لنظر الدعوى.
وذكر الديب أن هذه الأسباب دفعته لقبول الدفاع عن الطالب القاتل.
ونقل موقع ”أهل مصر“ المحلي على لسان شقيقة القاتل قولها، إن الأسرة لم تتواصل مع المحامي الشهير، ولا تعلم بأنباء دفاعه عن ابنها إلا من خلال وسائل الإعلام.
وبحسب ما نقل الموقع، قدمت ندى الشكر للمحامي فريد الديب، ”لقبوله الدفاع عن شقيقها، وأيضًا للذين تعاطفوا معه“.
واعتبرت أن شقيقها ”راح ضحية استغلال أسرة الطالبة المقتولة نيرة أشرف“، مشيرة إلى أن الأسرة حتى اللحظة ”ملتزمة الصمت، وقررت عدم الرد على ما يثار بشأن القضية سواء من أسرة الطالبة أو غيرها“.
وحول حملات جمع الدية والتعاطف مع شقيقها، قالت ندى إن ذلك يدل على ”تعاطف الرأي العام مع شقيقها“، الطالب القاتل محمد عادل.
واعتبرت أن شقيقها ”تعرض للظلم من قبل أسرة نيرة قبل ارتكابه الجريمة“.
وكان قرار المحامي المصري الشهير فريد الديب، بقبوله الدفاع عن محمد عادل قاتل الطالبة نيرة أشرف، أثار غضب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، معتبرين أن هذه الخطوة ستشجع على مزيد من عمليات القتل البشعة.
ولا تزال تداعيات مقتل نيرة أشرف، تثير الجدل في مصر، رغم مرور أكثر من أسبوعين على قتلها ومحاكمة القاتل في محاكمة سريعة وتحويل أوراقه للمفتي تمهيداً لإعدامه.
وقررت محكمة جنايات المنصورة إحالة أوراق محمد عادل، إلى المفتي، لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه، وتحديد جلسة الـ6 من الشهر الحالي للنطق بالحكم.
وبعد الحكم قررت أسرة الطالبة المغدورة، إقامة عزاء لها، مساء الخميس المقبل الـ7 من تموز/ يوليو، في مدينة المحلة بمحافظة الغربية في مصر .
وهزت قضية مقتل الطالبة نيرة أشرف أمام جامعة المنصورة على يد زميلها، بعدما رفضت طلبه المتكرر بالزواج منها، المجتمع المصري خلال الأيام الماضية.
وكان فريد الديب كشف أن رجال أعمال مصريين وكلوه للدفاع عن محمد عادل، مشيرًا إلى أنه وافق على ذلك من حيث المبدأ، خاصة بسبب ما قام به القاضي الذي أدلى برأيه الشخصي في القضية قبل نطق الحكم، وهذا ما يجعله غير صالح لنظر الدعوى.
وذكر الديب أن هذه الأسباب دفعته لقبول الدفاع عن الطالب القاتل.
ونقل موقع ”أهل مصر“ المحلي على لسان شقيقة القاتل قولها، إن الأسرة لم تتواصل مع المحامي الشهير، ولا تعلم بأنباء دفاعه عن ابنها إلا من خلال وسائل الإعلام.
وبحسب ما نقل الموقع، قدمت ندى الشكر للمحامي فريد الديب، ”لقبوله الدفاع عن شقيقها، وأيضًا للذين تعاطفوا معه“.
واعتبرت أن شقيقها ”راح ضحية استغلال أسرة الطالبة المقتولة نيرة أشرف“، مشيرة إلى أن الأسرة حتى اللحظة ”ملتزمة الصمت، وقررت عدم الرد على ما يثار بشأن القضية سواء من أسرة الطالبة أو غيرها“.
وحول حملات جمع الدية والتعاطف مع شقيقها، قالت ندى إن ذلك يدل على ”تعاطف الرأي العام مع شقيقها“، الطالب القاتل محمد عادل.
واعتبرت أن شقيقها ”تعرض للظلم من قبل أسرة نيرة قبل ارتكابه الجريمة“.
وكان قرار المحامي المصري الشهير فريد الديب، بقبوله الدفاع عن محمد عادل قاتل الطالبة نيرة أشرف، أثار غضب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، معتبرين أن هذه الخطوة ستشجع على مزيد من عمليات القتل البشعة.
ولا تزال تداعيات مقتل نيرة أشرف، تثير الجدل في مصر، رغم مرور أكثر من أسبوعين على قتلها ومحاكمة القاتل في محاكمة سريعة وتحويل أوراقه للمفتي تمهيداً لإعدامه.
وقررت محكمة جنايات المنصورة إحالة أوراق محمد عادل، إلى المفتي، لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه، وتحديد جلسة الـ6 من الشهر الحالي للنطق بالحكم.
وبعد الحكم قررت أسرة الطالبة المغدورة، إقامة عزاء لها، مساء الخميس المقبل الـ7 من تموز/ يوليو، في مدينة المحلة بمحافظة الغربية في مصر .
وهزت قضية مقتل الطالبة نيرة أشرف أمام جامعة المنصورة على يد زميلها، بعدما رفضت طلبه المتكرر بالزواج منها، المجتمع المصري خلال الأيام الماضية.