يشهد هذا الوقت من السنة، تزامنا مع حفلات التخرج في المدارس والجامعات وقرب عيد الأضحى، ارتفاعا في حجم مبيعات المشالح ”البشوت“ في المملكة العربية السعودية.
وتسهم المهرجانات الموسمية في المملكة في تنشيط تجارة ”البشت“، خاصة ما يعرف باسم ”البشت الحساوي“ أحد أكثر أنواع البشوت تميزا.
وتتم حياكة ”البشت الحساوي“ يدويا وهو مصنوع من المرينة الربيعي أو القماش الصيفي الياباني، ويبلغ متوسط سعر بيعه 3500 ريال (نحو ألف دولار).
وبحسب صحيفة ”الوطن“ السعودية، فإن السوق المحلية تشهد إقبالا على عدة أنواع من الدقات، من بينها: ملكي، ملكي منديلي، متوسع، وطابوق.
وهناك أنواع أخرى مثل وبر جبر المحاك بخيوط البرسيم، المصنوع من القماش الثقيل، الشتوي، وخفيف سوري، ومدبل ”غاطين“، وتصنع من القماش المرينة الربيعي، ويحاك يدوياً بالزري الألماني، ومن القماش الصيفي الياباني المستورد والمطرز بالزري الفرنسي، والقماش النجفي الصيفي، وهناك بالزري الهندي.
ويقول إبراهيم العمار حائك بشوت: ”حدد دلالات ألوان البشوت في المناسبات، وهي: الأسود مع الزري الذهبي في المناسبات الرسمية والخاصة، والأسود مع الزري الرمادي يناسب العرسان، والأسود مع الذهبي للمقام الرفيع للرجال الكبار في العمر والشيوخ وأصحاب المناصب المرموقة، والرمادي مع الزري الفضي للشباب في المناسبات والأعياد“.
وأضاف: “ هناك نوعان للبشوت بحسب فصول السنة: البشوت الصيفية: الأقمشة الناعمة، والخيوط ذات الجودة العالية، وباهظة الثمن، وتأخذ وقتاً أطول في صناعتها، والبشوت الشتوية وهي أقمشة خشنة، كالوبر ومن أشهر أنواعها البرقة ولونها الأبيض والأسود“.
ويعتمد السعوديون في تقاليدهم على ارتداء ”البشوت“ تبعا لأيام الأسبوع، وبحسب صحيفة ”الوطن“، فالجمعة للون ”الأبيض“، والخميس يتم ارتداء ”البيج“، والأربعاء والسبت اللون ”البني الفاتح أو الأشقر“، والثلاثاء ”الأسود“، أما الاثنين فيتم ارتداء البشت ”العودي“، والأحد ”السكري أو الأصفر“.
وتسهم المهرجانات الموسمية في المملكة في تنشيط تجارة ”البشت“، خاصة ما يعرف باسم ”البشت الحساوي“ أحد أكثر أنواع البشوت تميزا.
وتتم حياكة ”البشت الحساوي“ يدويا وهو مصنوع من المرينة الربيعي أو القماش الصيفي الياباني، ويبلغ متوسط سعر بيعه 3500 ريال (نحو ألف دولار).
وبحسب صحيفة ”الوطن“ السعودية، فإن السوق المحلية تشهد إقبالا على عدة أنواع من الدقات، من بينها: ملكي، ملكي منديلي، متوسع، وطابوق.
وهناك أنواع أخرى مثل وبر جبر المحاك بخيوط البرسيم، المصنوع من القماش الثقيل، الشتوي، وخفيف سوري، ومدبل ”غاطين“، وتصنع من القماش المرينة الربيعي، ويحاك يدوياً بالزري الألماني، ومن القماش الصيفي الياباني المستورد والمطرز بالزري الفرنسي، والقماش النجفي الصيفي، وهناك بالزري الهندي.
ويقول إبراهيم العمار حائك بشوت: ”حدد دلالات ألوان البشوت في المناسبات، وهي: الأسود مع الزري الذهبي في المناسبات الرسمية والخاصة، والأسود مع الزري الرمادي يناسب العرسان، والأسود مع الذهبي للمقام الرفيع للرجال الكبار في العمر والشيوخ وأصحاب المناصب المرموقة، والرمادي مع الزري الفضي للشباب في المناسبات والأعياد“.
وأضاف: “ هناك نوعان للبشوت بحسب فصول السنة: البشوت الصيفية: الأقمشة الناعمة، والخيوط ذات الجودة العالية، وباهظة الثمن، وتأخذ وقتاً أطول في صناعتها، والبشوت الشتوية وهي أقمشة خشنة، كالوبر ومن أشهر أنواعها البرقة ولونها الأبيض والأسود“.
ويعتمد السعوديون في تقاليدهم على ارتداء ”البشوت“ تبعا لأيام الأسبوع، وبحسب صحيفة ”الوطن“، فالجمعة للون ”الأبيض“، والخميس يتم ارتداء ”البيج“، والأربعاء والسبت اللون ”البني الفاتح أو الأشقر“، والثلاثاء ”الأسود“، أما الاثنين فيتم ارتداء البشت ”العودي“، والأحد ”السكري أو الأصفر“.