ظلّت العلاقة بين النظامين الغذائي والمناعي مثار جدل بين الباحثين في العقود الأخيرة. وتوصّل هؤلاء إلى حقيقة مفادها أنّ حصول جسم المرء على القدر الكافي من العناصر الغذائيّة كالزنك والسيلينيوم والحديد والنحاس والفيتامينات A وC وE وB6 وحمض الفوليك ضروريّ لتحسين الاستجابة المناعية لهذا الجسم بحسب موقع ستب تو هيلث.
إن الغذاء حليف رئيس للصحة، فاجتهدْ كيما يلبّي نظامك الغذائي المعايير السّليمة كلّها. فالتّحقيق الذي أجرته مجلة الطّبّ التّقليديّ والتّكميليّ يذكر أنّ لمكونات بعض الأطعمة القدرة على تعديل جهاز المناعة. ويحثّ على تناول أطعمة بعينها تحقيقا لهذا الغرض، إلى جانب ضرورة الحفاظ على نظام غذائيّ متوازن.
البطيخ
وفقًا لما هو منشور في موقع Nutrition Research، يُنصح بالبطيخ لاحتوائه على نسب هائلة من مضادات الأكسدة ومن مركبات كيميائية نشطة بيولوجيا تفيد صحة الجسم. والبطيخ يقلل الالتهاب، ويحسن الاستجابة المناعية. تناوله لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وهذا عدا عن قدرته على تخفيف الجوع. أمّا لبّ البطيخ وكذا بذوره فلها هي الأخرى فوائد غذائية جمّة.
الثوم
وفقا لإحدى الدراسات الواردة في مجلة علم المناعة، يحتوي الثوم على مادة الأليسين، وهو مركب قادر على تقوية جهاز المناعة. فالثوم يحفز الخلايا المناعية في الجسم، ويزيدها قدرة على مكافحة الالتهابات. تشير التّقديرات إلى أنّ الأشخاص الذين يستهلكون الثّوم بانتظام هم أقلّ عرضة للإصابة بالأنفلونزا من أولئك الذين لا يستهلكونه.
الزبادي
الزبادي الطبيعي يقوي جهاز المناعة لاحتوائه على البروبيوتيك، أي البكتيريا الحية، وهي بكتيريا تحسّن صحة ميكروبيوم الأمعاء التي تؤثر بدورها على وظيفة المناعة وقدرة المرء على درء العدوى. ووفقا لدراسة نشرت في المجلة الأميركية للتغذية السريرية، فالزبادي يحسّن من جودة النظام الغذائي لأنّه يحتوي عناصر غذائية غنيّة بالكالسيوم والزنك وفيتامينات ب وعلى البروبيوتيك. والزبادي علاج فعّال لارتفاع ضغط الدم لأنّ البوتاسيوم الموجود في الزبادي يطهر الجسم من الصوديوم الزائد. زد على ذلك أنّ البروبيوتيك الذي يحتويه يعالج اضطرابات الجهاز الهضمي والمعدة.
الفطر الصالح للأكل
المشروم حليف معزّز للصحة. فلقد وجدت إحدى الدراسات المنشورة في المجلة الدولية لعلم الأحياء الدقيقة الطبية أنّ الفطر غذاء ممتاز، ويدعم المناعة. وتسلط الدراسة الضوء على خصائصه المضادة للالتهابات وعلى احتوائه على الفيتامينات (B1 و B2 و B12 و C و D و E) وعلى المعادن والألياف ومضادات الأكسدة وفوائد صحية أخرى لا تحصى، ومنها سيطرته على مستويات الكوليسترول في الدم.
الجزر
هو جزء من الخضار المغذيّة، ويمكن استخدامه في العديد من الوصفات. وتوضح دراسة منشورة في مجلة علوم وتكنولوجيا الأغذية أنّه أهم مصدر للكاروتينات المضادة للأكسدة في النظام الغذائي التابع للدول الغربية. أضف إلى ذلك، احتواءه على مواد نشطة بيولوجيا ومفيدة للصحة. يسلط هذا المنشور الضوء على أن الاستهلاك المنتظم للجزر يقوي وظائف الجهاز المناعي، ويحسن الهضم، ويعزز صحة القلب والأوعية الدموية، ويحافظ على الصحة البدنية والعقلية.
إن الغذاء حليف رئيس للصحة، فاجتهدْ كيما يلبّي نظامك الغذائي المعايير السّليمة كلّها. فالتّحقيق الذي أجرته مجلة الطّبّ التّقليديّ والتّكميليّ يذكر أنّ لمكونات بعض الأطعمة القدرة على تعديل جهاز المناعة. ويحثّ على تناول أطعمة بعينها تحقيقا لهذا الغرض، إلى جانب ضرورة الحفاظ على نظام غذائيّ متوازن.
البطيخ
وفقًا لما هو منشور في موقع Nutrition Research، يُنصح بالبطيخ لاحتوائه على نسب هائلة من مضادات الأكسدة ومن مركبات كيميائية نشطة بيولوجيا تفيد صحة الجسم. والبطيخ يقلل الالتهاب، ويحسن الاستجابة المناعية. تناوله لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وهذا عدا عن قدرته على تخفيف الجوع. أمّا لبّ البطيخ وكذا بذوره فلها هي الأخرى فوائد غذائية جمّة.
الثوم
وفقا لإحدى الدراسات الواردة في مجلة علم المناعة، يحتوي الثوم على مادة الأليسين، وهو مركب قادر على تقوية جهاز المناعة. فالثوم يحفز الخلايا المناعية في الجسم، ويزيدها قدرة على مكافحة الالتهابات. تشير التّقديرات إلى أنّ الأشخاص الذين يستهلكون الثّوم بانتظام هم أقلّ عرضة للإصابة بالأنفلونزا من أولئك الذين لا يستهلكونه.
الزبادي
الزبادي الطبيعي يقوي جهاز المناعة لاحتوائه على البروبيوتيك، أي البكتيريا الحية، وهي بكتيريا تحسّن صحة ميكروبيوم الأمعاء التي تؤثر بدورها على وظيفة المناعة وقدرة المرء على درء العدوى. ووفقا لدراسة نشرت في المجلة الأميركية للتغذية السريرية، فالزبادي يحسّن من جودة النظام الغذائي لأنّه يحتوي عناصر غذائية غنيّة بالكالسيوم والزنك وفيتامينات ب وعلى البروبيوتيك. والزبادي علاج فعّال لارتفاع ضغط الدم لأنّ البوتاسيوم الموجود في الزبادي يطهر الجسم من الصوديوم الزائد. زد على ذلك أنّ البروبيوتيك الذي يحتويه يعالج اضطرابات الجهاز الهضمي والمعدة.
الفطر الصالح للأكل
المشروم حليف معزّز للصحة. فلقد وجدت إحدى الدراسات المنشورة في المجلة الدولية لعلم الأحياء الدقيقة الطبية أنّ الفطر غذاء ممتاز، ويدعم المناعة. وتسلط الدراسة الضوء على خصائصه المضادة للالتهابات وعلى احتوائه على الفيتامينات (B1 و B2 و B12 و C و D و E) وعلى المعادن والألياف ومضادات الأكسدة وفوائد صحية أخرى لا تحصى، ومنها سيطرته على مستويات الكوليسترول في الدم.
الجزر
هو جزء من الخضار المغذيّة، ويمكن استخدامه في العديد من الوصفات. وتوضح دراسة منشورة في مجلة علوم وتكنولوجيا الأغذية أنّه أهم مصدر للكاروتينات المضادة للأكسدة في النظام الغذائي التابع للدول الغربية. أضف إلى ذلك، احتواءه على مواد نشطة بيولوجيا ومفيدة للصحة. يسلط هذا المنشور الضوء على أن الاستهلاك المنتظم للجزر يقوي وظائف الجهاز المناعي، ويحسن الهضم، ويعزز صحة القلب والأوعية الدموية، ويحافظ على الصحة البدنية والعقلية.