سكاي نيوز عرية
في عام 2017، كتبت مضيفة الطيران الأميركية، شارلين كارتر، منشورات على شبكات التواصل عبرت فيه عن موقفها إزاء قضية الإجهاض، التي تثير الجدل في الولايات المتحدة.
وما كان من شركة الطيران "ساوث ويست"، ذات الأسعار المخفضة، إلا أن فصلت المضيفة من عملها.
لكن شارلين لم تقف مكتوفة الأيدي إزاء قطع رزقها، كما تقول، ورفعت قضية تعويض على الشركة.
وأفادت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية بأن هيئة محلفين في ولاية تكساس قضت بمنح شارلين تعويضا ماليا قدره 5 ملايين دولار.
ولم تكن مضيفة الطيران على خلاف مع الشركة فحسب، إذ إن جذر الخلاف يعود إلى موقفها إزاء رئيس نقابتها أيضا، لذلك شمل التعويض الشركة والنقابة.
وقالت شارلين لـ"فوكس نيوز" تعليقا على الحكم: "إنه يوم انتصار لـحرية التعبير والمعتقدات الدينية. يجب أن يكون هناك صوت للمضيفات ولا ينبغي على أحد أن ينتقم منهن بسبب انخراطهن في جدل مع نقابتهن".
وانتقدت المضيفة السابقة حضور أعضاء من النقابة وخاصة رئيسها لمسيرة مؤيدة للإجهاض في واشنطن عام 2017.
ولاحقا، استدعت الشركة الموظفة بشأن منشوراتها على "فيسبوك"، حيث عرضت أمامها لقطات من المنشورات التي كتبتها بشأن رفضها للإجهاض، وطرحت عليها أسئلة من قبيل: لماذا نشرت هذا الكلام.
وقالت الشركة إن تعليقات الموظفة "ضايقت" مسؤولي النقابة، وبعد أسبوع فصلتها من العمل.
في عام 2017، كتبت مضيفة الطيران الأميركية، شارلين كارتر، منشورات على شبكات التواصل عبرت فيه عن موقفها إزاء قضية الإجهاض، التي تثير الجدل في الولايات المتحدة.
وما كان من شركة الطيران "ساوث ويست"، ذات الأسعار المخفضة، إلا أن فصلت المضيفة من عملها.
لكن شارلين لم تقف مكتوفة الأيدي إزاء قطع رزقها، كما تقول، ورفعت قضية تعويض على الشركة.
وأفادت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية بأن هيئة محلفين في ولاية تكساس قضت بمنح شارلين تعويضا ماليا قدره 5 ملايين دولار.
ولم تكن مضيفة الطيران على خلاف مع الشركة فحسب، إذ إن جذر الخلاف يعود إلى موقفها إزاء رئيس نقابتها أيضا، لذلك شمل التعويض الشركة والنقابة.
وقالت شارلين لـ"فوكس نيوز" تعليقا على الحكم: "إنه يوم انتصار لـحرية التعبير والمعتقدات الدينية. يجب أن يكون هناك صوت للمضيفات ولا ينبغي على أحد أن ينتقم منهن بسبب انخراطهن في جدل مع نقابتهن".
وانتقدت المضيفة السابقة حضور أعضاء من النقابة وخاصة رئيسها لمسيرة مؤيدة للإجهاض في واشنطن عام 2017.
ولاحقا، استدعت الشركة الموظفة بشأن منشوراتها على "فيسبوك"، حيث عرضت أمامها لقطات من المنشورات التي كتبتها بشأن رفضها للإجهاض، وطرحت عليها أسئلة من قبيل: لماذا نشرت هذا الكلام.
وقالت الشركة إن تعليقات الموظفة "ضايقت" مسؤولي النقابة، وبعد أسبوع فصلتها من العمل.