هناك الكثير من الأسباب لإضافة التوت البري والموز واليوسفي إلى نظامك الغذائي، ولكن هذه ليست الفواكه الوحيدة التي يجب أن تتناولها بانتظام.
قد ترغب في تناول ثمرة أفوكادو كل يوم نظرا لأن الفاكهة اللذيذة ومتعددة الاستخدامات يمكن أن تخفض مستوى الكوليسترول لديك، وفقا لدراسة جديدة.
في الدراسة التي نُشرت أخيراً، في مجلة جمعية القلب الأميركية، طُلب من 500 مشارك تناول ثمرة أفوكادو كبيرة كل يوم، بينما لم يُطلب من 500 مشارك آخر القيام بذلك.
بالإضافة إلى ذلك، طُلب من 500 شخص لم يجعلوا الفاكهة جزءا منتظما من نظامهم الغذائي تناول أقل من ثمرتي أفوكادو كل شهر.
عندما انتهى الإطار الزمني لستة أشهر، وُجد أن المشاركين الذين كانوا يستهلكون الافوكادو بانتظام كانوا يتناولون نظاما غذائيا صحيا بشكل عام وانتهى بهم الأمر بانخفاض مستويات الكوليسترول.
وقالت أخصائية التغذية سارة غلاسر «بشكل عام، هذه دراسة جيدة لأنها عشوائية وتم التحكم فيها من قبل عدد كبير من الأشخاص. مع ملاحظة أن المشاركين في كل مجموعة لديهم أيضا نظام غذائي أساسي مماثل، وسجلوا نحو 50 في المئة على مؤشر الأكل الصحي».
فيما يتعلق بكيفية خفض الأفوكادو لمستويات الكوليسترول، أضافت غلاسر أن هذه الفاكهة «تزيد من سرعة تكسير البروتينات الدهنية الغنية بالدهون الثلاثية وتمنع الكبد من إنتاج المزيد من VLDL (أحد أنواع الكوليسترول الضار) ما يعني وجود كمية أقل من بروتين دهني منخفض الكثافة (الكوليسترول VLDL) في مجرى الدم بشكل عام».
قد ترغب في تناول ثمرة أفوكادو كل يوم نظرا لأن الفاكهة اللذيذة ومتعددة الاستخدامات يمكن أن تخفض مستوى الكوليسترول لديك، وفقا لدراسة جديدة.
في الدراسة التي نُشرت أخيراً، في مجلة جمعية القلب الأميركية، طُلب من 500 مشارك تناول ثمرة أفوكادو كبيرة كل يوم، بينما لم يُطلب من 500 مشارك آخر القيام بذلك.
بالإضافة إلى ذلك، طُلب من 500 شخص لم يجعلوا الفاكهة جزءا منتظما من نظامهم الغذائي تناول أقل من ثمرتي أفوكادو كل شهر.
عندما انتهى الإطار الزمني لستة أشهر، وُجد أن المشاركين الذين كانوا يستهلكون الافوكادو بانتظام كانوا يتناولون نظاما غذائيا صحيا بشكل عام وانتهى بهم الأمر بانخفاض مستويات الكوليسترول.
وقالت أخصائية التغذية سارة غلاسر «بشكل عام، هذه دراسة جيدة لأنها عشوائية وتم التحكم فيها من قبل عدد كبير من الأشخاص. مع ملاحظة أن المشاركين في كل مجموعة لديهم أيضا نظام غذائي أساسي مماثل، وسجلوا نحو 50 في المئة على مؤشر الأكل الصحي».
فيما يتعلق بكيفية خفض الأفوكادو لمستويات الكوليسترول، أضافت غلاسر أن هذه الفاكهة «تزيد من سرعة تكسير البروتينات الدهنية الغنية بالدهون الثلاثية وتمنع الكبد من إنتاج المزيد من VLDL (أحد أنواع الكوليسترول الضار) ما يعني وجود كمية أقل من بروتين دهني منخفض الكثافة (الكوليسترول VLDL) في مجرى الدم بشكل عام».