وكالات
قتِل شاب موريتاني يدعى صدام خليفة على يد متشددين من الجنسية الأرمنية في العاصمة البلجيكية بروكسل، بسبب رفضه الارتداد عن الإسلام، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام موريتانية وأقارب للشاب.
وفي التفاصيل، قال مدون يدعى عبد الله أحمد خليفة، في منشور على حسابه في فيسبوك إن ”متشددين من الأرمن طلبوا من ابن أخي التراجع عن دين محمد عليه الصلاة والسلام فرفض؛ فأطلقوا رصاصة على رأسه، فأردوه قتيلا“.
وتابع أن ”كل هذا حدث السبت الماضي في بريكسل (بروكسل) ولم تكتشف الجريمة ولم يعثر على الجثمان قبل اليوم (الاثنين).. رحم الله ابن أخي الشهيد صدام خليفة ؛ الذي حورب حتى في اسمه صدام“.
وفي السياق، ذكر موقع الوكالة الموريتانية للصحافة (مستقلة) أن الشاب القتيل ينتمي لأسرة من أب موريتاني وأم بلجيكية، وسبق له أن زار موريتانيا، وحاولت بعض الجهات في بلجيكا قبل فترة إرغامه على التخلي عن اسمه صدام، حيث رفعوا قضية ضده، لكنه استطاع أن يكسبها في الأخير ليحتفظ باسمه العربي.
{{ article.visit_count }}
قتِل شاب موريتاني يدعى صدام خليفة على يد متشددين من الجنسية الأرمنية في العاصمة البلجيكية بروكسل، بسبب رفضه الارتداد عن الإسلام، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام موريتانية وأقارب للشاب.
وفي التفاصيل، قال مدون يدعى عبد الله أحمد خليفة، في منشور على حسابه في فيسبوك إن ”متشددين من الأرمن طلبوا من ابن أخي التراجع عن دين محمد عليه الصلاة والسلام فرفض؛ فأطلقوا رصاصة على رأسه، فأردوه قتيلا“.
وتابع أن ”كل هذا حدث السبت الماضي في بريكسل (بروكسل) ولم تكتشف الجريمة ولم يعثر على الجثمان قبل اليوم (الاثنين).. رحم الله ابن أخي الشهيد صدام خليفة ؛ الذي حورب حتى في اسمه صدام“.
وفي السياق، ذكر موقع الوكالة الموريتانية للصحافة (مستقلة) أن الشاب القتيل ينتمي لأسرة من أب موريتاني وأم بلجيكية، وسبق له أن زار موريتانيا، وحاولت بعض الجهات في بلجيكا قبل فترة إرغامه على التخلي عن اسمه صدام، حيث رفعوا قضية ضده، لكنه استطاع أن يكسبها في الأخير ليحتفظ باسمه العربي.
