مع التقدم في السن قد تضعف صحة الدماغ، لذلك يجب مساعدته على مجابهة الزمن باعتماد نظام غذائي صحي، وممارسة طرق التأمل، والقيام بتمارين تحفيز الدماغ، وقد تدعوك الحاجة إلى استهلاك المكملات لتحسين الذاكرة والقدرة على التركيز. وتشير بعض الأبحاث إلى أن تناول بعض الفيتامينات يساعد الدماغ في الوصول إلى إمكاناته الكاملة، وفي الحفاظ على التركيز اليومي، واكتساب الطاقة. وهذا ما نستشفه عند تفصيل مزاياها التي تؤدي إلى تقليل التهاب الدماغ، وزيادة الأكسجين فيه، وتخفيف التوتر والجهد الذهني المكثف، وتوفير المغذيات الدقيقة والمعادن المناسبة لتدفق الدم في المخ، وتنظيم نشاط النواقل العصبية مثل الأدينوزين والأسيتيل كولين والغلوتامات، وتحسينها، بحسب موقع «ستيب تو هيلث».
1 - المغنيسيوم لحماية الدماغ والأعصاب
يقوي المغنيسيوم الذاكرة، ويزيد معدلات الإدراك وإمكانية التعلم بحسب مجلة علم الأعصاب. ولا يمكن أن يعمل الجهاز العصبي بشكل سليم من دون المغنيسيوم، فهو الذي يسمح للأعصاب بإرسال التيارات العصبية، وهو الذي يزيل السموم الطبيعية والمعادن الثقيلة التي تسبب العديد من الاضطرابات العصبية، ويمكنه التسلل إلى الدماغ وإزالة هذه المعادن منه.
2 - فيتامينات «ب» للقدرة على التركيز
جميع الفيتامينات التي يتكون منها مركب «ب» ضرورية للكائن الحي. فهي تدعم عمل الجهاز العصبي والتمثيل الغذائي ما يؤثر في القدرة على الحفظ والتركيز. وتشير Hospital Nutrition إلى أن اتحاد فيتامين «ب» بالمغذيات الدقيقة والمعادن الأخرى له تأثير مفيد في الأداء الفكري. وبمثل هذا تفيدنا المجلة الأميركية للتغذية السريرية.
3 - فيتامين «سي» مضاد للأكسدة
هو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تحمي قدرة الدماغ على التفكير، وكذا الذاكرة. وتحتوي معظم مكملات الفيتامينات عليه. وجرت العادة أن يدرجه المصنعون تحت مسميات عديدة، منها حمض الأسكوربيك، وأسكوربات الصوديوم، وأسكوربات الكالسيوم، وأسكوربات المعادن.
4 - فيتامين «هـ» لحماية الخلايا
يقي الجهاز العصبي، وتناول جرعات عالية منه قد يؤخّر تطوّر مرض ألزهايمر الخفيف أو المتوسط. ولفيتامين «هـ» آثاره المفيدة على صحة الدماغ، فهو يحمي الخلايا من أضرار الجذور الحرة ما يؤدي إلى إبطاء التدهور العقلي.
5 - الزنك وتأثيره في التعلم والذاكرة
يبرز دوره في تنظيم تواصل الخلايا العصبية، ما يؤثر في تكوين الذكريات وسرعة التعلم. ويربط الاختصاصيون بين هذا المكمل والتطور المحتمل للمعرفة. من ناحية أخرى، نشرت المجلة الكوبية للصحة العامة نتائج تقييم حصلت فيه المجموعة التي تلقت الزنك على تحسن كبير في ذاكرة التعرف والاستدلال والوظيفة النفسية الحركية.
6 - أوميغا 3 للحماية من الخرف
تشدد بعض الدراسات على دورها الوقائي من ضعف الإدراك الخفيف والخرف وخطر تطور مرض ألزهايمر لدى كبار السن. فهي تحمي من اضطرابات نقص الانتباه والتركيز وتحسن الذاكرة.
7 - الكولين لتنمية الدماغ وتطوره
مغذيات الكولين تقي من فقدان الذاكرة، وتحمي أغشية الخلايا العصبية السليمة، وتحسن المزاج، وذلك وفقاً للمعاهد الوطنية للصحة. وإلى مثل ذلك، أشارت أبحاث أخرى وتوصلت الحديثة منها إلى أن الأمهات اللواتي تناولن كميات كبيرة من الكولين أنجبن أطفالاً على درجة عالية من الذكاء. لذلك، يعد تناول الكولين في مرحلة ما قبل الولادة أمراً ضرورياً لضمان التطور المعرفي، وتجنب عيوب الأنبوب العصبي. أما عند كبار السن، فيعزز تناول هذا المكمل الأداء في بعض العمليات المعرفية، ويحد من حدوث الخرف.
1 - المغنيسيوم لحماية الدماغ والأعصاب
يقوي المغنيسيوم الذاكرة، ويزيد معدلات الإدراك وإمكانية التعلم بحسب مجلة علم الأعصاب. ولا يمكن أن يعمل الجهاز العصبي بشكل سليم من دون المغنيسيوم، فهو الذي يسمح للأعصاب بإرسال التيارات العصبية، وهو الذي يزيل السموم الطبيعية والمعادن الثقيلة التي تسبب العديد من الاضطرابات العصبية، ويمكنه التسلل إلى الدماغ وإزالة هذه المعادن منه.
2 - فيتامينات «ب» للقدرة على التركيز
جميع الفيتامينات التي يتكون منها مركب «ب» ضرورية للكائن الحي. فهي تدعم عمل الجهاز العصبي والتمثيل الغذائي ما يؤثر في القدرة على الحفظ والتركيز. وتشير Hospital Nutrition إلى أن اتحاد فيتامين «ب» بالمغذيات الدقيقة والمعادن الأخرى له تأثير مفيد في الأداء الفكري. وبمثل هذا تفيدنا المجلة الأميركية للتغذية السريرية.
3 - فيتامين «سي» مضاد للأكسدة
هو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تحمي قدرة الدماغ على التفكير، وكذا الذاكرة. وتحتوي معظم مكملات الفيتامينات عليه. وجرت العادة أن يدرجه المصنعون تحت مسميات عديدة، منها حمض الأسكوربيك، وأسكوربات الصوديوم، وأسكوربات الكالسيوم، وأسكوربات المعادن.
4 - فيتامين «هـ» لحماية الخلايا
يقي الجهاز العصبي، وتناول جرعات عالية منه قد يؤخّر تطوّر مرض ألزهايمر الخفيف أو المتوسط. ولفيتامين «هـ» آثاره المفيدة على صحة الدماغ، فهو يحمي الخلايا من أضرار الجذور الحرة ما يؤدي إلى إبطاء التدهور العقلي.
5 - الزنك وتأثيره في التعلم والذاكرة
يبرز دوره في تنظيم تواصل الخلايا العصبية، ما يؤثر في تكوين الذكريات وسرعة التعلم. ويربط الاختصاصيون بين هذا المكمل والتطور المحتمل للمعرفة. من ناحية أخرى، نشرت المجلة الكوبية للصحة العامة نتائج تقييم حصلت فيه المجموعة التي تلقت الزنك على تحسن كبير في ذاكرة التعرف والاستدلال والوظيفة النفسية الحركية.
6 - أوميغا 3 للحماية من الخرف
تشدد بعض الدراسات على دورها الوقائي من ضعف الإدراك الخفيف والخرف وخطر تطور مرض ألزهايمر لدى كبار السن. فهي تحمي من اضطرابات نقص الانتباه والتركيز وتحسن الذاكرة.
7 - الكولين لتنمية الدماغ وتطوره
مغذيات الكولين تقي من فقدان الذاكرة، وتحمي أغشية الخلايا العصبية السليمة، وتحسن المزاج، وذلك وفقاً للمعاهد الوطنية للصحة. وإلى مثل ذلك، أشارت أبحاث أخرى وتوصلت الحديثة منها إلى أن الأمهات اللواتي تناولن كميات كبيرة من الكولين أنجبن أطفالاً على درجة عالية من الذكاء. لذلك، يعد تناول الكولين في مرحلة ما قبل الولادة أمراً ضرورياً لضمان التطور المعرفي، وتجنب عيوب الأنبوب العصبي. أما عند كبار السن، فيعزز تناول هذا المكمل الأداء في بعض العمليات المعرفية، ويحد من حدوث الخرف.