أعلنت شركة ”فيراري“ الإيطالية عن خطتها بالتحول نحو استخدام الطاقة النظيفة، في خطوة للوصول إلى الحياد كربونيا، وذلك بالتزامن مع إطلاقها لتقرير أرباح الربع الثاني من العام 2022،
ويبدو أن الشركة المعروفة بسياراتها الفخمة ذات الطراز الرياضي الجذاب، تعتزم زيادة منافستها في سباق صناعة السيارات الكهربائية.
وتتضمن خطط الشركة حاليا إنتاج 15 طرازا جديدا من السيارات بين عامي 2023 و2026، وإحداها فقط كهربائية بالكامل.
وبدأت الشركة بالدخول إلى سوق السيارات الكهربائية، من خلال 4 سيارات هجينة، مشيرة إلى وجود فرصة كبيرة في منافسة باقي الشركات بسبب صورتها الإعلامية القوية وتلبيتها لرغبات العملاء.
وقال المدير التنفيذي للشركة بينيديتتو فيغنا، إن ”الشركة في حالة جيدة تسمح لها بتغيير خطتها الإنتاجية“.
وأضاف: ”سنكشف عن أول سيارة كهربائية من صنعنا بحلول عام 2025، وستحمل جميع ميزات سيارات فيراري الرياضية التي تزود العميل بتجربة قيادة فيراري الخاصة“، وفقا لموقع ”إلكتريك“.
وتهدف الشركة إلى تحويل 5% من سياراتها إلى كهربائية في العام 2026، وبحلول عام 2030 ترتفع نسبة السيارات الكهربائية بالكامل إلى 40%.
وأوضحت الشركة أنها تخطط لاتخاذ إجراءات إضافية لتحقيق هدفها النهائي بالحول إلى شركة محايدة كربونيا.
وعملت الشركة سابقًا على تركيب ألواح الطاقة الشمسية في مصانعها لتقليل انبعاثات الكربون وتحقيق استقلالية الطاقة. وأعلنت عن تعاونها مع جامعات ومراكز بحثية عديدة لتطوير خطط وأفكار جديدة.
وتسعى شركات عديدة لصناعة السيارات إلى تحقيق مبيعات بنسبة 25 إلى 50% من السيارات الكهربائية بحلول العام 2025.
وتتنافس الشركات العالمية على ولوج عالم الطاقة النظيفة في ظل تحديات مناخية تعصف بالكوكب.
وبدأت واحدة تلو الأخرى بالانتقال من سيارات الوقود الأحفوري إلى السيارات الهجينة أو الكهربائية، للوصول إلى رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة العالمي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وإرساء الأسس لحل مشكلة انبعاث الغازات الدفيئة.
وإلى جانب الأهداف البيئية، تسعى الشركات العالمية إلى الاستفادة القصوى من سمة العصر الحالية، وتوجه المستهلكين نحو المحافظة على البيئة، وتوسيع شريحة الجمهور المستهدف من خلال إضافة السيارات الصديقة للبيئة إلى قائمة الأنواع المُنتَجة في كل شركة، ومنافسة الشركات الأخرى.
ويبدو أن الشركة المعروفة بسياراتها الفخمة ذات الطراز الرياضي الجذاب، تعتزم زيادة منافستها في سباق صناعة السيارات الكهربائية.
وتتضمن خطط الشركة حاليا إنتاج 15 طرازا جديدا من السيارات بين عامي 2023 و2026، وإحداها فقط كهربائية بالكامل.
وبدأت الشركة بالدخول إلى سوق السيارات الكهربائية، من خلال 4 سيارات هجينة، مشيرة إلى وجود فرصة كبيرة في منافسة باقي الشركات بسبب صورتها الإعلامية القوية وتلبيتها لرغبات العملاء.
وقال المدير التنفيذي للشركة بينيديتتو فيغنا، إن ”الشركة في حالة جيدة تسمح لها بتغيير خطتها الإنتاجية“.
وأضاف: ”سنكشف عن أول سيارة كهربائية من صنعنا بحلول عام 2025، وستحمل جميع ميزات سيارات فيراري الرياضية التي تزود العميل بتجربة قيادة فيراري الخاصة“، وفقا لموقع ”إلكتريك“.
وتهدف الشركة إلى تحويل 5% من سياراتها إلى كهربائية في العام 2026، وبحلول عام 2030 ترتفع نسبة السيارات الكهربائية بالكامل إلى 40%.
وأوضحت الشركة أنها تخطط لاتخاذ إجراءات إضافية لتحقيق هدفها النهائي بالحول إلى شركة محايدة كربونيا.
وعملت الشركة سابقًا على تركيب ألواح الطاقة الشمسية في مصانعها لتقليل انبعاثات الكربون وتحقيق استقلالية الطاقة. وأعلنت عن تعاونها مع جامعات ومراكز بحثية عديدة لتطوير خطط وأفكار جديدة.
وتسعى شركات عديدة لصناعة السيارات إلى تحقيق مبيعات بنسبة 25 إلى 50% من السيارات الكهربائية بحلول العام 2025.
وتتنافس الشركات العالمية على ولوج عالم الطاقة النظيفة في ظل تحديات مناخية تعصف بالكوكب.
وبدأت واحدة تلو الأخرى بالانتقال من سيارات الوقود الأحفوري إلى السيارات الهجينة أو الكهربائية، للوصول إلى رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة العالمي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة وإرساء الأسس لحل مشكلة انبعاث الغازات الدفيئة.
وإلى جانب الأهداف البيئية، تسعى الشركات العالمية إلى الاستفادة القصوى من سمة العصر الحالية، وتوجه المستهلكين نحو المحافظة على البيئة، وتوسيع شريحة الجمهور المستهدف من خلال إضافة السيارات الصديقة للبيئة إلى قائمة الأنواع المُنتَجة في كل شركة، ومنافسة الشركات الأخرى.