إرم نيوز
أقدم عامل آسيوي ”36 عاما“ في إمارة دبي بدولة الإمارات على طعن زميله محاولا قتله؛ بعد أن قام المجني عليه بنشر تسجيل محادثة هاتفية مع زوجة الجاني ونشرها بين زملائهما في العمل.
وقررت محكمة أول درجة إدانة الجاني بسجنه 3 سنوات، وإبعاده عن الدولة بعد قضاء محكوميته وأيدت محكمة الاستئناف الحكم.
وفي التفاصيل، ذكرت صحيفة ”الخليج“ الإماراتية، أن بلاغا ورد للشرطة بإصابة عامل في أحد المساكن العمالية في منطقة المحيصنة بدبي بعدة طعنات.
وقال مقدم البلاغ، إنه ”سمع صوت صراخ وارتطام بالأرض من غرفة زميله فهرع إليه ووجد المشتبه فيه يخرج من غرفة المجني عليه مسرعًا وبحوزته سكينًا ملطخًا بالدماء“.
وأضاف: ”وجدنا زميلنا مصابا بعدة طعنات بأنحاء متفرقة من جسمه ونقل إلى المستشفى بواسطة سيارة إسعاف“.
ونقلت الصحيفة عن المجني عليه، قوله إن ”الجاني باغته بالدخول إلى غرفته وأحكم إغلاقها وخلال ثوان شعر بطعنتين متتاليتين في ذراعه الأيمن وأخرى في رأسه وطعنات في رقبته“.
وأضاف المجني عليه: ”حاولت تفادي الاعتداء والمقاومة بفتح النافذة للاستغاثة بالمارة، فقام الجاني بسحب السكين من جسمي وأوقف اعتداءه، وفتح قفل باب الغرفة، وفرّ من المكان وبيده السكين“.
وخلال تحقيق النيابة العامة أقر المتهم بجريمته بحق زميله، وأن دافعه لارتكاب الجريمة كان بسبب قيام المجني عليه بتسجيل محادثاته الهاتفية مع زوجته، ونشرها بين زملائهما؛ فقرر الانتقام منه.
أقدم عامل آسيوي ”36 عاما“ في إمارة دبي بدولة الإمارات على طعن زميله محاولا قتله؛ بعد أن قام المجني عليه بنشر تسجيل محادثة هاتفية مع زوجة الجاني ونشرها بين زملائهما في العمل.
وقررت محكمة أول درجة إدانة الجاني بسجنه 3 سنوات، وإبعاده عن الدولة بعد قضاء محكوميته وأيدت محكمة الاستئناف الحكم.
وفي التفاصيل، ذكرت صحيفة ”الخليج“ الإماراتية، أن بلاغا ورد للشرطة بإصابة عامل في أحد المساكن العمالية في منطقة المحيصنة بدبي بعدة طعنات.
وقال مقدم البلاغ، إنه ”سمع صوت صراخ وارتطام بالأرض من غرفة زميله فهرع إليه ووجد المشتبه فيه يخرج من غرفة المجني عليه مسرعًا وبحوزته سكينًا ملطخًا بالدماء“.
وأضاف: ”وجدنا زميلنا مصابا بعدة طعنات بأنحاء متفرقة من جسمه ونقل إلى المستشفى بواسطة سيارة إسعاف“.
ونقلت الصحيفة عن المجني عليه، قوله إن ”الجاني باغته بالدخول إلى غرفته وأحكم إغلاقها وخلال ثوان شعر بطعنتين متتاليتين في ذراعه الأيمن وأخرى في رأسه وطعنات في رقبته“.
وأضاف المجني عليه: ”حاولت تفادي الاعتداء والمقاومة بفتح النافذة للاستغاثة بالمارة، فقام الجاني بسحب السكين من جسمي وأوقف اعتداءه، وفتح قفل باب الغرفة، وفرّ من المكان وبيده السكين“.
وخلال تحقيق النيابة العامة أقر المتهم بجريمته بحق زميله، وأن دافعه لارتكاب الجريمة كان بسبب قيام المجني عليه بتسجيل محادثاته الهاتفية مع زوجته، ونشرها بين زملائهما؛ فقرر الانتقام منه.