اعتبر رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، رونين بار، أن ما وصفه بـ“الفصل“ بين حركتي حماس والجهاد الإسلامي، ”غاية إستراتيجية تحققت“.
كما شدد بار على أن العملية العسكرية الحالية في غزة ”حققت أهدافًا كثيرة وسيكون لها تأثير في ساحات أخرى“.
جاء ذلك، خلال اجتماع المجلس الوزاري السياسي والأمني الإسرائيلي المصغر ”كابينيت“، الليلة الماضية، وفق ما نقل موقع ”واللا“ العبري عن وزيرين شاركا في الاجتماع.
وقال بار، إنه ”ينبغي بذل جهود لإنهاء العملية العسكرية في غزة قبل حدوث أي أخطاء من شأنها أن تورط إسرائيل في عملية أوسع نطاقًا“.
وحسب ”واللا“ ، فإن ”كلمات رئيس الشاباك مثلت الجو العام في اجتماع المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر سواء بين الوزراء أو بين كبار أعضاء المؤسسة الأمنية“.
ونقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين كبار قولهم، إن ”الجميع بشكل عام يعتقد أنه يجب إنهاء العملية العسكرية في غزة، إلا أن الظروف لذلك لم تنضج بعد“.
ولفت إلى أن ”المسؤولين الإسرائيليين شددوا على ضرورة الحفاظ على الفصل بين حركتي حماس والجهاد الإسلامي في غزة“.
وأشار إلى أن ”وزيرة الداخلية أييليت شاكيد سألت حول إمكانية مهاجمة أهداف إستراتيجية في غزة، مثل: المباني التي يمكن أن تستخدمها حركة الجهاد الإسلامي، فرد مسؤولون أمنيون كبار بالقول إن هجمات من هذا النوع قد تجر حركة حماس إلى الصراع، وهو الأمر الذي تحاول إسرائيل منعه“.
بدوره، قال مستشار الأمن القومي، إيال هولتا، خلال الاجتماع، إن ”الهدف هو الضغط على حركة الجهاد الإسلامي لوقف إطلاق النار“.
وبين أن ”هناك جهودًا مصرية تبذل من أجل التهدئة في غزة“، لكنه استطرد بالقول: ”لا يوجد اختراق حتى الآن فيما يتعلق بالتهدئة، والأمر سيستغرق وقتًا آخر“.
كما شدد بار على أن العملية العسكرية الحالية في غزة ”حققت أهدافًا كثيرة وسيكون لها تأثير في ساحات أخرى“.
جاء ذلك، خلال اجتماع المجلس الوزاري السياسي والأمني الإسرائيلي المصغر ”كابينيت“، الليلة الماضية، وفق ما نقل موقع ”واللا“ العبري عن وزيرين شاركا في الاجتماع.
وقال بار، إنه ”ينبغي بذل جهود لإنهاء العملية العسكرية في غزة قبل حدوث أي أخطاء من شأنها أن تورط إسرائيل في عملية أوسع نطاقًا“.
وحسب ”واللا“ ، فإن ”كلمات رئيس الشاباك مثلت الجو العام في اجتماع المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر سواء بين الوزراء أو بين كبار أعضاء المؤسسة الأمنية“.
ونقل الموقع عن مسؤولين إسرائيليين كبار قولهم، إن ”الجميع بشكل عام يعتقد أنه يجب إنهاء العملية العسكرية في غزة، إلا أن الظروف لذلك لم تنضج بعد“.
ولفت إلى أن ”المسؤولين الإسرائيليين شددوا على ضرورة الحفاظ على الفصل بين حركتي حماس والجهاد الإسلامي في غزة“.
وأشار إلى أن ”وزيرة الداخلية أييليت شاكيد سألت حول إمكانية مهاجمة أهداف إستراتيجية في غزة، مثل: المباني التي يمكن أن تستخدمها حركة الجهاد الإسلامي، فرد مسؤولون أمنيون كبار بالقول إن هجمات من هذا النوع قد تجر حركة حماس إلى الصراع، وهو الأمر الذي تحاول إسرائيل منعه“.
بدوره، قال مستشار الأمن القومي، إيال هولتا، خلال الاجتماع، إن ”الهدف هو الضغط على حركة الجهاد الإسلامي لوقف إطلاق النار“.
وبين أن ”هناك جهودًا مصرية تبذل من أجل التهدئة في غزة“، لكنه استطرد بالقول: ”لا يوجد اختراق حتى الآن فيما يتعلق بالتهدئة، والأمر سيستغرق وقتًا آخر“.