حصلت خدمة "Winamp" الشهيرة لتشغيل الموسيقى على تحديث برمجي جديد يحمل رقم "5.9 RCI Build 9999"، وهو التحديث الأول الذي تحصل عليه الخدمة منذ 4 سنوات.
وأفاد بيان للشركة المطورة بأن الخدمة ستشهد تطويراً كبيراً في الجانب البرمجي، ما سيوفر استقراراً أكبر في تقديم المزايا والتحديثات مستقبلاً.
وقالت الشركة المطورة "Radionomy" والتي استحوذت على الخدمة في 2014 من "AOL"، إن التحديث الجديد لن يحتوي على مزايا جديدة، لكنه ينقل البنية التحتية للخدمة بشكل كامل إلى منصة برمجية أكثر تطوراً واستقراراً، ما يسمح بالتركيز على تطوير وتقديم مزايا تحسن من تجربة المستخدمين خلال الفترة المقبلة.
ويتوافق التحديث الجديد مع أحدث أنظمة تشغيل "مايكروسوفت" وهو "ويندوز 11"، إلى جانب تحديث وترتيب قوائم المقاطع الموسيقية بامتداد "HTML"، فضلاً عن تقديم مكتبة حديثة من العروض المسموعة "بودكاست".
وتعتبر خدمة "Winamp" إحدى أهم العلامات في ذاكرة مستخدمي الحواسيب الشخصية منذ التسعينيات، إذ كان الخيار الأول المفضل لهم عند تشغيل المقاطع الموسيقية بامتدادات مختلفة، مثل "Mp3"، وكان يشتهر هذا المشغل بأنه يقدم إمكانيات فريدة لتغيير أشكال وألوان واجهة استخدامه، وكذلك استعراض المؤثرات البصرية التي تتغير بالتوافق مع إيقاع الموسيقى "Visualizers".
وفي 2013 استسلمت شركة "AOL" أمام المنافسة الشرسة من خدمات بث الموسيقى على الإنترنت، مثل "سبوتيفاي"، وتحول تجربة الاستماع للموسيقى إلى تجربة رقمية مرتبطة بالإنترنت، وبالتالي لم تعد هناك حاجة لتحميل الأغاني على الحواسيب، خاصة مع انتشار الهواتف الذكية المرتبطة بالإنترنت، وفي العام التالي استحوذت عليها شركة "Radionomy".
وأفاد بيان للشركة المطورة بأن الخدمة ستشهد تطويراً كبيراً في الجانب البرمجي، ما سيوفر استقراراً أكبر في تقديم المزايا والتحديثات مستقبلاً.
وقالت الشركة المطورة "Radionomy" والتي استحوذت على الخدمة في 2014 من "AOL"، إن التحديث الجديد لن يحتوي على مزايا جديدة، لكنه ينقل البنية التحتية للخدمة بشكل كامل إلى منصة برمجية أكثر تطوراً واستقراراً، ما يسمح بالتركيز على تطوير وتقديم مزايا تحسن من تجربة المستخدمين خلال الفترة المقبلة.
ويتوافق التحديث الجديد مع أحدث أنظمة تشغيل "مايكروسوفت" وهو "ويندوز 11"، إلى جانب تحديث وترتيب قوائم المقاطع الموسيقية بامتداد "HTML"، فضلاً عن تقديم مكتبة حديثة من العروض المسموعة "بودكاست".
وتعتبر خدمة "Winamp" إحدى أهم العلامات في ذاكرة مستخدمي الحواسيب الشخصية منذ التسعينيات، إذ كان الخيار الأول المفضل لهم عند تشغيل المقاطع الموسيقية بامتدادات مختلفة، مثل "Mp3"، وكان يشتهر هذا المشغل بأنه يقدم إمكانيات فريدة لتغيير أشكال وألوان واجهة استخدامه، وكذلك استعراض المؤثرات البصرية التي تتغير بالتوافق مع إيقاع الموسيقى "Visualizers".
وفي 2013 استسلمت شركة "AOL" أمام المنافسة الشرسة من خدمات بث الموسيقى على الإنترنت، مثل "سبوتيفاي"، وتحول تجربة الاستماع للموسيقى إلى تجربة رقمية مرتبطة بالإنترنت، وبالتالي لم تعد هناك حاجة لتحميل الأغاني على الحواسيب، خاصة مع انتشار الهواتف الذكية المرتبطة بالإنترنت، وفي العام التالي استحوذت عليها شركة "Radionomy".
