تقف طائرة مهجورة طراز «بيونغ 737» قابعة وسط غابة بجزيرة بالي الإندونيسية منذ سنوات، وأصبحت أخيراً مكاناً يقصده السياح، وفق موقع «سكاي نيوز عربية».
ولا يقع مكان الطائرة بعيداً عن شاطئ بانداوا السياحي الشهير في جزيرة بالي الإندونيسية.
ويعتقد عدد من سكان الجزيرة السياحية أن الطائرة جُلبت إلى المكان على شكل أجزاء، ثم أعيد تجميعها من طرف رجل أعمال طموح، حرص على إنشاء مطعم، وفق صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ومع ذلك، يشيع بين السكان أن المال لدى هذا الرجل نفد، مما دفعه إلى إنهاء المشروع وترك الطائرة في المكان. وتحولت هذه الطائرة المهجورة بمرور الزمن إلى معلم يجذب السياح. ولا تحمل الطائرة أي علامة تشير إلى هويتها الأصلية.
وهذه الطائرة ليست الوحيدة من نوعها في الجزيرة، إذ رصدت طائرات أخرى مهجورة.
وتجاور طائرة أخرى متجرا لحلويات «الدوناتس». وثمة طائرة ثالثة تقف على حافة منحدر مطل على البحر، ويقول مستثمر اشترى الطائرة إنه يأمل في أن تساعد الطائرة في إحياء قطاع السياحة الذي تضرر من جراء جائحة «كورونا».
ولا يقع مكان الطائرة بعيداً عن شاطئ بانداوا السياحي الشهير في جزيرة بالي الإندونيسية.
ويعتقد عدد من سكان الجزيرة السياحية أن الطائرة جُلبت إلى المكان على شكل أجزاء، ثم أعيد تجميعها من طرف رجل أعمال طموح، حرص على إنشاء مطعم، وفق صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ومع ذلك، يشيع بين السكان أن المال لدى هذا الرجل نفد، مما دفعه إلى إنهاء المشروع وترك الطائرة في المكان. وتحولت هذه الطائرة المهجورة بمرور الزمن إلى معلم يجذب السياح. ولا تحمل الطائرة أي علامة تشير إلى هويتها الأصلية.
وهذه الطائرة ليست الوحيدة من نوعها في الجزيرة، إذ رصدت طائرات أخرى مهجورة.
وتجاور طائرة أخرى متجرا لحلويات «الدوناتس». وثمة طائرة ثالثة تقف على حافة منحدر مطل على البحر، ويقول مستثمر اشترى الطائرة إنه يأمل في أن تساعد الطائرة في إحياء قطاع السياحة الذي تضرر من جراء جائحة «كورونا».